بدء تفكيك تحالفات الانتقالي بحضرموت
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بدء تفكيك تحالفات الانتقالي بحضرموت، خاص YNP بدأت السعودية، السبت، مهام تفكيك تحالفات الانتقالي، الموالي للإمارات جنوب اليمن واوفد السفير السعودي لدى .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بدء تفكيك تحالفات الانتقالي بحضرموت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
خاص - YNP ..
بدأت السعودية، السبت، مهام تفكيك تحالفات الانتقالي، الموالي للإمارات جنوب اليمن..
واوفد السفير السعودي لدى اليمن، محمد ال جابر، وفود باسم "مجلس حضرموت الوطني" للقاءات مكونات قبلية وسياسية كانت حتى وقت قريب متحالفة مع الانتقالي، المنادي بانفصال الجنوب.
والتقت الوفود خلال الساعات الماضية قيادات الحراك الجنوبي في حضرموت و مشايخ قبيلة يافع اضافة إلى قيادات الهبة الحضرمية الثانية.
وافادت وسائل اعلام حضرمية بان اللقاءات تأتي في إطار ضم بقية القوى الحضرمية إلى المجلس الحضرمي الذي شكلته السعودية قبل اسابيع.
والقوى سالفة الذكر لم تحدد موقفها من التحركات الاخيرة التي شهدتها حضرموت بما فيها اشهار مجلس جديد لإدارة المحافظة النفطية، على الرغم من قربها من الانتقالي.
وتوقيت احتواء تلك القوى التي يتركز ثقلها في ساحل حضرموت قد ينهي مناورات الانتقالي المتكررة عبرها للحصول على مكاسب سياسية وهي خطوة قد تقطع الطريق نهائيا عليها خصوصا وأنها تتزامن مع بدء انعقاد اولى جلسات المجلس من على الارض ..
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خلافات حادة بين فصائل الانتقالي في سقطرى تنذر بمواجهة عسكرية مرتقبة
الجديد برس|
كشفت مصادر مطلعة عن تصاعد الخلافات بين قيادات المجلس الانتقالي في أرخبيل سقطرى، بسبب السياسة التمييزية في توزيع الأموال الإماراتية على الفصائل المسلحة، مما أدى إلى تهديدات بمواجهات مسلحة.
وأوضحت المصادر أن خلافاً عنيفاً اندلع بين ما يسمى بـ قائد اللواء “علي كفاين” وقائد الحزام الأمني “محمد أحمد فعرهي” بعد مغادرة رئيس الانتقالي “عيدروس الزبيدي” للجزيرة، حيث اتهم كفاين قيادات الانتقالي بالعنصرية والتمييز في صرف الرواتب، محذراً من “إنزال علم الانتقالي وإخراجهم من الجزيرة” إذا لم تُسوَّى أوضاع منتسبي لواءه.
وأشارت المصادر إلى أن الخلافات تفاقمت بعد اكتشاف أن الإمارات تمنح عناصر الحزام الأمني 500 درهم شهرياً، بينما يتقاضى منتسبو التشكيلات الأخرى تحت وزارتي الدفاع والداخلية 200 درهم فقط، مما أثار غضباً واسعاً وسط تهديدات بالتمرد.
وبحسب المصادر، فقد سارع محافظ سقطرى “رأفت الثقلي” ورئيس الانتقالي بالجزيرة “سعيد بن قبلان” المدعومان من الامارات، إلى طلب دعم قيادة الانتقالي في عدن، حيث جرى استدعاء القيادات العسكرية المتنازعة قبل 4 أيام، دون نجاح في احتواء الأزمة التي يُتوقع أن تتفاقم خلال الفترة المقبلة.
يأتي هذا في وقت تتهم فيه المصادر الإمارات بـ”إشعال الفتنة” عبر سياسة “فرّق تسد” المالية، واستغلال حاجة السكان عبر رفع أسعار السلع الأساسية والوقود، مما يهدد باندلاع صراع دموي بين أبناء الجزيرة.