تواصل الفنانة روبي سيطرتها بأغنيتها الجديدة “3 ساعات متواصلة”، على المركز الأول في قائمة الاكثر مشاهدة على يوتيوب، خلال اليوم الخامس من طرحها.

تفاصيل أغنية روبي الجديدة 3 ساعات متواصلة

حققت أغنية روبي 3 ساعات متواصلة أكثر من 600 ألف مشاهدة، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، توزيع توما، وتقول كلماتها "
ما تيجي حبه نستخبى من البشر من السواد اللي انتشر.

. من العزول اللي مزاولنا و ياما في امورنا اتحشر ما تيجي حبه نستريح من العناء نطفى نار الاشتياق عندما يأتي المساء يوحشني نورك يا قمر تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصلة .. تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله اول ساعه هرسيك تاني ساعه هسرح بيك تالت ساعه هوديك و هلف العالم بيك وعلى عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا بس مكسوفة على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا عليك ملهوفه ما تيجي سنه و اجي سنه نصطفي المشاكل تختفي كل ليله بشمعدان العمر شمعه بتنطفى يلا بينا نخلع من الهموم الضيقه محبوسين ليه في شرنقه ماله بحر اسكندريه ماله بحر الغردقه تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله .. تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله اول ساعه هروقك تاني ساعه هشوقك تالت ساعه هدوقك ازاي قلبي بيعشقك على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا ياولا ياولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله .. تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله 

 

أثارت أغنية روبي 3 ساعات متواصلة حالة كبيرة من الجدل والنقد لجرأة كلماتها وطريقة غناؤها الخاصة بروبي، الأمر الذي وضعها صناعها في مأزق، وتحدث الشافعي عن الأغنية في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب قائلًا:"الناس بتجيب جزء من الأغنية ومش بتجيب بقيت الأغنية، لا توجد أي كلمة في هذا الجزء فيها إيحاءات، إلا لو شخص عايز يفكر كده، ولا كلمة أروقك أو أشوقك أو أدوقك فيها إيحاءات، وإذا كانت كلمة أدوقك أكثر كلمة الناس اتكلمت عليها فأحمد شفيق كامل قالها في أغنية إنت عمري لأم كلثوم "دوق معايا الحب دوق"، ونجاة غنت في أغنية لمرسي جميل عزيز دوق 3 مرات، أنا كتبتها مرة واحدة فقط، لكن اللي عايز يفكر شمال هيفكر".

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: روبي أغنية روبي الجديدة أغنية 3 ساعات متواصلة أغاني روبي 2023 عزيز الشافعى على عینی یا ولا على عینی یا ولا على عینی ولا على عینی یا ولا على عینی یا ولا تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله ساعات متواصلة

إقرأ أيضاً:

تفوق عربي في إنتاج التمور.. ومصر تستحوذ على خُمس الإنتاج العالمي| تفاصيل

مع حلول شهر رمضان، تملأ رائحة التمور الأسواق والبيوت في العالم العربي والإسلامي، فلا مائدة إفطار تكتمل بدونها، هذه الفاكهة الصغيرة ليست مجرد طعام، بل رمز للكرم والضيافة، تحمل في طياتها تاريخًا وثقافة تمتد عبر قرون.

لكن وراء كل حبة تمر قصة أكبر، قصة إنتاج وتنافس عالمي تضع الدول العربية في صدارة المشهد. 

من مصر إلى السعودية، مرورًا بالجزائر وغيرها، كيف أصبحت التمور كنزًا اقتصاديًا وثقافيًا؟ دعونا نغوص في تفاصيل هذه الرحلة الشيقة. 

إنتاج عالمي ضخم: مصر تتربع على العرش

في عام 2023، وصل الإنتاج العالمي للتمور إلى 9.82 مليون طن، وفقًا لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو). لكن اللافت أن مصر استحوذت على نصيب الأسد، حيث أنتجت 1.87 مليون طن، أي ما يقارب خُمس الإنتاج العالمي.

هذا الرقم ليس مجرد إحصائية، بل شهادة على قدرة مصر على استغلال أراضيها الخصبة وخبرتها الطويلة في زراعة النخيل. 

وتحت شمس الصحراء الحارقة، تحولت واحاتها إلى مصانع طبيعية تنتج هذه الثمرة التي تحمل لقب "الذهب البني"، لتكون المحرك الأول في سوق التمور العالمي. 

السعودية والجزائر في المراتب الأولى

وتحلّ المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية عالميًا بإنتاج 1.64 مليون طن، مستفيدة من المساحات الشاسعة لواحات النخيل، والاستثمارات الضخمة في قطاع التمور. 

فيما تحتل الجزائر المركز الثالث بإنتاج 1.32 مليون طن، حيث تشتهر بتمور "دقلة نور" التي تعدّ من أجود الأنواع عالميًا. 

الإنتاج العربي.. هيمنة على المشهد

وتعكس قائمة الدول العشر الأولى في إنتاج التمور حضورًا عربيًا طاغيًا، حيث تعتمد زراعة النخيل على المناخ الصحراوي الجاف، وتتطلب موارد مائية أقل مقارنة بالعديد من المحاصيل الأخرى.

وإلى جانب مصر والسعودية والجزائر، تضم القائمة دولًا مثل العراق، إيران، السودان، سلطنة عمان، تونس، والإمارات، وفقًا لتقرير صادر عن "Statista". 

ابتكارات جديدة في صناعة التمور 

ولم يتوقف الاهتمام بالتمور عند إنتاجها واستهلاكها التقليدي، بل دخلت مجال الصناعات التحويلية بقوة. ففي نوفمبر 2024، أطلقت السعودية أول مشروب غازي مستخرج من التمر، تحت اسم "ميلاف كولا"، كمنتج فريد عالميًا.

وتعود ملكية هذا الابتكار لشركة "تراث المدينة"، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، ومن المتوقع أن يصبح متاحًا قريبًا في الأسواق المحلية والعالمية. 


 

وتمثل التمور أكثر من مجرد غذاء في العالم العربي والإسلامي؛ إنها جزء من الهوية والموروث الثقافي. 

ومع تزايد الابتكارات في القطاع، يبدو أن هذه الفاكهة التاريخية مرشحة للعب دور اقتصادي أكبر في المستقبل، سواء من حيث الإنتاج أو التصنيع، ما يعزز مكانة الدول العربية في سوق الأغذية العالمية. 

مقالات مشابهة

  • غارات إسرائيلية متواصلة على غزة تحصد أرواح المدنيين
  • كلمات أغنية صاحبي يا صاحبي لـ بهاء سلطان.. حملها الآن
  • علوم الرياضة تحصد المركز الأول بالدورة الرمضانية بجامعة بنها
  • «علوم الرياضة» تحصد المركز الأول بالدورة الرمضانية بجامعة بنها
  • السعودية تستحوذ على "البوكيمونات"… بحثاً عن "النفط الجديد"!
  • «عيني أم مادي».. آخر موعد لإخراج الزكاة والقيمة المستحقة
  • حوادث السرقة مازالت متواصلة في احياء شرق النيل.!
  • تفوق عربي في إنتاج التمور.. ومصر تستحوذ على خُمس الإنتاج العالمي| تفاصيل
  • مدرسة دار التربية الإسلامية تحصد المركز الأول في مسابقة أوائل الطلبة بأول طنطا
  • العراق و4 دول تستحوذ على 70% من الناتج المحلي الإجمالي العربي