فواكه صيفية لا غنى عنها للتغلب على موجة ارتفاع الحرارة صحة وطب
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
صحة وطب، فواكه صيفية لا غنى عنها للتغلب على موجة ارتفاع الحرارة،يمكن أن تؤثر حرارة الصيف على جسدك مما يؤدي إلى مشاكل صحية مختلفة، لذا يجب عليك تناول .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فواكه صيفية لا غنى عنها للتغلب على موجة ارتفاع الحرارة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يمكن أن تؤثر حرارة الصيف على جسدك مما يؤدي إلى مشاكل صحية مختلفة، لذا يجب عليك تناول الأطعمة التي تنظم حرارة الجسم وتحافظ على برودة الجسم، حتى لو لم تكن من محبي الفاكهة ، فهناك طرق عديدة لدمج الفاكهة في نظامك الغذائي. اصنع العصائر والمخفوقات والمثلجات ودردشة الفاكهة وما إلى ذلك للحصول على أفضل تغذية، فيما يلى وفقا لموقع " health line" قمنا بإدراج الفواكه لموسم الصيف أفضل فواكه صيفية حافظ على رطوبتك وامنح الجسم العناصر الغذائية اللازمة مع هذه الفاكهة المبردة للجسم. البطيخ البطيخ يرمز إلى الصيف ، سواء كان ذلك البطيخ الأحمر أو العصير أو الشمام ، فهذه الأشياء رائعة للحفاظ على مستويات المياه في جسمك لأنها تحتوي على نسبة عالية من الماء (92٪) والإلكتروليتات الضرورية لجسمك، إذا كنت شخصًا يتعرق كثيرًا ، فلا بد أن يكون لديك شمام دون أن يفشل، إلى جانب ذلك ، يحتوي البطيخ أيضًا على الألياف التي تحافظ على تنظيم حركات الأمعاء وتساعد على عسر الهضم والإمساك وما إلى ذلك من المشكلات الشائعة جدًا في موسم الصيف. التوت
كثير منا لديه ذكريات الطفولة المرتبطة بهذه الفاكهة. إنه شعور جميل أن تلتقط شحتوت من شجرتها وتناول الطعام في ذلك الوقت وهناك فقط، لا نجد اللون الأحمر الذي يتركه وراءه لأن طعمه اللذيذ المميز يعوض عنه في النهاية.
التوت صحي للغاية والتوت الصغير هو قوة التغذية.
السبب الذي يجعلك لا تفوت تناول هذه الأطعمة في الصيف هو أنها تحتوي على فيتامين ج ومضادات الأكسدة التي تعزز المناعة خلال أيام الصيف الحارة.
الحمضيات لا شيء يمكن أن يحل محل الحمضيات مثل البرتقال والليمون الحلو والليمون عندما يتعلق الأمر بزيادة تناول فيتامين سي. إلى جانب ذلك ، فإن السبب الثاني وراء تناول الحمضيات في المناطق الساخنة هو محتواها المائي العالي، هذه تساعد في تطهير الجسم عن طريق إطلاق السموم وتحسين حركات الأمعاء. إن تناول عصائر الفاكهة الحمضية الطازجة يبقيك منتعشًا ورطبًا ومغذًا، إذا كنت ترى أعراض ضربة الشمس ، تناول كوبًا من صودا الليمون الطازج وسوف يجدد الجسم على الفور لمواجهة ضربة الشمس.الخيار
يعتبر البعض أن هذه خضروات لكنها في الواقع فاكهة مع العديد من الأصناف، خلال فصل الصيف ، حيث يوفر الماء للجسم إلى حد كبير، بمجرد أن تأكل الخيار ، ستشعر بإحساس بالبرودة يمر عبر جسمك ويهدئته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تغيُّر المناخ.. تهديد عالمي يطال صحة الإنسان واقتصاد الدول ويهدد مستقبل الأجيال
أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء، تحليلًا شاملًا سلط من خلاله الضوء على أحد أخطر التحديات البيئية في العصر الحديث، وهو تغيُّر المناخ، مبينًا أسبابه وتأثيراته المتزايدة على الأفراد والشركات والمجتمعات، كما قدّم أبرز المقترحات لمواجهته على المستويات كافة.
تغيُّر المناخ.. أزمة متفاقمة تهدد الإنسان والبيئةاعتبر التحليل أن تغيُّر المناخ يُعد من أخطر القضايا البيئية ذات التأثير المباشر على صحة الإنسان واستقرار المجتمعات، مشيرًا إلى أن التغيرات المناخية تؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة التي تهدد الفئات الأكثر ضعفًا كالأطفال وكبار السن، وتؤثر على الإنتاج الزراعي نتيجة اختلال أنماط سقوط الأمطار، مما يؤدي إلى تراجع الأمن الغذائي، وارتفاع أسعار المواد الغذائية.
