3 ساعات متواصلة .. روبي تستحوذ على المركز الأول على يوتيوب
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
تواصل الفنانة روبي سيطرتها بأغنيتها الجديدة “3 ساعات متواصلة”، على المركز الأول في قائمة الاكثر مشاهدة على يوتيوب، خلال اليوم الخامس من طرحها.
تفاصيل أغنية روبي الجديدة 3 ساعات متواصلةحققت أغنية روبي 3 ساعات متواصلة أكثر من 600 ألف مشاهدة، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، توزيع توما، وتقول كلماتها "
ما تيجي حبه نستخبى من البشر من السواد اللي انتشر.
أثارت أغنية روبي 3 ساعات متواصلة حالة كبيرة من الجدل والنقد لجرأة كلماتها وطريقة غناؤها الخاصة بروبي، الأمر الذي وضعها صناعها في مأزق، وتحدث الشافعي عن الأغنية في مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب قائلًا:"الناس بتجيب جزء من الأغنية ومش بتجيب بقيت الأغنية، لا توجد أي كلمة في هذا الجزء فيها إيحاءات، إلا لو شخص عايز يفكر كده، ولا كلمة أروقك أو أشوقك أو أدوقك فيها إيحاءات، وإذا كانت كلمة أدوقك أكثر كلمة الناس اتكلمت عليها فأحمد شفيق كامل قالها في أغنية إنت عمري لأم كلثوم "دوق معايا الحب دوق"، ونجاة غنت في أغنية لمرسي جميل عزيز دوق 3 مرات، أنا كتبتها مرة واحدة فقط، لكن اللي عايز يفكر شمال هيفكر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روبي أغنية روبي الجديدة أغنية 3 ساعات متواصلة أغاني روبي 2023 عزيز الشافعى على عینی یا ولا على عینی یا ولا على عینی ولا على عینی یا ولا على عینی یا ولا تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله ساعات متواصلة
إقرأ أيضاً:
تفوق عربي في إنتاج التمور.. ومصر تستحوذ على خُمس الإنتاج العالمي| تفاصيل
مع حلول شهر رمضان، تملأ رائحة التمور الأسواق والبيوت في العالم العربي والإسلامي، فلا مائدة إفطار تكتمل بدونها، هذه الفاكهة الصغيرة ليست مجرد طعام، بل رمز للكرم والضيافة، تحمل في طياتها تاريخًا وثقافة تمتد عبر قرون.
لكن وراء كل حبة تمر قصة أكبر، قصة إنتاج وتنافس عالمي تضع الدول العربية في صدارة المشهد.
من مصر إلى السعودية، مرورًا بالجزائر وغيرها، كيف أصبحت التمور كنزًا اقتصاديًا وثقافيًا؟ دعونا نغوص في تفاصيل هذه الرحلة الشيقة.
إنتاج عالمي ضخم: مصر تتربع على العرش
في عام 2023، وصل الإنتاج العالمي للتمور إلى 9.82 مليون طن، وفقًا لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو). لكن اللافت أن مصر استحوذت على نصيب الأسد، حيث أنتجت 1.87 مليون طن، أي ما يقارب خُمس الإنتاج العالمي.
هذا الرقم ليس مجرد إحصائية، بل شهادة على قدرة مصر على استغلال أراضيها الخصبة وخبرتها الطويلة في زراعة النخيل.
وتحت شمس الصحراء الحارقة، تحولت واحاتها إلى مصانع طبيعية تنتج هذه الثمرة التي تحمل لقب "الذهب البني"، لتكون المحرك الأول في سوق التمور العالمي.
السعودية والجزائر في المراتب الأولى
وتحلّ المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية عالميًا بإنتاج 1.64 مليون طن، مستفيدة من المساحات الشاسعة لواحات النخيل، والاستثمارات الضخمة في قطاع التمور.
فيما تحتل الجزائر المركز الثالث بإنتاج 1.32 مليون طن، حيث تشتهر بتمور "دقلة نور" التي تعدّ من أجود الأنواع عالميًا.
الإنتاج العربي.. هيمنة على المشهد
وتعكس قائمة الدول العشر الأولى في إنتاج التمور حضورًا عربيًا طاغيًا، حيث تعتمد زراعة النخيل على المناخ الصحراوي الجاف، وتتطلب موارد مائية أقل مقارنة بالعديد من المحاصيل الأخرى.
وإلى جانب مصر والسعودية والجزائر، تضم القائمة دولًا مثل العراق، إيران، السودان، سلطنة عمان، تونس، والإمارات، وفقًا لتقرير صادر عن "Statista".
ابتكارات جديدة في صناعة التمور
ولم يتوقف الاهتمام بالتمور عند إنتاجها واستهلاكها التقليدي، بل دخلت مجال الصناعات التحويلية بقوة. ففي نوفمبر 2024، أطلقت السعودية أول مشروب غازي مستخرج من التمر، تحت اسم "ميلاف كولا"، كمنتج فريد عالميًا.
وتعود ملكية هذا الابتكار لشركة "تراث المدينة"، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي، ومن المتوقع أن يصبح متاحًا قريبًا في الأسواق المحلية والعالمية.
وتمثل التمور أكثر من مجرد غذاء في العالم العربي والإسلامي؛ إنها جزء من الهوية والموروث الثقافي.
ومع تزايد الابتكارات في القطاع، يبدو أن هذه الفاكهة التاريخية مرشحة للعب دور اقتصادي أكبر في المستقبل، سواء من حيث الإنتاج أو التصنيع، ما يعزز مكانة الدول العربية في سوق الأغذية العالمية.