شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عمليات رحيل نجوم برشلونة تبدو سهلة عدا عملية واحدة !، _ أشارت صحيفة السبورت الكتالونية لعمل برشلونة بشكل سريع لمحاولة تصفية فريق تشافي قبل مغادرته للجولة الأمريكية الأسبوع .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عمليات رحيل نجوم برشلونة تبدو سهلة عدا عملية واحدة !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عمليات رحيل نجوم برشلونة تبدو سهلة عدا عملية واحدة !

_ أشارت صحيفة السبورت الكتالونية لعمل برشلونة بشكل سريع لمحاولة تصفية فريق تشافي قبل مغادرته للجولة الأمريكية الأسبوع المقبل وتبدو عمليات الخروج سهلة التحقيق عدا عملية واحدة فقط.

السبورت تحدثت عن قرب رحيل كويادو لريال بيتيس ولينجليت لتوتنهام مع إعارة بابلو توري لجيرونا وجوليان اراوخو إلى لاس بالماس ونيكو جونزاليس إلى بورتو ولكن تبقى عملية رحيل كيسي إلى يوفنتوس أو أي فريق آخر صعبة للغاية ولو تمت ستتم بعد رحلة أمريكا بينما يرغب البارسا في إنهاء تلك العملية تحديدا لأنها من ستمنح النادي مبلغ مالي كبير يسهل على النادي تسجيل الصفقات وفك الازمة المالية الحادثة حاليا .

مفاجأة برشلونة المقبلة في سوق الانتقالات

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: برشلونة برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

“الأكثر رعبا في العالم”.. لماذا تستمر “صافرات الموت” في إثارة الرعب حتى اليوم؟

سويسرا – توصل علماء الأعصاب في سويسرا إلى أن صافرة الموت الأزتيكية التي وصفت بأنها “الصوت الأكثر رعبا في العالم” ما تزال تثير رعب الناس حتى اليوم بسبب استجابة الخوف البدائية.

ويقول العلماء إن الصافرات المصنوعة على شكل جماجم، التي استخدمها الأزتك والمعروفة باسم “صافرات الموت”، كانت مصممة لإصدار أصوات صاخبة تصم الآذان وتثير شعورا بالخوف، في الحروب أو طقوس التضحية.

واكتشف علماء الآثار عدة نسخ من هذه الصفارات من مقابر الأزتك التي يرجع تاريخها إلى نحو 1250 إلى 1521م.

وقد وجدوا أن العديد منها تعمل اليوم تماما كما كانت تعمل على الأرجح أثناء الطقوس القديمة، حيث تدفن بجوار الموتى بعد انتهاء الطقوس.

ووجدت الأبحاث السابقة أن الصفارات تنتج أصواتا “منفرة وشبيهة بالصراخ”. ويتم إنتاج الأصوات عندما يتم دفع الهواء عبر أجزاء مختلفة من الصفارة قبل قبل أن يلتقي في نقطة معينة، ما يخلق تأثيرا صوتيا فريدا وقويا.

ويشتبه العلماء في أن الصفارات كانت ذات معنى إما لممارسات التضحية أو الرمزية الأسطورية أو للترهيب في الحرب، لكن الأدلة على أي من هذه النظريات كانت مفقودة.

وفي الدراسة الجديدة التي نشرتها مجلة Communications Psychology، سجل فريق من العلماء من جامعة زيورخ بسويسرا الاستجابات العصبية والنفسية للمتطوعين الذين استمعوا إلى الأصوات التي تنتجها الصفارات.

وصنف المتطوعون الأصوات بأنها “سلبية للغاية” ووصفوها بأنها “مخيفة ومنفرة”، مع شعور قوي بالغرابة.  وكانت هذه الأصوات تبدو وكأنها تثير “استجابة عاجلة”، ما يعطل العمليات العقلية الجارية لدى المستمعين، ما يشير إلى أن هذه الأصوات قد تم تصميمها عمدا لإثارة استجابة عاطفية قوية.

ويشير العلماء في دراستهم إلى أن “الصافرات تبدو أدوات صوتية فريدة ذات تأثيرات نفسية وعاطفية محددة على المستمعين”. وتم تصنيفها على أنها مزيج هجين من كونها تشبه الأصوات البشرية والصراخ مع بعض الآليات التقنية، وهو ما يجعلها تبدو غريبة ومقلقة. فالأصوات التي تجمع بين خصائص بشرية وتقنية تؤدي إلى ما يسمى بـ “القلق الصوتي”، الذي يثير توترا في الدماغ.

ومن المحتمل أن هذا المزيج من الصفات قد زاد من قدرتها على إرباك وإخافة المستمعين، ما جعلها أدوات فعالة في الطقوس التي كانت تهدف إلى إثارة الخوف.

وأظهر تحليل نشاط الدماغ لدى المتطوعين، في وقت الاستماع إلى صافرات الموت، أن أدمغتهم كانت تعالج الأصوات بطريقة تبرز طابعها العاطفي.

وكان الدماغ يعالج هذه الأصوات كما لو أنها تهديد حقيقي، ما يثير مشاعر الخوف والقلق. حتى إذا كان المتطوعون يعلمون بأنها مجرد أصوات قديمة أو مصطنعة، فإن أدمغتهم اسمترت في التفاعل مع الأصوات المخيفة بطريقة فطرية، ما جعلها تبدو كأنها تهديد حقيقي.

وبناء على هذه الملاحظات، يقول العلماء إن صافرات الجمجمة ربما كانت تستخدم لتخويف الضحية البشرية أو الجمهور الاحتفالي.

ووفقا للعلماء، فإن هذه الفرضية تبدو أكثر احتمالا من الفرضية السابقة التي تقول بأن الصافرات كانت تستخدم في الحروب. ومع ذلك، يشير الفريق إلى أنه سيكون من الضروري الحصول على مزيد من الأدلة من النصوص القديمة لتأكيد هذه الاستنتاجات.

وتشير هذه الدراسة إلى أن الصافرات لم تكن مجرد أدوات زخرفية أو رمزية، بل كانت أدوات نفسية فعالة تم تصميمها لإثارة الخوف، ما يعزز نظرية استخدام الأزتك للصوت كوسيلة قوية للسيطرة على العواطف وتأثيرها في الطقوس الثقافية والدينية المهمة.

المصدر: إندبندنت

مقالات مشابهة

  • هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خبز لمن استطاع إلى الحياة سبيلا
  • خبير علاقات دولية: الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة.. وفرص التسوية تبدو بعيدة 
  • طريقة عمل الكبدة والقوانص في المنزل بطريقة سهلة
  • “الأكثر رعبا في العالم”.. لماذا تستمر “صافرات الموت” في إثارة الرعب حتى اليوم؟
  • تحضير شوربة البروكلي بالكريمة الصحية| سهلة ومغذية
  • حضري وصفة كيك الجزر بالقرفة بطريقة سهلة وسريعة
  • هاتفك المحمول خطر في غرفة نومك .. وهكذا يمكنك حماية نفسك
  • صباح الكورة| برشلونة يستهدف صفقة من الدوري الفرنسي.. وآخر تطورات رحيل بيرسي تاو عن الأهلي وانتقاد حاد لأداء منتخب مصر أمام بوتسوانا
  • غرفة عمليات المقاومة الإسلامية تكشف تفاصيل عملية حيفا النوعية والكمين ضدّ “الكتيبة الـ 51” من “غولاني”
  • صدق أولا تصدق.. المشي على أطراف الأصابع يزيد الطول