باشرت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عملها من مقرها الجديد بمنطقة الريان شمال شرق مدينة جدة، بعد استكمال عملية النقل من المقر القديم، حيث يتيح المقر الجديد للأمانة العامة إمكانات أكبر لعمل المنظمة ويسهم في دعم عملها وتعزيز نشاطاتها.

وبهذه المناسبة، توجه الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، بجزيل الشكر والتقدير للمملكة العربية السعودية، دولة المقر، رئيس القمة الإسلامية الرابعة عشرة، ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظهم الله- على كل ما تقدمه المملكة من دعم مادي ومعنوي دائمين لمنظمة التعاون الإسلامي وأجهزتها التابعة، ولدعم العمل الإسلامي المشترك بالصورة التي تضمن السير الحسن لعمل المنظمة، مشيراً إلى أن المقر الجديد الذي قدمته المملكة للأمانة العامة سيسهم في دعم أدائها لمهامها.


كما شكر الأمين العام، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، على ما قدمه من تسهيلات ودعم للمنظمة من أجل القيام بواجباتها، مؤكداً معاليه أن الأمانة العامة للمنظمة باشرت فعلياً إشغال المقر الجديد وعقدت فيه اجتماعات عديدة في الأيام القليلة الماضية، كون المبنى يعمل بجهوزية كاملة لاستقبال ضيوف المنظمة، واحتضان أنشطتها.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: جدة المملكة التعاون الاسلامي المقر الجدید

إقرأ أيضاً:

منظمة دولية: استمرار تدفق موجات النزوح في اليمن.. 23 أسرة نزحت الأسبوع الماضي

أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، استمرار تدفق موجات النزوح في عدد من المناطق اليمنية، مسجّلة مصفوفة التتبع نزوح 23 أسرة خلال الأسبوع الماضي.

وأوضحت المنظمة، في تقريرها الأسبوعي، الأحد، أن مصفوفة تتبع النزوح لديها رصدت نزوح 23 أسرة تمثل (138 فرداً) خلال الفترة من 22 إلى 28 سبتمبر/أيلول الجاري.

وأفادت، بأن حالات النزوح المسجّلة جاءت من محافظات "تعز، إب، ذمار، لحج والحديدة"، منها 11 أسرة انتقلت إلى محافظة مأرب، و10 أسر إلى تعز، فيما الاسرتان المتبقيتان انتقلتا إلى الحديدة.

وأوضحت أن 65 بالمئة من الأسر نزحت بسبب المخاوف على السلامة والأمن، فيما الـ35 بالمئة الأخرى كانت لأسباب تتعلق بعوامل اقتصادية مرتبطة بالصراع.

وذكرت أن إجمالي عدد النازحين في البلاد ارتفع إلى 2725 أسرة تمثّل (16350 فرداً)، خلال الفترة من 1 يناير/كانون الثاني إلى 28 سبتمبر/أيلول 2024.

ويشكّل استمرار التصعيد العسكري للحوثيين في اليمن، وبقاء البلاد في حالة اللا حرب، خطراً مستمراً على حياة المدنيين، الذين تقطعت بهم السبل، في ظل استمرار انهيار الاقتصاد المحلي، وتوقف دفع مرتبات الموظفين لأكثر من سبع سنوات.

مقالات مشابهة

  • منظمة دولية: استمرار تدفق موجات النزوح في اليمن.. 23 أسرة نزحت الأسبوع الماضي
  • الأمير عبدالعزيز بن سعود يدشن المبنى الجديد للمديرية العامة للأمن العام بالرياض
  • وزير الخارجية مؤكداً في الجمعية العامة سياسة وجهود المملكة: تعزيز التعاون للأمن والسلم العالمي والتنمية المستدامة للأجيال
  • رابطة العالم الإسلامي ترحب بإعلان المملكة إطلاق «تحالف تنفيذ حل الدولتين»
  • الإطاحة بمواطن لترويجه مواد مخدرة بجدة
  • الأمير سعود بن جلوي يرعى حفل الإدارة العامة للتعليم بجدة بمناسبة اليوم الوطني الـ 94
  • عقب انتهاء الفعاليات.. أولادنا توجه الشكر لرئيس الجمهورية والمشاركين فى ملتقى بكرة أحلى بينا
  • منظمة التعاون الإسلامي تؤكد أهمية إطلاق التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين
  • ممثل الأمير: رغبة أميرية في تنويع مصادر الدخل وتحويل الكويت إلى مركز اقتصادي واستثماري عالمي
  • أبوظبي تستضيف مؤتمر منظمة الدولية للمشغلين النوويين