صحافة العرب:
2025-04-07@06:56:27 GMT

"الايدز"... هل يتم القضاء عليه؟ صحة

تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT

'الايدز'... هل يتم القضاء عليه؟ صحة

صحة، الايدز . هل يتم القضاء عليه؟،بعد توسيع نطاق اختبارات الإصابة بالإيدز وتطبيق العلاج الخاص المقاوم للفيروس في بلدان .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "الايدز"... هل يتم القضاء عليه؟ ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"الايدز"... هل يتم القضاء عليه؟
بعد توسيع نطاق اختبارات الإصابة بالإيدز وتطبيق العلاج الخاص المقاوم للفيروس في بلدان عديدة يمكن القول بإيقاف وباء الإيدز بحلول عام 2030.

جاء ذلك في تقرير نشره الموقع الإلكتروني لبرنامج منظمة "الإيدز/ فيروس نقص المناعة المكتسب" التابعة للأمم المتحدة.

ويقول التقرير إن وباء الإيدز يمكن التخلص منه بحلول عام 2030، كما يشير إلى سبل تحقيق هذا الهدف.

وفيما أكد التقرير أن انتهاء وباء الإيدز هو مشكلة مالية وسياسية، مع العلم أن بعض البلدان التي تبذل قدرا كافيا من الجهود في هذا المجال قد أحرزت نجاحات جدية في مكافحة هذه العدوى.

ووفقا للمعلومات المتوفرة في الأمم المتحدة فأن 95 % من الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بالإيدز في رواندا وإسواتيني وبوتسوانا وزيمبابوي يتلقون العلاج الذي يحتاجون إليه، كما أن 16 دولة أخرى بها 65% من المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية على وشك الوصول إلى الهدف.

على الرغم من ذلك، قال التقرير أيضا إن 23% من الإصابات الجديدة بالإيدز حدثت في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، مشيرا  إلى أن عدد المصابين الجدد يتزايد بوتيرة تنذر بالخطر. وفي المجموع، زاد منذ عام 2010 عدد المصابين في آسيا الوسطى وأوروبا الشرقية بنسبة 49 %، وفي شمال أفريقيا والشرق الأوسط خلال نفس الفترة بنسبة 61%.(RT) 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترجمة الأدب الأجنبي.. تميّز ثقافي فرنسي تسعى دور نشر للحفاظ عليه

باريس "أ.ف.ب": تبدو أربع دور نشر فرنسية واثقة بأن للأدب الأجنبي مستقبلا في فرنسا خارج نطاق الإنتاجات الأميركية الكبرى، وهذا ما دفعها، رغم كونها تتنافس عادة في ما بينها، إلى أن تتعاون راهنا من أجل الترويج للمؤلفين الذين يحتاجون إلى تسليط الضوء عليهم.

ولطالما تميّزت فرنسا إلى جانب ألمانيا، كونهما أكثر دولتين تترجمان كتبا كل سنة، بحسب بيانات اليونسكو (مع العلم أنّ هذه المعطيات لم يتم تحديثها منذ منتصف عام 2010، مما يمنع من إجراء مقارنات حديثة).

لكنّ فرنسا ليست بمنأى من ظاهرة واضحة في بلدان كثيرة تتمثل بانخفاض التنوع التحريري. ففي العام 2023، نُشرت 2735 رواية مترجمة من لغة أجنبية، أي أقل بنسبة 30% عمّا أنجز عام 2017.

ويقول رفاييل ليبرت من دار "ستوك" للنشر "خلال إحدى المراحل، اعتبرت مقالات صحافية كثيرة أنّ الأدب الأجنبي كان كارثة، وأنه انتهى. وقد انزعجنا من قراءة ذلك بدون اقتراح أي حل".

"حفاظ على الإيمان"

أجمعت دار نشره ودور "غراسيه" (تابعة لدار "أشيت ليفر")، "ألبان ميشيل" و"غاليمار"، والتي تنتمي إلى ثلاث مجموعات مختلفة، على فكرة تحالف ظرفي تحت اسم "دايّور إيه ديسي" D'ailleurs et d'ici.

لماذا هذه الدور الأربعة دون سواها؟ لأنّ هناك تقاربا بين الأشخاص الأربعة الذين أطلقوا المبادرة وآمنوا جميعا بهذا التميّز الثقافي الفرنسي.

تدافع دور نشرهم معا أمام الجمهور نفسه (من مكتبات وصحافيين وقراء) عن مؤلفين ومؤلفات تؤمن بهم ولكنهم يحتاجون إلى تسليط الضوء عليهم.

لدى دار "ستوك"، باعت الألمانية دورتيه هانسن نصف مليون نسخة في بلدها مع قصة مذهلة عن الحياة على جزيرة تضربها رياح بحر الشمال.

وقد اختارت "غراسيه" مع كتاب "بيتييه" Pitie لأندرو ماكميلان، و"غاليمار" مع "ج سوي فان" Je suis fan لشينا باتيل، شبابا بريطانيين.

يقول الخبير في الأدب الأميركي فرانسيس غيفار من دار "ألبان ميشيل" "من دون سمعة في البداية، يكون الأمر صعبا على جميع المؤلفين. في هذه المهنة، عليك أن تحافظ على الإيمان". ويدافع عن مجموعة قصص قصيرة عنوانها "لا فورم أيه لا كولور ديه سون" لكاتب أميركي غير معروف هو بن شاتوك.

هيمنة أميركية

أعطت المكتبة التي افتتحتها دار النشر هذه عام 2023 في شارع راسباي في باريس، لقسمها المخصص للادب الأجنبي اسم "الأدب المترجم"، في خطوة تريد عبرها القول إنّ هذه الأعمال ينبغي ألا تبدو غريبة أو بعيدة من القراء.

ليس وضع الأدب الأجنبي سيئا بشكل عام. فبحسب شركة "جي اف كيه"، بلغت إيراداته 447 مليون يورو (490 مليون دولار) في فرنسا عام 2024، "مع زيادة 9% في الحجم و11% في القيمة".

وقد ساهم في ذلك نجاح الأميركية فريدا مكفادين ("لا فام دو ميناج" La Femme de menage).

وأصبح "الأدب الأجنبي" مرادفا بشكل متزايد للروايات الناطقة بالانكليزية. ففي العام 2023، أصبحت الانكليزية لغة 75% من "الروايات وكتب الخيال الرومانسي المترجمة إلى الفرنسية"، وهي نسبة ظلت مستقرة على الأقل منذ عشر سنوات.

مقالات مشابهة

  • أنوار الصلاة على رسول الله عليه الصلاة والسلام
  • النمسا تغلق 24 معبرًا حدوديًا مع المجر وسلوفاكيا بعد تفشي وباء الحمى القلاعية
  • حكم سفر الفتاة مع والدتها من أجل العلاج بدون محرم..فيديو
  • تحذير بريطاني| مخاوف عالمية من وباء يهدد البشرية..ماذا سيحدث؟
  • ترجمة الأدب الأجنبي.. تميّز ثقافي فرنسي تسعى دور نشر للحفاظ عليه
  • وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم
  • القومي للمرأة يصدر التقرير السنوي للمرصد الإعلامي لصورة المرأة بالأعمال الرمضانية
  • الإيدز العدو الخفي.. مركز حقوقي يدعو لخارطة طريق صحية وإجراءات إلزامية
  • الإيدز العدو الخفي.. مركز حقوقي يدعو لخارطة طريق صحية وإجراءات إلزامية - عاجل
  • القومي للمرأة يصدر التقرير السنوي لصورة المرأة في الأعمال الرمضانية 2025