دخول 60 شاحنة مساعدات إلى غزة ووصول 11 مصاب فلسطيني إلى معبر رفح
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
أكد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم الأربعاء، دخول نحو 60 شاحنة مساعدات إنسانية وإغاثية وطبية، بجانب 4 شاحنات وقود إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقال المراسل، إن معبر رفح استقبل حوالي 300 شخص من حاملي الجنسيات المزدوجة، ووصول 11 مصابا من غزة إلى رفح، للعلاج بالمستشفيات المصرية.
يذكر أن، قناة «القاهرة الإخبارية» نقلت عن مراسل القناة، يوم السبت الموافق 23 ديسمبر 2023، بأن 40 شاحنة مساعدات تدخل الجانب الفلسطيني من معبر رفح.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، لليوم الـ 82، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
اقرأ أيضاًالقاهرة الإخبارية: 40 شاحنة مساعدات تدخل الجانب الفلسطيني من معبر رفح
الهلال الأحمر الفلسطيني: الاحتلال يفرض قيودا على دخول المساعدات إلى غزة
مصر تُرحب بإنشاء آلية برعاية أممية من أجل إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل الأونروا الاحتلال الإسرائيلي الخارجية الفلسطينية الصحة الفلسطينية الضفة الغربية العدوان الإسرائيلي القدس القدس المحتلة القدس عاصمة فلسطين الكيان الصهيوني الهلال الأحمر الفلسطيني تل أبيب حركة حماس حزب الله حكومة الاحتلال خان يونس رام الله شمال الضفة الغربية طولكرم عاصمة فلسطين غزة فلسطين قطاع غزة قوات الاحتلال معبر رفح معبر رفح البري وزارة الخارجية الفلسطينية وزارة الصحة الفلسطينية شاحنة مساعدات معبر رفح
إقرأ أيضاً:
"القاهرة الإخبارية" : واشنطن وطهران في مواجهة جديدة وتصعيد حول الملف النووي الإيراني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
إلى اى طريق تسير العلاقات الإيرانية الأميركية بعد تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعدم السماح لإيران بامتلاك الأسلحة النووية؟
قال ترامب في مقابلة مع قناة فوكس نيوز الأميركية إنه لا يريد الإضرار بإيران وشعبها الذي وصفه بالعظيم.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "واشنطن وطهران في مواجهة جديدة.. تصعيد متبادل حول الملف النووي الإيراني"، فقد أكد الرئيس الأميركي أنه يريد إبرام اتفاق مع طهران كأحد خيارين، لكنه هدد بأنه في حال التدخل العسكري سيكون الأمر مروعا، حسب قوله.
ولم يمض وقت طويل حتى صرح المرشد الإيراني علي خامنئي بأن طهران لن تقبل أبدا مطلب كبح برنامجها الصاروخي، مشيرا إلى أن بعض الدول تمارس البلطجة، حسب قوله، وتصر على المحادثات لفرض مطالبها وليس لحل القضايا.
وكررت إيران نفس المعنى، ولكن بلهجة أكثر دبلوماسية، حيث قالت بعثتها لدى الأمم المتحدة إنها ستدرس إجراء محادثات مع واشنطن لمعالجة المخاوف بشأن أي استخدام محتمل للبرنامج النووي الإيراني عسكريا، ولكن ليس لتفكيك البرنامج النووي السلمي الإيراني.
بالنسبة لطهران، لن تكون هذه المفاوضات معقدة أبدا. وتأتي التصريحات المتبادلة بين واشنطن وطهران على خلفية إجراءات اتخذتها الولايات المتحدة بعد تجديد العقوبات القائمة وإضافة عقوبات جديدة ومتابعتها.
وقد يكون تطبيقها من قبل إدارة ترامب وعرض الإدارة الأميركية خيارين على إيران بمثابة اختبار من واشنطن لقدرات طهران التي تلقت خلال الأشهر الماضية ضربات مؤلمة من إسرائيل ودعم أميركي طالت أذرعها في الشرق الأوسط، ما خلق واقعاً جديداً يجعل واشنطن وطهران تعيدان حساباتهما للاختيار بين مسارين، من دون خيار ثالث.