نصائح للتعامل مع الشبورة المائية في الصباح| تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
الشبورة المائية التي تظهر علي الطرق السريعة خلال فصل الشتاء وتؤدي الي وقوع الكثير من الحوادث ، بالإضافة إلي أن هناك الكثير من سائقي السيارات يسيرون بسرعة كبيرة خلال نزول الشبورة المائية في الصباح الباكر ، مما يؤدي الي زيادة خطر الإصابة عند وقوع الحوادث .
. أشهر سيارات أوبل بدون جمارك
وبالتالي يجب التعامل مع الشبورة المائية بحذر شديد ، بالإضافة الي تخفيض سرعات المركبات عند نزول الشبورة المائية في الصباح الباكر علي الطرق السريعة .
- نصائح للتعامل مع الشبورة المائية في الصباح الباكر :عند التعامل مع الضباب يجب إضاءة نور السيارة المتوسط ، ويجب الابتعاد عن ضوء السيارة العالي لأنه يكون حالة من الضباب الكثيف بسبب الوهيج، وذلك يؤدي الي ضعف الرؤية أمام السائق ، ويجب في تلك الحالات استخدام مصابيح ضباب السيارة .
2- الاستمرار في التحرك علي الطريق :عند نزول الشبورة المائية يظهر حالة من الضباب وفي هذه الحالة يفقد السائق الرؤية وبالتالي لا يجب أن يتوقف السائق علي الطريق حتي لا تصطدم به السيارة ، واذا تكثف الضباب علي الطريق يجب اختيار مكان امن بعيد عن حركة السيارة وان تقوم بوقف السيارة حتي لا تتعرض لأي حادث من السيارات الأخرى .
3- الحفاظ علي المسافات الأمنة :عند التحرك في الضباب الدامس يجب الحفاظ علي المسافات بين سياراتك والسيارات المتواجدة علي الطريق ، وذلك لتفاي أي أخطاء يقوم بها أي سائق أخر يمكن أن تعرضك للحوادث .
4- تقليل انحرافات سياراتك :سائقي السيارات يجب أن ينتبهوا بنسبة 100% أثناء القيادة حتي لا يحدث أي انحراف للسيارة، بالإضافة الي أن السائق يجب أن يتخلص من كل ما قد يشتت انتباه.
5- سلامة مساحات الزجاج الأمامي :القيادة في الضباب تحتاج الي تشغيل مساحات الزجاج الأمامي ومزيلات الصقيع باستمرار ، وبالتالي يجب التأكد من عمل المساحات بطريقة سليمة وبدون أعطال .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المصابيح الطرق السريعة فصل الشتاء الصباح الباكر زيادة خطر الإصابة المسافات الآمنة علی الطریق
إقرأ أيضاً:
لماذا يعاني بعض الأطفال من صعوبة التعلم؟.. الأسباب والعلامات وطرق للتعامل
يعاني بعض الأطفال من صعوبة التعلم والتركيز أثناء المزاكرة، وهو ما يؤثر بشكل سلبي على تحصيلهم الدراسي.
أسباب صعوبة التعلم عند الاطفالوهناك العديد من الأسباب وراء صعوبة التعلم عند الأطفال، وفقا لما نشر في موقع “هيلث لاين” الطبي، ومن أبرزها ما يلي :
الأسباب البيولوجية
ـ الوراثة: قد يكون لدى الطفل تاريخ عائلي يعاني من صعوبات التعلم.
ـ مشاكل أثناء الحمل أو الولادة: نقص الأكسجين أثناء الولادة، الولادة المبكرة، أو إصابة دماغية قد تؤثر على تطور الطفل.
ـ أمراض الجهاز العصبي: مثل اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) أو عسر القراءة (Dyslexia).
الأسباب البيئية
ـ سوء التغذية: نقص الفيتامينات والمعادن الأساسية يؤثر على نمو الدماغ.
ـ التعرض للسموم: مثل الرصاص الموجود في البيئة أو المواد الكيميائية الأخرى.
ـ الحرمان الاجتماعي: نقص التحفيز الذهني أو العاطفي بسبب الإهمال أو العزلة.
الأسباب النفسية
ـ القلق أو التوتر: الضغط النفسي قد يؤثر على تركيز الطفل وقدرته على التعلم.
ـ التعرض للصدمات: مثل العنف المنزلي أو المشكلات العائلية.
الأسباب التربوية
ـ ضعف جودة التعليم: طرق التدريس غير المناسبة أو عدم توفر بيئة تعليمية ملائمة.
ـ كثرة الانتقال بين المدارس: مما يسبب انقطاعاً في عملية التعلم.
مشكلات طبية
ـ ضعف السمع أو البصر: قد يؤدي إلى صعوبة متابعة الدروس.
ـ اضطرابات النطق: مثل التلعثم أو صعوبات التعبير.
ـ الأمراض المزمنة: مثل الصرع أو اضطرابات الغدة الدرقية.
علامات صعوبات التعلم
ـ تأخر في الكلام أو المهارات الحركية.
ـ صعوبة فهم التعليمات.
ـ ضعف التركيز والانتباه.
ـ صعوبة في القراءة أو الكتابة أو الحساب.
التعامل مع الطفل الذي يعاني من صعوبات التعلم
ـ التشخيص المبكر من خلال استشارة أخصائيين.
ـ توفير دعم نفسي وعاطفي.
ـ اتباع طرق تعليمية مرنة ومناسبة لاحتياجات الطفل.
ـ تعزيز مهارات الطفل الاجتماعية والثقة بالنفس.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية