RT Arabic:
2025-02-08@16:08:47 GMT

اكتشاف إكليل عمره 40 ألف عام بكهف دينيسوف في ألتاي

تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT

اكتشاف إكليل عمره 40 ألف عام بكهف دينيسوف في ألتاي

عثر علماء الآثار في كهف دينيسوف في إقليم ألتاي على مجوهرات أحفورية عمرها حوالي 40 ألف عام، مصنوعة من الحجر والأصداف وعظام وأسنان الحيوانات وعاج الماموث.

إقرأ المزيد روسيا.. العثور على تاج من ناب الماموث في كهف دينيسوف



ويقول مكسيم كوزليكين كبير الباحثين في معهد الآثار والإثنوغرافيا التابع لفرع أكاديمية العلوم الروسيا في سيبيريا: "اكتشفنا لأول مرة في الكهف إكليلا مفككا مصنوعا من جدار عظم أنبوبي يعود لحيوان ثديي كبير.

وهذه أول مرة نكتشف استخدام مثل هذه المواد المستخدمة في صنع هذه الأشياء".

ووفقا له، عثرنا على المجوهرات في نفس طبقة الكهف التي عثرنا فيها على سن الدينيسوفان.

وتجدر الإشارة إلى أن الدينيسوفان هم نوع شقيق لإنسان النياندرتال - بدأ اختلافهم التطوري قبل حوالي 640 ألف سنة. وقد سبق أن اكتشف العلماء بقايا رجلين وامرأة من الدينيسوفان في الكهف بالإضافة إلى ثلاثة أضراس وسلامية عام 1984 يعود تاريخها إلى قبل 60-120 ألف عام.

المصدر: تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الإنسان معلومات علمية

إقرأ أيضاً:

عمره مئات السنين.. تقليد ديني يربط بين ديري الأنبا بولا وأنطونيوس في البحر الأحمر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في إطار التقاليد الرهبانية العريقة التي تربط بين ديرَي الأنبا بولا والأنبا أنطونيوس بالبحر الأحمر، والتي يعود تاريخها إلى قرون، ما زالت الطقوس المشتركة بين الديرين تُمارس حتى اليوم كإرث حي يُجسّد أواصر الأخوّة الروحية.

ففي كل عام، وعند حلول عيد وفاه القديس الأنبا أنطونيوس (13 طوبة بالتقويم القبطي)، ينتقل رهبان دير الأنبا بولا إلى دير الأنبا أنطونيوس للاحتفال بالمناسبة عبر أسبوع كامل من الصلوات والطقوس الدينية. 

وفي المقابل، يردوا رهبان دير الأنبا أنطونيوس بزيارة دير الأنبا بولا خلال عيد وفاه  الأخير (2 أمشير)، احتفاءً بذكرى رحيل أول السواح في التاريخ الرهباني، وفقًا للتقاليد التي حافظ عليها الأباء الرهبان عبر الأجيال.  

ومن اللافت في هذه الطقوس أن صلاة قداس العيد تُقام على المذابح الأثرية للقديسين في كلا الديرين. 

فعند احتفال دير الأنبا بولا بعيد وفاه  الأنبا أنطونيوس، يُترأّس  الأنبا دانيال، أسقف ورئيس الدير، القداس الإلهي على مذبح الكنيسة الأثرية للأنبا أنطونيوس داخل الدير.

بينما يُرأس  الأنبا يسطس، أسقف ورئيس دير الأنبا أنطونيوس، القداس في عيد وفاه  الأنبا بولا على المذبح الأثري بدير الأخير، في رمزية تُبرز التكامل الروحي بين الديرين.  

هذه التقاليد التي تجمع بين التاريخ والعبادة، ليست مجرد طقوس دينية فحسب، بل شاهدًا حيًا على استمرارية الإرث الرهباني القبطي الذي تأسس على يد رائدَي الرهبنة: الأنبا أنطونيوس (أب الرهبان) والأنبا بولا (أول السواح)، ليبقى هذا التقليد المُتبادل جسرًا للوحدة الروحية بين أقدم أديرة الصحراء.

مقالات مشابهة

  • فيلم أهل الكهف يتصدر نسب المشاهدة فى مصر
  • اكتشاف مفاجأة داخل هرم مفقود بمصر
  • مصر.. اكتشاف مفاجأة داخل هرم "مخفي" في دهشور
  • عمره مئات السنين.. تقليد ديني يربط بين ديري الأنبا بولا وأنطونيوس في البحر الأحمر
  • عمره ساعات.. العثور على طفل حديث الولادة بالفيوم
  • أجمل ما قيل عن سورة الكهف يوم الجمعة
  • إسرائيل تعلن العثور على مجمع أثري في صحراء النقب عمره 2500 عام.. مصدره الوحيد اليمن وسلطنة عمان (ترجمة خاصة)
  • رئيس البرلمان العربي يضع إكليلًا من الزهور على قبر الجندي المجهول في موسكو
  • الشيخ خالد الجندي: الدور الفعال في قصة أصحاب الكهف هو للشباب
  • هنا الزاهد استوحت إطلالتها مع منى الشاذلي من فستان عمره 60 سنة .. فيديو