تنظيم دورة تدريبية لموظفي مركز الاتصال استعدادًا لانتخابات المجالس البلدية
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
الوطن|متابعات
أعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات اليوم عن انطلاق فعاليات دورة تدريبية موجهة لموظفي مركز الاتصال والمساعدة، استعدادًا للانتخابات المقررة لانتخاب المجالس البلدية في مطلع العام 2024م.
وتضمن برنامج التدريب الذي يشرف عليه قسم التدريب بالمفوضية، معلومات حول المفوضية والأطر القانونية المتعلقة بالعملية الانتخابية، بالإضافة إلى آلية تسجيل الناخبين وكيفية الرد على استفسارات المواطنين.
الدورة التدريبية تستهدف تأهيل 16 موظفًا في مركز الاتصالات لتمكينهم من استقبال اتصالات المواطنين والرد على استفساراتهم حول عملية التسجيل بسجل الناخبين، استعدادًا لانطلاق عملية انتخاب المجالس البلدية قريبًا.
الوسومالمفوضية الوطنية العليا للانتخابات انتخاب المجالس البلدية دورة تدريبية ليبيا موظفي مركز الاتصال والمساعدةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المفوضية الوطنية العليا للانتخابات انتخاب المجالس البلدية دورة تدريبية ليبيا المجالس البلدیة
إقرأ أيضاً:
اتصالات مصرية مكثفة لتشكيل لجنة مؤقتة للإشراف على عملية إغاثة وإعادة إعمار غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مصدر مطلع على مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة أن هناك اتصالات مصرية مكثفة لتشكيل لجنة مؤقتة للإشراف على عملية إغاثة وإعادة إعمار القطاع.
وفي سياق أخر تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، أمس، اتصالاً هاتفياً من رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال شهد التأكيد على قوة العلاقات بين مصر وماليزيا، وحرص البلدين على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، وخاصةً الاقتصادية والاستثمارية، بما يتفق مع ثقل البلدين في إقليميهما، ويحقق تطلعات الشعبين والأمة الإسلامية.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال تناول الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، حيث تم استعراض الجهود المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة، ولإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع لمواجهة المأساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي غزة.
ومن جانبه، أشاد رئيس الوزراء الماليزي بالجهود المصرية الحثيثة لدعم الأشقاء الفلسطينيين ولحقن الدماء واستعادة الهدوء بالمنطقة.
وأوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضاً التأكيد على رفض البلدين تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، لعدم تصفية القضية الفلسطينية، حيث تم التشديد في هذا الصدد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، كونه الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة، ولتحقيق الاستقرار والازدهار لشعوبها.