وزيرة البيئة تترأس الاجتماع الثالث لمجلس إدارة مشروع تحويل النظم المالية من أجل المناخ دعاء العواصف الترابية والغبار.. كيف نستقبل تقلبات الطقس بالدعاء؟وأوضح التحليل أن الكوارث الطبيعية المتزايدة مثل الفيضانات والجفاف باتت تُسهم في تشريد الملايين، كما تهدد سبل العيش في قطاعات الزراعة والصيد والسياحة، وتُفاقم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.
الأنشطة البشرية سبب رئيس وراء الاحترار العالميأشار التحليل إلى أن التغير المناخي يشير إلى التحولات طويلة الأمد في درجات الحرارة وأنماط الطقس، والتي رغم أن بعضها يحدث طبيعيًا، فإن الأنشطة البشرية منذ القرن التاسع عشر تُعد العامل الرئيس وراء هذه الظاهرة، نتيجة الانبعاثات الكربونية الناتجة عن حرق الفحم والنفط والغاز.
وأكد أن متوسط درجة حرارة سطح الأرض ارتفع بمقدار 1.1 درجة مئوية مقارنة بفترة ما قبل الثورة الصناعية، ويُعد العقد الماضي الأشد حرارة على الإطلاق، كما أن غازات ثاني أكسيد الكربون والميثان تُعد من المسببات الرئيسة لهذه الظاهرة.
سيناريوهات خطيرة إذا تجاوز الاحترار العالمي 1.5 درجةحذّر التحليل من أنه إذا ارتفعت درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية، ستزداد موجات الحر شدة وطولًا، بينما ستنكمش الفصول الباردة.
أما إذا وصلت إلى درجتين مئويتين، فستصبح موجات الحر أكثر تطرفًا، مهددةً الزراعة والصحة بشكل مباشر.
آثار واسعة على المدن والمحيطات ومستوى سطح البحراستعرض التقرير عدة تداعيات مباشرة لتغيُّر المناخ على البيئات المختلفة، ومنها:
اختلال أنماط الأمطار، بما في ذلك الجفاف والفيضانات الموسمية.
ارتفاع مستوى سطح البحر، مما يؤدي إلى غمر المدن الساحلية وتآكل الشواطئ.
ذوبان الجليد القطبي وتراجع الأنهار الجليدية.
تغيّرات في المحيطات تشمل زيادة الحرارة والحموضة وانخفاض الأوكسجين، ما يؤثر سلبًا على الحياة البحرية.
تأثيرات حضرية، حيث تصبح المدن أكثر عرضة للحرارة والفيضانات.
انعكاسات صحية ونفسية خطيرة.. وتهديد بانتشار الأوبئةوصف التحليل تغيُّر المناخ بأنه أكبر تهديد صحي في القرن الحالي، حسب منظمة الصحة العالمية، والتي تتوقع نحو 250 ألف حالة وفاة إضافية سنويًا بين عامي 2030 و2050، بسبب الملاريا وسوء التغذية والأمراض المرتبطة بالحرارة.
ولفت التقرير إلى أن ارتفاع درجات الحرارة يعزز انتشار الفيروسات نتيجة اضطرار الحيوانات إلى تغيير مواطنها، مما يزيد فرص التفاعل بينها وبين البشر، وهو ما قد يتسبب في ظهور جوائح جديدة.
الفئات الأكثر تضررًا تشمل:
الأطفال بسبب ضعف مناعتهم.
الحوامل نتيجة التغيرات الفسيولوجية.
كبار السن ومرضى القلب والتنفس.
سكان المناطق الريفية والأقليات ذات الدخل المنخفض.
التأثير الاقتصادي يمتد من الغذاء إلى التأمين والطاقةأوضح التحليل أن تغيُّر المناخ يؤثر على الاقتصاد بشكل عميق، ويتجلى ذلك في:
ارتفاع أسعار الغذاء نتيجة تراجع إنتاج المحاصيل الرئيسية.
تضرر شبكة الكهرباء بفعل موجات الحر والطلب الزائد على التبريد.
اضطراب سلاسل التوريد بسبب ارتفاع حرارة المحيطات، مما يهدد الملاحة البحرية.
زيادة تكاليف التأمين، حيث أصبحت بعض الممتلكات غير قابلة للتأمين في دول مثل أستراليا.
خسائر مرتفعة للشركات بسبب ارتفاع تكلفة المواد الخام والسياسات البيئية الجديدة، مثل ضرائب الكربون.
طرق المواجهة: من التمويل إلى العدالة المناخيةأكد التقرير أن التصدي لتغيُّر المناخ يتطلب تضافر الجهود، وأبرز السُبل لذلك تشمل:
التمويل المناخي: تحتاج الدول النامية إلى 127 مليار دولار سنويًا بحلول 2030 لمواجهة آثار تغيُّر المناخ.
التخفيف والتكيف: عبر السياسات الحكومية الداعمة للفئات المتأثرة، وإعادة تأهيل العاملين في القطاعات الملوِّثة.
تحسين نظم الغذاء والمياه: للحد من الفجوة بين الدول الغنية والفقيرة في الاستهلاك والموارد.
تعزيز الوعي البيئي: على مستوى الأفراد والمجتمعات.