رئيس مجلس النواب يتسلم رسالة دكتوراة من الباحثة فاطمة الظاعن
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
استقبل معالي السيد أحمد بن سلمان المسلم، رئيس مجلس النواب، بمكتبه اليوم (الأربعاء)، الدكتورة فاطمة صالح الظاعن، والتي أهدت معاليه نسخة من رسالة الدكتوراة بعنوان «دراسة النية المستمرة لاستخدام إنترنت الأشياء الطبیة القائمة على الذكاء الاصطناعي أثناء الانتشار المتزامن وأھمیة الإعلام لنشر المستوى المعرفي عن إنترنت الأشیاء الطبیة والذكاء الاصطناعي».
وقد أشاد معالي رئيس مجلس النواب، بحرص الشباب البحريني في الاهتمام بالجانب البحثي والعلمي، واستثمار الدراسات والبحوث في إبراز المنجزات الحضارية لمملكة البحرين، في ظل المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ودعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
مؤكدا معاليه الدعم النيابي للشباب البحريني في كافة القطاعات والمجالات، باعتبارهم جيل المستقبل والثروة الحقيقية للوطن، ومثمنا الجهود المتميزة من الباحثة في إعداد رسالة الدكتوراة، ومتمنيا لها التوفيق والنجاح لخدمة مملكة البحرين.
من جانبها أعربت الدكتورة فاطمة صالح الظاعن عن بالغ الشكر والتقدير لمعالي رئيس مجلس النواب، ودعمه البارز للشباب البحريني، والدور الحيوي لمجلس النواب في تحقيق تطلعات الوطن والمواطنين.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا رئیس مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ميلاد المسيح أعظم رسالة رجاء للعالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، اليوم قداس عيد الميلاد المجيد وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
وقال رئيس الأساقفة في عظة القداس: حقيقة الميلاد ونحن نحتفل به هذا العام، هي التي أعلنها السيد المسيح عن ذاته: “أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة، بل يكون له نور الحياة” (يوحنا 8: 12).
وأضاف : كان شعب الله في القديم يعاني من ظلمة شديدة، مجتمع مليء بالاضطرابات،
وسط هذه الظلمة الحالكة السواد يعلن الله وعدًا عظيمًا: "نور سيأتي ليبدد الظلام، مَلك سيحكم بالسلام والعدل".
وأكد رئيس الأساقفة: في العهد القديم، كانت هناك إشارات إلى النور الإلهي مثل ظهور الله لموسى في العليقة المشتعلة، والنور كان يقود شعب الله في البرية من خلال عمود النار بالليل وسحابه مضيئة في النهار. في بيت لحم، منذ أكثر من ألفي عام، بدأ نور صغير يضيء. هذا النور، هو مولد السيد المسيح، الذي غيّر العالم ولا يزال يغيره حتى اليوم.
واستكمل : في الميلاد، لم يرسل الله نورًا عابرًا فقط؛ أرسل ابنه الوحيد ليكون نورًا دائمًا، ليكشف حقه وحبه للعالم. فيكون ميلاد المسيح هو أعظم رسالة رجاء للعالم. وإعلان أن النور الإلهي قد أتى ليبدد ظلام الخطية واليأس. فالمسيح هو النور الذي لا ينطفئ، النور الذي يرشدنا ويقودنا إلى الحياة الأبدية.