النيل الأزرق تطلق مبادرة لإستقبال الفارين من حرب الخرطوم والجزيرة
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
الدمازين – نبض السودان
أعلن حاكم النيل الأزرق الفريق أحمد العمدة بادي، عن توفر الخدمات الصحية بالإقليم، واستعدادهم لإستقبال النازحين والفارين من حرب العاصمة الخرطوم وولاية الجزيرة وجاء ذلك لدى مخاطبته اجتماع مبادرة إعلان إقليم النيل الأزرق كمنطقة علاجية “اليوم الثلاثاء”، بقاعة المجلس التشريعي.
وقال الحاكم إن المبادرة التي تقدمت بها شرطة الإقليم تعتبر إنسانية وليست سياسية لإنقاذ أرواح الناس، مشيراً إلى عودة مئات النازحين وهذا يدل على أستقرار وأمن الإقليم، وهذه من دواعي إعلان المبادرة، مؤكداً إن الخدمات الصحية في وضع جيد لاستقبال الحالات بمختلف التخصصات بالمستشفيات الكبيرة مثل “الشرطة، الروصيرص، السلاح الطبي، المشفى الصيني مستشفى الدمازين التعليمي”.
طالباً الحاكم المنظمات الإقليمية والدولية والمحلية بتوفير الدعم لاستمرار الخدمات الصحية لتتماشى مع الظروف التي تمر بها البلاد.
أعلن حاكم النيل الأزرق الفريق أحمد العمدة بادي، عن توفر الخدمات الصحية بالإقليم، واستعدادهم لإستقبال النازحين والفارين من حرب العاصمة الخرطوم وولاية الجزيرة وجاء ذلك لدى مخاطبته اجتماع مبادرة إعلان إقليم النيل الأزرق كمنطقة علاجية “اليوم الثلاثاء”، بقاعة المجلس التشريعي.
وقال الحاكم إن المبادرة التي تقدمت بها شرطة الإقليم تعتبر إنسانية وليست سياسية لإنقاذ أرواح الناس، مشيراً إلى عودة مئات النازحين وهذا يدل على أستقرار وأمن الإقليم، وهذه من دواعي إعلان المبادرة، مؤكداً إن الخدمات الصحية في وضع جيد لاستقبال الحالات بمختلف التخصصات بالمستشفيات الكبيرة مثل “الشرطة، الروصيرص، السلاح الطبي، المشفى الصيني مستشفى الدمازين التعليمي”.
طالباً الحاكم المنظمات الإقليمية والدولية والمحلية بتوفير الدعم لاستمرار الخدمات الصحية لتتماشى مع الظروف التي تمر بها البلاد.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: النيل الأزرق تطلق لإستقبال مبادرة الخدمات الصحیة النیل الأزرق
إقرأ أيضاً:
التربية تطلق مُبادرة «تحدّي القِراءة الليبي وإنشاء المكتبة الإلكترونية»
أعْلن وزير التّربية والتّعليم الليبية بحكومة الوحدة الوطنية الدّكتور “موسى المقريف”، خِلال ترأّسه للاجتماع الأوّل لِمنسِّقي مُبادرة تحدّي القِراءة العَربي عن إطلاق مُبادرة تحدّي القِراءة الليبي وإنشاء المكتبة الإلكترونية.
وأكّد الوزير خلال الاِجتماع على “أهمّية المشاركة الفعالة من المؤسّسات التّعليمية والمراقبات في المبادرة، ودعم جميع جهات الدّولة لِنّجاح المبادرة التي وصفها “بِالْعمَلِ الوَطنِي” لِتنميتها الجوانب الثقافية للتلاميذ والطلاب، وتنمية مهارة القِراءة، وتُقرِّبهم من الكتاب”.
وناقشَ الاِجتماع الذي عُقد في قاعة الاِجتماعات بِاللجنة الوطنية الليبية للتّربية والثقافة والعلوم بِحضور مُنسِّق المبادرة في ليبيا الدّكتور “علي قنون”، “ضوابط وهيكلة فِرَق العمل واللجان الفرعية للمبادرة، وإقامة ورش تدريبية لِلمنسِّقين للتّسجيل في منصّات المبادرة وتوثيق النّشاطات والبرامج لِلمنسِّقين والمشرفين”.