شاهد.. الجنائية الدولية تفتح تحقيقا في أعمال قتل بدارفور.. ما آلية عملها؟
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن شاهد الجنائية الدولية تفتح تحقيقا في أعمال قتل بدارفور ما آلية عملها؟، شاهد الجنائية الدولية تفتح تحقيقا في أعمال قتل بدارفور ما آلية عملها؟مدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02 0815 7 2023بالتزامن مع الوضع .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شاهد.
شاهد.. الجنائية الدولية تفتح تحقيقا في أعمال قتل بدارفور.. ما آلية عملها؟مدة الفيديو 02 minutes 08 seconds 02:0815/7/2023
بالتزامن مع الوضع الميداني المتدهور في السودان والأنباء عن عمليات قتل في غرب دارفور قال المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان إن مكتبه يحقق في مزاعم تفيد بمقتل 87 مدنيا غرب دارفور على يد قوات الدعم السريع ومليشيا موالية لها.
ويتزامن استمرار الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع مع تصاعد الدعوات للمحاسبة، علما بأن قوات الدعم السريع تنفي تورطها في ارتكاب انتهاكات وأعلنت ترحيبها بالتحقيق.
ووصفت الولايات المتحدة الوضع في دارفور بأنه مقلق للغاية، وناشدت المجتمع الدولي دعم جهود محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات.
التقرير المرفق يوضح آلية عمل المحكمة الجنائية الدولية ومسارات عملية التحقيق..
المصدر : الجزيرةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أردنية تعيد تدوير أسلاك الكهرباء.. حرفة يدوية وحماية بيئية
تعمل الأردنية حنان العطيش أساسا في حرفة القشيات، لكنها أعجبت بفكرة إعادة تدوير أسلاك الكهرباء فدربت نفسها عليها وأتقنتها خلال شهرين، لتصبح منتجة ومدربة تساهم في المحافظة على البيئة.
وعلى مدار سنوات دربت حنان نحو 500 سيدة بشكل مجاني، وتعمل معها حاليا نحو 100 سيدة بأجر، كما توفر لهن المواد اللازمة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شابة أردنية ترفض كلمة "مهملات" وتعيد تدويرها لصناعة قطع فنيةlist 2 of 2بالصور.. أفكار مبتكرة لتجديد بيتك بإعادة تدوير الأشياء القديمة وتحويلها لتحف فنيةend of listوتعمل العطيش (52 عاما) والحاصلة على دبلوم في العلوم منذ نحو عقدين من الزمن بحرفة القشيات، مما سهل سرعة إتقانها حرفة تدوير الأسلاك الكهربائية عقب موقف عابر عاشته قبل 8 سنوات وخلق فرص عمل لـ500 سيدة.
"ما أقوم به شيء من لا شيء، فالنتيجة النهائية وجماليتها تعكسان إمكانية الحفاظ على البيئة بأبسط الوسائل"، تقول العطيش خلال لقاء معها في مكان عملها بشارع الخضر التاريخي في مدينة السلط غرب العاصمة عمّان.
وتضيف "أعمل أساسا بحرفة القشيات، وأضفت لها فكرة أسلاك الكهرباء عندما شاهدت طبقا مصنوعا منها معلقا على جدار منزل إحدى صديقاتي قبل 8 أعوام".
وتضيف "لفتني المنظر والأسلوب المتقن في صناعته فأعجبتني الفكرة، وقمت بمجهود شخصي على تدريب نفسي عليها، وخلال شهرين فقط أتقنتها تماما، ثم تحولت إلى مدربة في المجال نفسه".
وتتميز المرأة الأردنية بحبها العمل الاجتماعي، وتتطرق إلى عملها في محو الأمية مدة 23 عاما، منها 5 سنوات مع إحدى الجمعيات الخيرية بمحافظة معان جنوب البلاد.
وكان ذلك العمل هو الأساس في تعلم العطيش عددا من الحرف اليدوية، وأتاح لها عملها مع الجمعية الخيرية الالتحاق بكافة الدورات التدريبية التي كانت تعقدها.
وتلفت إلى أن سيدات محافظة معان يتميزن بحبهن تزيين بيوتهن بالأشغال اليدوية، وهو ما كان دافعا أساسيا لها لتعلم تلك الحرف، خاصة القشيات.
وتكمل "عدت إلى مدينة السلط عام 2005 ودربت طوال السنوات الماضية نحو 500 سيدة بشكل مجاني على حرفة إعادة تدوير أسلاك الكهرباء وتحويلها إلى مناظر جميلة".
وتضيف "اللواتي أتقن الحرفة تحولن إلى منتِجات، وبدوري آخذ منتجاتهن وأعرضها في سوق الخضر التراثي بمدينة السلط".
وتقول "أصبح لدي خط إنتاج، وحاليا تعمل معي نحو 100 سيدة أوفر لهن المواد اللازمة ويحصلن على أجرة عملهن".
وتبين العطيش أنه "من خلال هذه الحرفة نحافظ على البيئة من جهة ونحقق دخلا ماديا من جهة أخرى".
أما عن المنتِجات فتوضح أنهن يصنعن من الأسلاك الكهربائية أطباقا مختلفة الأشكال وبأسلوب متقن تشمل أدوات لحفظ الطعام ومعلقات وميداليات وأواني ومقتنيات ذات مناظر جميلة، وغيرها من الأشكال الجمالية الأخرى.
وتعتبر العطيش أن تجهيز تلك المنتَجات يحتاج إلى "دقة واتقان"، حيث يتم تصميمها بما يتاح من أسلاك كهرباء متعددة الألوان، لافتة إلى أنها تشتري بعضا منها، وتحصل على البعض الآخر مما يتم جمعه من المخلفات.
وتوضح أن "المدة التي يحتاجها تجهيز الطبق تعتمد على حجمه، لكنها تكون من يومين إلى 3 للطبق الواحد، بمجموع 10 إلى 15 قطعة شهريا".
أما الأسعار فتعتمد أيضا على حجم المنتج وتبدأ من 5 دنانير أردنية (7 دولارات) وتصل في أقصاها إلى 50 دينارا (70 دولارا).
وتعرب عن تطلعها إلى الحصول على الأسلاك التالفة من شركات الاتصال العاملة في البلاد، ولا سيما أن نوعية ما تستخدمه في عملها تأتي من أسلاك تخص شبكات الاتصالات والإنترنت.