سيدة من ذوي الهمم توجه رسالة عاجلة للرئيس السيسي
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
طالبت مواطنة تدعى دعاء إبراهيم عبد الحميد، من ذوي الهمم وتقيم بالإبراهيمية مركز دسوق محافظة كفر الشيخ، بالمساواة في مكان عملها.
وقالت: “أعمل بمجلس مدينه دسوق في العلاقات العامة (اتصال سياسي) ولكن (بنظام السركي) منذ ٣ سنين حيث أنني أتمنى الموافقة على تحويلي إلى تثبيت بمكافأه شاملة وذلك ضمن نسبة 5% من ذوي الهمم”.
وأضافت: “احتاج الي تأمين صحي وصرف علاج شهري وأن أتساوى بزملائي المتعاقدين والمثبتين علي درجه مالية”، مشيرة إلى إيمانها بدور ورعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي بذوي الهمم، وإرساء داعم التنمية المستدامة وإنفاذاً لاحكام الدستور المصري في المساواة والعدالة الاجتماعية بين افراد الشعب.
للتواصل معها على رقم التليفون:
01027618511
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التنمية المستدامة الرئيس عبد الفتاح السيسي العدالة الاجتماعية تنمية المستدامة من ذوى الهمم مركز دسوق
إقرأ أيضاً:
بعد قصة حب.. نهال طايل توجه رسالة قوية لطليقة تامر حسني
وجهت الإعلامية نهال طايل رسالة للفنانة بسمة بوسيل طليقة الفنان تامر حسني، بعد تصريحاتها الأخيرة.
قالت نهال طايل في رسالتها لـ بسمة بوسيل، عبر مقدمة برنامج تفاصيل، المذاع على قناة صدى البلد 2: «غريب مع 3 أطفال، خطأ واكتئاب ودمار نفسي وحياة صعبة، ليه مع 3 أطفال مصححناش الخطأ!، ليه تبقي أم بـ 3 أطفال غير لو إنتي زوجة مستقرة راضية سعيدة مرتاحة».
وتابعت: «ليه بعد سنتين ونصف تطلعي تشوهي صورة راجل كان بينك وبينه قصة حب على الملأ، كان بيقبل إيديها دايمًا وتظهر معه في كل الحفلات والأماكن ويحتضنها، كانت علاقة كلها حب ومشاعر وعطاء، هل كل هذا كان مزيف؟، بعد ما يقرب من 3 سنين ليه تطلعي تتكلمي عن أبو أولادك كده؟».
واستكملت نهال طايل في رسالتها لـ بسمة بوسيل طليقة تامر حسني: «يعني إيه عايزة حد مسلم؟ هل مكنتيش متجوزة راجل مسلم؟، شوفنا النجم الكبير عمرو دياب اتجوز شيرين رضا وانفصل وزينة عاشور وانفصل ودينا الشربيني وانفصل ولحد دلوقتي منعرفش ولا حكاية.. ومحمود العسيلي اتجوز 4 مرات منعرفش أي حاجة عن اللي انفصلوا، والفنان محمد حماقي انفصل عن زوجته ورجعلها وفي فترة الانفصال متكلموش عن بعض، وتامر عاشور اتجوز سمر أبو شقرة وانفصل واتجوز دلوقتي نانسي نور ومحدش عارف أي حاجة».
واختتمت: «ليه قررتي تعملي كده، إيه وصلك لكده راجعي نفسك قبل فوات الأوان».