شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن القوات الإسرائيلية تقتحم نابلس وعدة بلدات وقرى في محيطها، وقالت وكالة وفا الفلسطينية، إن القوات الإسرائيلية وصلت إلى نابلس عبر شارع وادي الباذان، وتمركزت في الشارع الرئيسي بجوار مخيم عسكر. واقتحمت القوات .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القوات الإسرائيلية تقتحم نابلس وعدة بلدات وقرى في محيطها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القوات الإسرائيلية تقتحم نابلس وعدة بلدات وقرى في...
وقالت وكالة "وفا" الفلسطينية، إن القوات الإسرائيلية وصلت إلى نابلس عبر شارع وادي الباذان، وتمركزت في الشارع الرئيسي بجوار مخيم عسكر. واقتحمت القوات بلدات وقرى بيت فوريك، ومادما، وعزموط، وروجيت، وكفر قليل، وسالم، وقوصين، شرق وجنوب نابلس، ولم يتم الإبلاغ عن أي اعتقالات.وفي وقت سابق، أصاب الجيش الإسرائيلي عشرات الفلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وبحالات اختناق بالغاز السام المسيل للدموع وقنابل الصوت، خلال قمعه مسيرات ضد الاستيطان في مناطق متفرقة في الضفة الغربية.وفي قرية "أم صفا" شمال غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، قمعت القوات الإسرائيلية مسيرة للمواطنين رفضًا لمحاولة المستوطنين الاستيلاء على عشرات الدونمات التابعة للقرية، وقد أطلق الجيش الإسرائيلي قنابل الغاز السام والصوت تجاه المشاركين، ما أدى لإصابة مواطن بقنبلة صوت في قدمه، والعشرات بالاختناق.وتشهد "أم صفا" منذ أسابيع هجومًا متواصلا من قبل المستوطنين، الذين أحرقوا منازل وسيارات المواطنين، وأطلقوا الرصاص الحي صوب منازلهم ومنشآتهم.وفي قرية كفر قدوم شرق قلقيلية أصيب 6 مواطنين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، بعد اعتداء الجيش الإسرائيلي على المشاركين في مسيرة كفر قدوم الأسبوعية المناهضة للاستيطان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المهلة تنتهي والبحر لن يقبل السفن “الإسرائيلية”

 

 

مع انتهاء مهلة الأيام الأربعة التي منحها السيد عبدالملك الحوثي يحفظه الله للوسطاء للضغط على الكيان “الإسرائيلي” من أجل رفع الحصار عن غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية، أعلنت القوات المسلحة اليمنية، أن سريان الحظر على السفن “الإسرائيلية” يدخل حيز التنفيذ ساعة إعلان البيان، ليشمل منع ملاحة العدو في البحر الأحمر والعربي وخليج عدن وباب المندب.
وبهذا الإعلان تعود القوات المسلحة اليمنية إلى المراحل الأولى لإسناد غزة، حيث منعت الملاحة “الإسرائيلية” عندما اقتادت السفينة “جلاكسي ليدر” إلى المياه اليمنية، وما تلاها من عمليات بحرية أسفرت عن تعطيل ميناء إيلات (أم الرشراش)، وخفض عدد السفن التجارية إلى بقية الموانئ لا سيما تلك القادمة من الشرق، والتي اضطرت للالتفاف حول إفريقيا من طريق الرجاء الصالح، الأمر الذي كبّد كيان العدو “الإسرائيلي” خسائر كبيرة نتيجة ارتفاع تكاليف النقل والتأمين، بالإضافة إلى الوقت المطلوب لوصول البضائع.
يبدو أن كيان العدو “الإسرائيلي” الذي يسمع لأول مرة عن تحذيرات عربية جدية، سيعتاد من الآن وصاعدًا على هذا النوع من التحذيرات، وبين عمليات إسناد غزة، وعودتها، جهوزية عالية للقوات المسلحة اليمنية، حسب حديث وزير الدفاع اللواء العاطفي الذي أكد أنها ستكون عند مستوى المسؤولية المنوطة بها.
في عمليات الإسناد التي سبقت وقف النار في غزة، كانت القوات المسلحة اليمنية، قد وصلت إلى مستويات متقدمة من التطور التكتيكي والتسليحي، ويعتقد هذه المرة أن كل تلك التجربة ستكون أكثر فعالية وفتكًا وتطورًا، وتوقعات بدخول أسلحة جديدة، محسنة، سواء من حيث المدى والدقة، وربما النوعية أيضًا، بحيث تدخل منظومات مسيرة وصاروخية جديدة، وبالتأكيد تكون القوات المسلحة اليمنية قد استفادت من مرحلة الهدوء لما يقارب الشهرين منذ وقف النار في غزة لتحديث الترسانة العسكرية كمًا ونوعًا.
رغم أن التحذير اليمني كان واضحًا، ومحددًا، باستئناف العمليات البحرية، فإن كيان العدو رفع سقف الاستعداد، وذهب للحديث عن عمليات تستهدف وسط الكيان، واتخذ مجموعة من الإجراءات من ضمنها تعطيل الـ”جي بي إس”، تحسبًا للصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية، وكذلك بدوريات جوية لسلاح الجو لرصد وترقب هذه الصواريخ.
نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن مصادر “إسرائيلية” وجود تنسيق وثيق مع القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) لمواجهة هذا السيناريو، وأشارت إلى أن الكيان “الإسرائيلي” يعتمد على رد فعل أمريكي “أشد قسوة” ضد من أسمتهم بالحوثيين مقارنة بردود الأفعال في عهد الرئيس بايدن. وذكَرت الصحيفة بأن إدارة ترامب صنفت الحوثيين كمنظمة إرهابية وفرضت عقوبات على كبار قادتهم في أول شهر من ولايته.
وهنا يجب استحضار الفشل الأمريكي والبريطاني في وقف العمليات البحرية اليمنية، سواء ضد السفن التجارية “الإسرائيلية” أو حتى في مواجهة البحرية الأمريكية والبريطانية التي بدلت حاملات الطائرات تحت ضغط الضربات الصاروخية اليمنية، خشية إصابتها.
المرحلة الجديدة لإسناد غزة، مختلفة من عدة نواحٍ، على الأقل من حيث الهدف، فهي تمنح الوسطاء ورقة ضغط على كيان العدو من أجل الدخول بجدية في مفاوضات المرحلة الثانية، والالتزام بمقتضيات المرحلة الأولى ولا سيما البروتوكول الإنساني، وتزعم “يديعوت أحرنوت” أن العمليات اليمنية تأتي بطلب من حماس، ووضعتها الصحيفة في إطار توحيد الجبهات ضد الكيان الصهيوني.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 8 فلسطينيين في الضفة الغربية
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدتي العيسوية وسلواد
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدتي العيسوية وسلواد في القدس
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم قرية شقبا غرب رام الله
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم عدة مدن بالضفة الغربية
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدتي عنبتا وبلعا شرق طولكرم
  • انفجارات جديدة في باب المندب: تصعيد يمني مفاجئ بعد قرار حظر الملاحة الإسرائيلية
  • المهلة تنتهي والبحر لن يقبل السفن “الإسرائيلية”
  • اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال والفلسطينيين في الضفة الغربية
  • إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال الإسرائيلي بلدة بيتا جنوب نابلس