نواز شريف يعتزم الترشح لمنصب رئيس الوزراء في باكستان
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
أعلن حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية نواز أن رئيس الوزراء السابق نواز شريف، سوف يسعى للحصول على ولاية رابعة في الانتخابات، المقرر إجراؤها في فبراير (شباط) المقبل.
وأدلى بهذا الإعلان رئيس الحزب شهباز شريف، اليوم الأربعاء، قائلاً إن شقيقه الأكبر سوف يكون مرشح الحزب.
وقال شهباز شريف لأعضاء الحزب في لاهور: "سوف نخوض الانتخابات، وأنا متأكد من أنكم جميعا سوف تعملون ليلا ونهارا لانتخاب نواز شريف لفترة ولاية رابعة".
"Quaid Nawaz Sharif made Pakistan nuclear power." pic.twitter.com/HlS1bg8uXN
— PMLN (@pmln_org) December 27, 2023وقدم نواز شريف، (73 عاماً)، الذي لم يتمكن من إكمال أي ولاية من ولاياته المحدد كل منها بخمس سنوات، أوراق الترشح من معقله السياسي، ومسقط رأسه لاهور.
غير أنه من غير الواضح بعد مدى تأهله للتنافس في الانتخابات الوطنية المقررة في الثامن من فبراير (شباط)، بعد أن جردته المحكمة العليا من الأهلية مدى الحياة.
وشغل شريف رئاسة الوزراء لأكثر من تسع سنوات بقليل في 3 فترات منفصلة، ولكنه قضى نحو 11 عاما في المنفى خلال مسيرته السياسية منذ 1985 .
وتولى رئاسة الوزراء منذ 1990 إلى 1993 ومن 1997 إلى 1999 ومن 2013 إلى 2017.
ويقبع سلفه وخصمه السياسي عمران خان، في السجن، بعدما أطيح به من رئاسة الوزراء بناء على اتهامات بالفساد.
وعُزل شريف وخان من منصبيهما، بعد أن فقدا تأييد الجنرالات، الذين يحظون بالنفوذ في بلد يحكمه الجيش على مدى عقود.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة باكستان نواز شریف
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني:نسعى للحصول على رئاسة الإقليم أو رئاسة الحكومة
آخر تحديث: 30 شتنبر 2024 - 4:46 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- علق القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الاثنين (30 أيلول 2024)، على مفردة تغيير مسار الحكم في الإقليم وما يعني بها الحزب.وقال سورجي في حديث صحفي، إن “هذه المفردة تعني أن الحزب الديمقراطي لن يحصل على الأغلبية التي تمكنه من تشكيل الحكومة بمفرده كما كان في السابق، وبالتالي سيكون بحاجة للاتحاد الوطني”.وأضاف، أن “شرطنا هذه المرة بأننا نطلب واحد من منصبين اما رئاسة إقليم كردستان، أو رئاسة الحكومة، وإذا حصلنا على واحد من المنصبين فيمكننا تصحيح المسار وتحسين العلاقة مع بغداد، وحل المشاكل التي يعاني منها المواطن الكردي”.وأشار سورجي إلى، إننا” واثقون من حصولنا على مقاعد أكبر من الدورة الأخيرة، وتراجع في أصوات الحزب الديمقراطي، ولهذا نطرح في خطاباتنا وخطابات رئيس الحزب بافل طالباني قضية استعادة الحكم”.وكان رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني، قال يوم أمس الاحد (29 أيلول 2024)، إن حزبه هو الوحيد القادر على تصحيح مسار الحكم في كردستان، فيما شدد على ضرورة تغيير السلطة الحاكمة في الاقليم.
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا