إعتقال كويتية مريضة بالسرطان مع أبنائها في السعودية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إعتقال كويتية مريضة بالسرطان مع أبنائها في السعودية، الوطن 8211; تم إعتقال كويتية مريضة بالسرطان مع أبنائها في السعودية في ظروف غامضة لم يكشف عنها سواء من الطرف السعودي أو الكويتي. حيث لم تحرك .،بحسب ما نشر وطن الدبور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعتقال كويتية مريضة بالسرطان مع أبنائها في السعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن – تم إعتقال كويتية مريضة بالسرطان مع أبنائها في السعودية في ظروف غامضة لم يكشف عنها سواء من الطرف السعودي أو الكويتي. حيث لم تحرك وزارة الخارجية ساكنا ولم تدلي بأي بيان أو حتى مساعدة أهل المعتقلة.
فقد كشف حساب يحمل اسم “أبو محمد” على موقع التدوين المصغر “تويتر”. عن قيام السلطات السعودية بإحالة مواطنة كويتية تبلغ من العمر 54 عاما ومصابة بالسرطان، مع أبنائها الى محكمة “الإرهاب” المتخصصة في القضية رقم 2824.
وتساءل الحساب الذي يبدو أنه تابع لأحد المعنيين المقربين بالسيدة الكويتية والذي تم تدشينه خصيصا للمناشدة بشأن الإفراج عن السيدة وأبنائها عن “دور الحكومة ووزارة الخارجية الكويتية تجاه هذه المواطنة؟”.
ناشط يكشف عن إعتقال كويتية في السعودية تغريدة تكشف إعتقال كويتية في السعوديةووفقا للحساب الذي اعترف في أحد التدوينات أنه من أهل السيدة. أكد أنه تم القبض على السيدة الكويتية “م.ق”، ظلما بتاريخ 11 مايو/آيار الماضي، مؤكدا انه تم تبليغ الخارجية الكويتية بالأمر إلا انها لم تحرك ساكنا.
ناشط يكشف عدم تحرك الخارجية الكويتيةولفت الحساب إلى أنه عقب توقيف المواطنة الكويتية بتاريخ 11 مايو الماضي. قام ابنها بتوكيل المحامي عبدالله عواد العنزي، مؤكدا على ان المحامي ذهب للنيابة في تاريخ 14 من الشهر نفسه. وحاول معرفة سبب التوقيف والتهمة ولم يجد تجاوب من النيابة العامة.
وقام شقيقها بعد ذلك في تاريخ 18 مايو بالذهاب للنيابة. وطلب محقق القضية ووكيل النيابة ورفضا الإفصاح عن التهمة الموجهة للسيدة الكويتية.
وفجر “الحساب” مفاجئة مدوية. موضحا أن السعودية والكويت قدمتا روايتين مختلفتين لما جرى مع المواطنة الكويتية مع تذيلها بكلمة (سرية). وقال إن السعودية أخبرته بأن الكويت هي من طلبت القاء القبض على المواطنة الكويتية لمخالفتها القانون بالكويت!
وفي تناقض غريب روى “أبو محمد” أن سفارة الكويت طلبت من السعودية الإفادة بسبب احتجاز المواطنة والتهم اذا كانت موجودة أصلاً والأدلة. لترد السلطات السعودية عليها بأنها محتجزة في قضية سريه!!
وطالب المواطن الكويتي بإفادة علنية من وزارة الخارجية الكويتية حول ما جرى. ولماذا طلبت الكويت من السعودية القبض على السيدة ولم تقم هي بالقبض عليها، متسائلا عن ماهية القضية السرية؟.
واعتبر صاحب الحساب أن ما تقوم به الخارجية الكويتية غير مُقدر وتهرب غير مبرر من مسؤوليتها تجاه المواطنة الكويتية. وقال:نحن أهلها ولتكن القضية “السرية” علنيه، منوها إلى أن ادعاء القنصل الكويتي بأنه زارها “كذب”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عيد ميلادها.. قصة أزواج نجوى إبراهيم وصدمة إعلان إصابتها بالسرطان وتعافيها
تحتفل اليوم الفنانة والإعلامية نجوى إبراهيم بعيد ميلادها حيث قدمت عديدا من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخها الفنى الحافل بالانجازات.
نجوى إبراهيم، لها باع طويل فى عالم الإعلام ولكنها أيضا أثبتت جدارتها وموهبتها التمثيلية حيث كانت تتمتع بالموهبة والجمال مما يدفع المخرجين للاستعانة بها فى أعمالهم، وكانت البداية مع المخرج يوسف شاهين الذى شاهدها فى أحد برامجها وقرر أن يستعين بها فى فيلم "الأرض".
وبعد ذلك قرر أن يستعين بها فى فيلم "الاختيار" لكنها رفضته بسبب مشاهد القبلات، واختارها المخرج حسن الإمام للمشاركة فى فيلم رفضته أيضا بسبب القبلات، وهو ما دفعه إلى أن يطلق عليها "بوليس الآداب"، من أشهر أفلامها "الأرض" و"حتى آخر العمر" و"المدمن" و"الرصاصة لا تزال في جيبي"، "العذاب فوق شفاه تبتسم".
وتزوجت نجوى إبراهيم 3 مرات الأول من حارس النادى الأهلى الأسبق مروان كنفاني وأنجبت منه ولدين حكم وناصر وبعد فترة قررت الانفصال لتتزوج بعدها من رجل أعمال سعودى ولكن لم تستمر الزيجة سوى عام واحد أما الثالثة تزوجت من شخص خارج الوسط الفنى والإعلامى.
ردت نجوى ابراهيم لأول مرة على التعليقات والانتقادات السلبية من متابعيها، وعبرت عن صدمتها من شدة رغبتهم في اعتزالها أثناء بثها لحلقة يوم الأحد الماضي ببرنامجها الذي يبث على إذاعة نجوم إف إم.
وقالت: "لأول مرة أقرأ التعليقات.. يا نهار أبيض على اللي اتقال، روحوا يا جماعة اتعالجوا"، وأضافت: “عايزني أعتزل؟، ضروري هعتزل، وعايزنى ايه تانى وقول لكم أنا عندي 80 سنة، وعندي سرطانات وأجريت عمليات عديدة وهموت قريباً”، وذلك قبل أن تعلن بعدها عن تعافيها التام من المرض.
واستكملت في رسالتها لأصحاب التعليقات السلبية: "في ناس تستكتر الابتسامة على الوجوه، يستكثرون الصيت ولا الغنى، عاوزين ايه ؟، إيه اللي يريحكم، هدوا نفسكم شوية أنا مش جاية أعمل مستقبل وأربي عيالي، أنا جاية فرحانة بيكم وبتونس بيكم.. حبوا بعض شوية".