الزراعة لـ رؤيا: ٦٩٠ حريقاً في الغابات خلال عامين وتم تحويل متسببين للحكام الإداريين
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الزراعة لـ رؤيا ٦٩٠ حريقاً في الغابات خلال عامين وتم تحويل متسببين للحكام الإداريين، الزراعة سُجل في عام 2021، 500 حريقاًتمكّنت كوادر الدفاع المدني بإسناد من طائرات سلاح الجو الملكي، والكوادر المعنية في البلديات من السيطرة .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الزراعة لـ رؤيا: ٦٩٠ حريقاً في الغابات خلال عامين وتم تحويل متسببين للحكام الإداريين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الزراعة:سُجل في عام 2021، 500 حريقاً
تمكّنت كوادر الدفاع المدني بإسناد من طائرات سلاح الجو الملكي، والكوادر المعنية في البلديات من السيطرة على حرائق الغابات في جرش وعجلون والحد من انتشارها لمساحات شاسعة.
ً : الدفاع المدني: مشاركة 600 ضابط وفرد و70 آلية إطفاء و4 طائرات للسيطرة على حرائق عجلون وجرش - فيديو
من جهته قال الناطق الإعلامي في وزارة الزراعة، لورنس المجالي: إن جهودًا كبيرة بذلت من جميع الكوادر والجهات للحد من انتشار الحرائق في عجلون وجرش، مضيفًا أنه من المبكر الجزم بالمساحات التي وصلت إليها الحرائق في تلك المنطقة.
وأشار إلى أن الجهود ما زالت مستمرة للتأكد من إخماد الحرائق بشكل كامل وعدم امتدادها لمساحات أخرى.
وفي حديثه لـ "رؤيا"، أكد أنه سُجِّلَ في عام 2021، 500 حريقاً وفي عام 2022 سُجِّلَ 190 حريقًا، بمجموع 690 حريقًا خلال عامين.
إجراءات متابعةوأكد المجالي، أن هناك إجراءات متابعة للتعديات وهي جزء من إضرام الحرائق، مؤكدًا أنه تم تحويل عدد كبير من متسببي الحرائق للحكام الإداريين.
وأكد أن هناك إجراءات توعوية قامت بها وزارة الزراعة مع المتنزهين لضرورة إطفاء النار بعد التنزه، وهي جزء من التعامل مع الحرائق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی عام
إقرأ أيضاً:
فريق فني تركي يعمل على إعادة تأهيل مطار دمشق الدولي
أنقرة (زمان التركية) – أعلن وزير النقل والبنية التحتية التركي، عبد القادر أورالوغلو، أن فريقا فنيا تركيا مكونا يعمل على إعادة تأهيل مطار دمشق الدولي الذي تضرر وأصبح غير صالح للاستخدام بسب الحرب الأهلية التي دامت 13 عاماً في سوريا.
وأوضح أورالوغلو أن الفريق المكون من 25 شخصًا ويتألف من موظفي المديرية العامة لهيئة مطارات الدولة، دخلوا البلاد بأمان من معبر سيلفيغوزو الحدودي في منطقة ريحانلي بولاية هاتاي في 7 فبراير/ شباط الجاري، قائلا: “قمنا بشحن 113 مركبة وجهازًا ومنظومة مع 6 شاحنات لضمان رحلات آمنة في مطار دمشق والأجواء السورية، كما سيكمل فريقنا، الذي يقوم بتركيب الأجهزة، عمليات تدريب موظفي مطار دمشق “.
وأفاد أورال أوغلو أن الوفد الفني المكون من وحدات “الملاحة وإلكترونيات الملاحة الجوية والإلكترونيات الطرفية والأمن وإنقاذ المطارات ومكافحة الحرائق (ARFF)” قام بتسليم المواد إلى المطار وسجل أوجه القصور التي رأوها وأنه تم إجراء الدراسات الفنية بشكل تعاوني داخل المطار وخارجه.
وأكد أورال أوغلو أن وحدة الملاحة تواصل العمل في دمشق وتحلل جميع عمليات الطيران في المجال الجوي بالتفصيل قائلا: “تراقب فرقنا عن كثب عمليات الهبوط والمغادرة والعبور. نحن نقيم كيف يمكننا رفع مستوى عمليات الهبوط والإقلاع للأجواء السورية ومطار دمشق عبر الأجهزة المساعدة بالملاحة الجوية”.
وأضاف أورال أوغلو أن بعض وسائل الملاحة التي دمرت في الحرب أو كانت في حالة معيبة لسنوات عديدة قد تم إصلاحها وتم تركيب نظامين لاسلكيين جديدين للاستقبال والإرسال في برج مراقبة الحركة الجوية.
وصرح أورالوغلو على أنه تم أيضًا زيادة التدابير الأمنية في مبنى الركاب من أجل أن يخدم المطار بشكل أكثر أمانًا، وأضاف قائلا: “تم تسليم 10 أجهزة أشعةسينية و 4 أجهزة كشف عن المتفجرات و 10 أجهزة كشف عن المعادن من نوع الباب و 8 أجهزة كشف يدوية إلى المطار من تركيا. وقد انتهت فرقنا من تركيب معظم هذه الأجهزة بالتنسيق مع السلطات السورية. وتجري التحقيقات لزيادة المستوى الأمني لمطار دمشق، كما يجري إعداد التقارير اللازمة للقضاء على أوجه القصور “.
وأشار أورالوغلو إلى رفع مستوى السلامة من الحرائق ضد حالات الطوارئ في مطار دمشق عبر إرسال سيارتين إخماد حرائق تركية الصنع من طراز “فولكان ليون 8 × 8” ومختلف معدات الاستجابة للحرائق من تركيا، قائلا: “لن تعمل هذه المركبات على تجديد الأسطول الحالي فحسب، بل ستساهم أيضًا في فئة السلامة من الحرائق في المطار. تم تدريب العناصر السورية على استخدام المعدات الجديدة. وتواصل فرقنا العمل على مواءمة العمليات مع المعايير الدولية من خلال تحديد أوجه القصور في وحدة مكافحة الحرائق في حالات الطوارئ في المطار. وتعمل فرقنا الفنية بدقة في جميع المجالات من أنظمة الملاحة الجوية إلى التدابير الأمنية، مما يزيد من الكفاءة التشغيلية للمطار. وبصفتنا تركيا، سنواصل تعاوننا لتعزيز البنية التحتية للطيران في دولة سوريا الصديقة والشقيقة “.
Tags: التطورات في سورياالعلاقات التركية السوريةرحلات طيران إلى مطار دمشقمطار دمشق الدولي