حماس تنفي صحة تصريحات المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني بشأن عملية طوفان الأقصى ودوافعها
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
نفت حركة حماس، صحة تصريحات المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني بشأن عملية طوفان الأقصى ودوافعها، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.
وقال الحرس الثوري الإيراني، إن عملية طوفان الأقصى كانت إحدى عمليات الانتقام لاغتيال قاسم سليماني.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الايراني يكشف عن أحدث طائرة مسيرة انتحارية باسم “رضوان”
الثورة نت/..
كشف الحرس الثوري الايراني عن أحدث طائرة مسيرة انتحارية تجوب الأجواء تابعة له والتي تحمل اسم “رضوان”، وتتمتع بمدى يبلغ 20 كيلومترًا، خلال مناورات “الرسول الأعظم (ص)” 19.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء اليوم بأن الطائرة المسيرة “رضوان” أصبحت جاهزة للعمل وتتميز بقدرتها على التحليق لمدة 20 دقيقة.
وتحتوي الطائرة على كاميرا مثبتة في مقدمتها تقوم بنقل الصور مباشرة للمستخدم بعد إطلاقها من منصة إطلاق أسطوانية الشكل، ما يتيح للمستخدم اختيار الهدف وتوجيه الطائرة للهجوم عليه.
ومن مزايا الطائرة المسيرة “رضوان”:
مدى التشغيل: 20 كيلومترًا.
مدة التحليق: 20 دقيقة.
سهولة الاستخدام: توفر الطائرة قدرة تشغيلية سريعة وسهلة، ما يعزز من إمكانيات الوحدات ذات الاستجابة السريعة في مواجهة الجماعات الإرهابية، خاصة في المناطق الجغرافية الوعرة مثل الجبال.
وذكرت تسنيم أن “الذخائر الجوّالة” تُستخدم عادة في الحروب البرية، حيث تنطلق عبر أنظمة بصرية وحرارية لرصد الأهداف وتدميرها. كما تتمتع هذه الفئة من الأسلحة بقدرتها على إجراء عمليات استطلاعية وضربات دقيقة ضد الكمائن، ما يجعلها خيارًا مثاليًا للقوات البرية بسبب حجمها الصغير وإمكانية حملها من قبل الأفراد.