أكثر الكلمات بحثا في تركيا خلال 2023
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت شركة جوجل عن بيانات أكثر الكلمات والأسئلة التي يبحث عنها الأتراك على الإنترنت خلال عام 2023.
واحتل زلازل تركيا الذي وقع في فبراير للماضي مخلفا 55 قتيلا المركز الثالث ضمن عمليات البحث المتعلقة بالأخبار العالمية، بينما تصدر الزلازل والانتخابات البرلمانية والرئاسية التي شهدتها تركيا في مايو الماضي بيانات البحث في تركيا.
وخلال الفترة بين الأول من يناير/ كانون الثاني والسابع والعشرين من نوفمبر/ تشرين الثاني، تصدرت البيئة أكثر الفئات بحثا يليها كل من الفن والترفيه والتعليم والتسوق.
أبرز الشخصيات في تركياوعلى صعيد الشخصيات الأكثر بحثا تصدر القائمة سنان أوغان، المرشح الرئاسي الذي دعم أردوغان في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية.
وجاءت في المرتبة الثانية ديلان بولت، أحد مؤثري مواقع التواصل الاجتماعي التي تم اعتقالها في إطار تهم غسيل الأموال.
وكانت المرتبة الثالثة من نصيب زاها، نجم نادي كريستال بالاس الانجليزي الذي انتقل لصفوف نادي غلطة سراي التركي.
واحتل الرئيس السابق لحزب الشعب الجمهوري، كمال كيليجدار أوغلو، المرتبة الرابعة تبعه رئيس حزب المملكة، محرم إنجه، في المرتبة الخامسة.
أبرز الأسئلة على جوجلوعلى صعيد عبارة أين تصدرت المعلومات المتعلقة بزلزال قهرمان مرعش المدمر القائمة، حيث جاءت أكثر الاسئلة بحثا بهذه الفئة على النحو التالي:
– أين وقع الزلزال
– أين تقع ألبيستان
– أين تقع غزة
– أين تقع المغرب
– أين سأصوت
وتصدر سؤال “كيف تُصل صلاة التراويح” قائمة البحث بهذه الفئة تلاها “كيف نصلى صلاة العيد” ثم “كيف تقع الزلزال” و”كيف تُعقد جولة ثانية من الانتخابات” و”كيف يُكتف مقياس الضغط”.
هذا وتصدر سؤال “متي ستسقط النيازك” قائمة البحث بهذه الفئة تلتها “متى تُعقد الانتخابات” و”متى تُعقد الجولة الثانية من الانتخابات” و “متى ستفتح البورصة أبوابها” و” متى ستنطلق الدراسة بالجامعات”.
أشهر الوفيات في تركياوتصدر طه دويماز، أحد مؤثري مواقع التواصل الاجتماعي الذي لقى مصرعه خلال زلزال قهرمان مرعش، القائمة بهذه الفئة تلاه الإعلام، متين أوجا، الذي رحل عن عالمنا الشهر الماضي ثم الفنان أوزكان أوغور.
Tags: تركياالكلمات الاكثر بحثاعام 2023المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا عام 2023 بهذه الفئة فی ترکیا
إقرأ أيضاً:
21 قتيلا بأعمال عنف في موزمبيق عقب نتيجة الانتخابات
شهدت موزمبيق موجة عنف دامية خلال الساعات الـ24 الماضية، أدت إلى مقتل 21 شخصا على الأقل، بينهم شرطيان، وإصابة 25 آخرين. وتأتي هذه الأحداث على خلفية إعلان المحكمة الدستورية تصديقها على فوز حزب "جبهة تحرير موزمبيق" (فريليمو) الحاكم، وهو ما أثار غضب المعارضة ودفعها إلى الاحتجاج على ما وصفته بعمليات تزوير واسعة النطاق خلال الانتخابات.
وأعلن وزير الداخلية باسكوالي روندا خلال مؤتمر صحفي لقناة "تي في إم" التلفزيونية العامة أنه تم تسجيل 236 واقعة عنف خطيرة أسفرت عن إصابة 25 شخصا، من بينهم 13 شرطيا، واعتقال أكثر من 70 شخصا. وأشار إلى أن الهجمات شملت مراكز الشرطة والمنشآت العقابية وغيرها من البنى التحتية باستخدام الأسلحة النارية والسكاكين.
واندلعت الاضطرابات عقب إعلان المحكمة الدستورية، يوم الاثنين، تصديقها على نتائج الانتخابات التي أجريت في التاسع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأكدت فوز حزب فريليمو الذي يحكم البلاد منذ عام 1975.
بدورها، اتهمت المعارضة حزب فريليمو بتزوير الانتخابات، وقالت إن الانتخابات شابتها انتهاكات واسعة النطاق، وقد نفى الحزب الحاكم هذه الاتهامات، مؤكدا شرعية النتائج.
ولمواجهة أعمال الشغب، شددت السلطات من إجراءاتها الأمنية، وأعلنت نشر تعزيزات من القوات المسلحة وقوات الدفاع في النقاط الحيوية بأنحاء البلاد. وأكد وزير الداخلية أن "الوجود الأمني سيزداد في المواقع الإستراتيجية للحفاظ على الأمن".
إعلانوشهدت العاصمة مابوتو مناوشات عنيفة بين المتظاهرين وقوات الشرطة، وأفاد شهود عيان بأن المدينة بدت شبه مهجورة، حيث أغلقت معظم المحال التجارية والشوارع الرئيسية، وسط حالة من الترقب والخوف من تصاعد الاضطرابات.