اتلاف وتفجير 1878 لغمًا وذخيرة غير منفجرة في باب المندب
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اتلاف وتفجير 1878 لغمًا وذخيرة غير منفجرة في باب المندب، عدن الغد خاص نفذت الفرق الهندسية للمشروع السعودي مسام لتطهير الأراضي اليمنية، الخميس، عملية إتلاف وتفجير لكميات كبيرة من الألغام والعبوات .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتلاف وتفجير 1878 لغمًا وذخيرة غير منفجرة في باب المندب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)خاص:
نفذت الفرق الهندسية للمشروع السعودي "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية، الخميس، عملية إتلاف وتفجير لكميات كبيرة من الألغام والعبوات الناسفة والذخائر غير المنفجرة، في باب المندب، والتي كانت قد نزعتها فرقها من مناطق عدة بمديريات الساحل الغربي.
وأفاد المركز الإعلامي لمشروع "مسام"، بتمكن الفرق الهندسية الميدانية من إتلاف وتفجير قرابة 1878 لغماً حوثياً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة من مخلفات المليشيات الحوثية في منطقة باب المندب بالساحل الغربي.
وذكر المركز، أن المواد المتفجرة التي تم إتلافها، الخميس، هي حصيلة لما قامت فرق المشروع بنزعه خلال الأسبوع الماضي من عددٍ من الطرق والمدارس والمزارع في مديريات الساحل الغربي.
هذا وما تزال الفرق الميدانية التابعة لمشروع مسام تعمل على تطهير الأراضي اليمنية من الألغام والعبوات الناسفة والذخائر غير المنفجرة التي زرعتها المليشيات الحوثية في مناطق يمنية عدة، وكان لهذه الفرق إسهام فاعل في عودة الحياة إلى أغلب المناطق.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف تفاصيل يرويها متورطون بتجهيز وتفجير أجهزة البيجر
تعرض قناة "CBS" الأحد، تحقيقا يتناول تفاصيل تعرض لأول مرة حول عمليات تفجير أجهزة البيجر الوحشية التي كانت بحوزة المئات من عناصر حزب الله، قبل أسابيع.
وسيتحدث للقناة خلال التحقيق الذي سيبث عن الساعى 7:30 بالتوقيت الأمريكي، عدد من العملاء والمتورطين في تنظيم وترتيب الهجوم الدموي، لكن سيظهروا مرتدين أقنعة، وسيجري تغيير أصواتهم، لمنع التعرف عليهم .
وزعم العملاء خلال التحقيق أنهم "تأكدوا من أن الشخص المستهدف بتفجير الأجهزة اللاسلكية، هو من سيتضرر فقط". غير أن الوقائع تشير إلى وفاة وإصابة أطفال ونساء جراء عمليات التفجير الوحشية.
يومي 17 و18 من أيلول/ سبتمبر الماضي، انفجرت أجهزة اتصالات من نوع "بيجر" في مناطق مختلفة من لبنان، أسفرت عن استشهاد 37 شخصا، بينهم طفلان، وإصابة أكثر من 3 آلاف.
واعترفت دولة بمسؤوليتها عن تفجير أجهزة البيجر في هجوم باغتت به حزب الله وأتبعته بحملة عسكرية جوية وبرية كبرى ضد الحزب، قبل أن يجري الاتفاق على وقف متبادل لإطلاق النار بدأ سريانه في الـ27 من تشرين الأول/ نوفمبر الماضي.
وكشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن الأجهزة التي انفجرت في لبنان مصدرها شركة وهمية أنشأها الموساد الإسرائيلي بهدف تصدير أجهزة البيجر إلى حزب الله بعد زرع المتفجرات فيها.
وكانت شركة غولد أبوللو، ومقرها في تايوان، نفت تصنيع الأجهزة المستخدمة في الهجوم على حزب الله في لبنان، وأشارت إلى أن شركة "بي إيه سي" في المجر لديها ترخيص لاستخدام علامتها التجارية، في حين نفت الأخيرة أن يكون لها دخل في التصنيع.