شركة شحن ألمانية: سنواصل تغيير مسار السفن إلى رأس الرجاء الصالح
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال متحدث باسم شركة هاباج لويد الألمانية للشحن البحري، اليوم الأربعاء، إن الشركة ما زالت تعتبر الموقف أخطر من أن يسمح بالعبور من قناة السويس، وأضاف أن الشركة ستواصل تغيير مسار سفنها إلى رأس الرجاء الصالح.
وقال المتحدث «نقيم بشكل مستمر الموقف ونعتزم إجراء المراجعة المقبلة يوم الجمعة».
حركة حماس تنفي تصريحات «الحرس الثوري».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يبحث إنشاء 100 مدرسة مصرية ألمانية ودعم ذوي الهمم مع وفد ألماني
التقى محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني اليوم، رالف بيسته مدير قطاع العلاقات الثقافية بوزارة الخارجية الألمانية، وأنكا رايفنشتول مسئولة السياسات الثقافية بالخارجية الألمانية، وذلك لبحث تعزيز سبل التعاون في مشروعات التعليم المشتركة.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمد البدري سفير مصر بدولة ألمانيا الاتحادية، وذلك في إطار زيارة الوزير إلى العاصمة الألمانية برلين.
مشروع 100 مدرسة مصرية ألمانيةوأكّد محمد عبداللطيف أهمية العلاقات بين مصر وجمهورية ألمانيا الاتحادية والتعاون المثمر والبناء، وتطلع الوزارة إلى المزيد من التعاون مع الجانب الألماني من خلال تفعيل برامج جديدة؛ نحو تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة 2023.
ومن جهته، أكّد رالف بيسته مدير قطاع العلاقات الثقافية بوزارة الخارجية الألمانية، أنَّ مصر تعد شريكًا مهمًا لألمانيا في عدة مجالات أبرزها مجال التعليم، معربًا عن حرصه على مواصلة تعزيز العلاقات الألمانية المصرية الوثيقة وسبل التعاون بين البلدين.
ودار اللقاء حول مناقشة أوجه التعاون في المشروعات المشتركة بين البلدين التي تسهم في تطوير العملية التعليمية ودعم إصلاح التعليم بصفة مستمرة، وكذلك فرص التعاون المستقبلية.
دعم فئة ذوي الإعاقةكما تم مناقشة آليات مشروع 100 مدرسة مصرية ألمانية والتي تمّ الانتهاء من وضع بنود اتفاقية جديدة لإنشائها من خلال صيغة للتعاون المشترك، كما تمّ استعراض آخر مستجدات هذا المشروع والسعي نحو الانتهاء منه بخطى واسعة.
وشهد اللقاء كذلك مناقشة التعاون في مجال التعليم الفني، ودعم الجانب الألماني في التوسع وضمان الجودة لمدارس التكنولوجيا التطبيقية، وإعداد وتأهيل طلاب التعليم الفني بجانب تنمية مهاراتهم.
كما تناول اللقاء مناقشة أوجه دعم فئة ذوى الإعاقة ودمجهم في نظام التعليم والعمل، وتعزيز حقوقهم وتمكّينهم من المشاركة الفعالة في مختلف المجالات.