سكاي نيوز : اليد اليمنى لزيلينسكي يستبعد هجوما روسيا نوويا وشكيا
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد اليد اليمنى لزيلينسكي يستبعد هجوما روسيا نوويا وشكيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وأبلغ أندريه يرماك، الذي ينظر إليه على أنه الساعد الأيمن لزيلينسكي، الصحفيين أن هناك تهديدا روسيا دائما باستخدام السلاح النووي لوقف الهجوم .، والان مشاهدة التفاصيل.
اليد اليمنى لزيلينسكي يستبعد هجوما روسيا نوويا وشكياوأبلغ أندريه يرماك، الذي ينظر إليه على أنه الساعد الأيمن لزيلينسكي، الصحفيين أن هناك تهديدا روسيا دائما باستخدام السلاح النووي لوقف الهجوم الأوكراني المضاد.
لكنه استدرك قائلا إن التهديد ليس كبيرا في الوقت الراهن.
وجاء حديث يرماك بعد أيام من تصريح للرئيس الأميركي، جو بايدن، قال فيه إنه لا يوجد احتمال حقيقي لشن روسيا هجوما نوويا على أوكرانيا أو الغرب.
الأمر مختلف لدى روسيا
على الجهة المقابلة، لا تتوقف التحذيرات الروسية من احتمال وقوع نزاع نووي مع الغرب.
وفي أحدث هذه التحذيرات، قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن إمداد الولايات المتحدة أوكرانيا بمقاتلات "إف-16" يشكل "تهديدا نوويا"، لكون هذه المقاتلات قادرة على حمل رؤوس نووية.
أما نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، ديمتري ميدفيديف، فلا يكف عن الحديث عن احتمالات الصدام النووي مع الغرب.
هيئة الأركان الأوكرانية
من ناحية ثانية، وعلى صعيد العمليات العسكرية، قالت هيئة الأركان الأوكرانية إن القوات الروسية نفذت الليلة الماضية 50 غارة جوية و43 هجوما من منظومات الصواريخ.
وأضافت "قواتنا صدت جميع هجمات القوات الروسية على محور باخموت في الـ24 ساعة الأخيرة".
وتابعت "القوات الروسية تركز جهودها على منع مزيد من التقدم لقواتنا على محوري زابوريجيا وخيرسون".
وأشارت إلى أن القوات الأوكرانية استهدفت مجمع صواريخ مضادة للطيران تابع للقوات الروسية في الساعات الـ24 الماضية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كييف وموسكو تتبادلان اتهامات بقصف مدرسة في كورسك الروسية
تبادلت كييف وموسكو اتهامات الأحد بقصف مدرسة يستخدمها مدنيون ملجأ في مدينة في منطقة كورسك الروسية حيث يدور قتال منذ ستة أشهر.
زيلينسكي: استبعاد كييف من المحادثات بين واشنطن وموسكو سيكون له تداعيات خطيرة مبعوث ترامب لأوكرانيا: ندرس خيار استخدام الأصول الروسية لدعم كييفوأسفرت هجمات بصواريخ ومسيّرات روسية عن مقتل 18 شخصا على الأقل في أوكرانيا، بحسب كييف.
وقالت القوات الجوية الأوكرانية إن أربعة أشخاص قتلوا في هجوم روسي "بقنبلة جوية موجهة" السبت على مدرسة في سودجا، المدينة الرئيسية التي تسيطر عليها كييف في منطقة كورسك الروسية.
وأضافت "قصف مدنيين بقنابل هو أسلوب يُميّز المجرمين الروس! حتى عندما يكون المدنيون سكانا محليين، من الروس".
وأكدت القوات الجوية الأوكرانية أن أربعة آخرين أصيبوا بجروح خطيرة وتم انتشال 80 شخصا من تحت الأنقاض.
ولم تعلن روسيا حصيلة للقتلى، إلا أنها اتهمت كييف باستهداف المدرسة متحدثة عن "جريمة لا تغتفر".
وأعلن المحققون الروس فتح تحقيق جنائي بحق قائد أوكراني يعتقدون أنه كان وراء الهجوم.
وأوردت وزارة الدفاع الروسية في بيان "ارتكبت القوات المسلحة الأوكرانية جريمة حرب أخرى بشن ضربة صاروخية موجهة على مدرسة داخلية في سودجا".
واتهمت أوكرانيا القوات الروسية مرارا بقصف مبنى المدرسة الذي يُستخدم ملجأ.
زيلينسكي: استبعاد كييف من المحادثات بين واشنطن وموسكو سيكون له تداعيات خطيرةأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن استبعاد بلاده من المحادثات بين واشنطن وموسكو سيكون له تداعيات خطيرة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل لها.
تصريحات زيلينسكي:أوضح زيلينسكي، أنه يدعو إلى تكثيف الحوار بين أوكرانيا والولايات المتحدة لوضع خطة لوقف إطلاق النار.
وطالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ترامب تهديد بوتين بعقوبات على نظامي الطاقة والمصارف والدعم المستمر للجيش الأوكراني وإجباره على المفاوضات.
اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية في 24 فبراير 2022، عندما شنت روسيا هجومًا عسكريًا واسع النطاق على أوكرانيا، بعد توترات متصاعدة بين البلدين منذ عام 2014.
تعود جذور الصراع إلى انهيار الاتحاد السوفييتي عام 1991، حيث أصبحت أوكرانيا دولة مستقلة، لكن العلاقات بينها وبين روسيا ظلت متوترة، خاصة بعد أن أظهرت كييف ميولًا نحو الغرب والانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي.
تصاعدت الأزمة في عام 2014 عندما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم بعد الإطاحة بالرئيس الأوكراني الموالي لموسكو، فيكتور يانوكوفيتش، مما أدى إلى اندلاع نزاع مسلح بين القوات الأوكرانية والانفصاليين المدعومين من روسيا في منطقتي دونيتسك ولوهانسك شرق أوكرانيا.
مع تصاعد التوترات، اعتبرت روسيا أن توسع الناتو باتجاه حدودها تهديد لأمنها القومي، مما دفعها إلى تنفيذ "عملية عسكرية خاصة" في أوكرانيا عام 2022. ردًا على ذلك، فرضت الدول الغربية عقوبات اقتصادية مشددة على روسيا، وأرسلت دعمًا عسكريًا وماليًا كبيرًا إلى أوكرانيا، مما أدى إلى استمرار الحرب دون حسم واضح.
تحولت المعارك إلى نزاع طويل الأمد، حيث شهدت مدن أوكرانية كبرى مثل كييف وماريوبول وخاركيف هجمات شرسة، فيما استمرت المفاوضات الدبلوماسية دون نتائج حاسمة.
لا يزال الصراع مستمرًا، مؤثرًا على الأمن الأوروبي والاقتصاد العالمي، وسط مخاوف من تصعيد أوسع.