الغذاء والدواء: لا توجد مخاوف مرتبطة باستهلاك «الأسبارتام»
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الغذاء والدواء لا توجد مخاوف مرتبطة باستهلاك الأسبارتام، وأوضحت هيئة الغذاء والدواء في بيان لها عبر حسابها بتويتر ، أن تصنيف المجموعة 2B يُقصد به عدم وجود أدلة وبراهين علمية كافية للتسبب في .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الغذاء والدواء: لا توجد مخاوف مرتبطة باستهلاك «الأسبارتام»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأوضحت هيئة الغذاء والدواء (في بيان لها عبر حسابها بتويتر)، أن تصنيف (المجموعة 2B) يُقصد به عدم وجود أدلة وبراهين علمية كافية للتسبب في السرطان للإنسان وحيوانات التجارب.
حيث إن تجاوز هذه الحدود يعادل استهلاك (9 إلى 14) علبة من المشروبات الغازية المحتوية على (200 أو 300 مليغرام) من «الأسبارتام» يومياً للشخص البالغ، الذي يبلغ وزنه (70) كغم، على افتراض أنه لا يوجد هناك مدخول آخر من مصادر غذائية أخرى.
وتابعت الهيئة أن «الأسبارتام» يتم استخدامه منذ أكثر من 40 عامًا، ويوجد في أكثر من ستة آلاف منتج في مختلف دول العالم، ولا يوجد أدلة أو براهين علمية تثبت خطورة استهلاكه حسب الحدود الموصى بعدم تجاوزها.
هيئة #الغذاء_والدواء تؤكد عدم وجود مخاوف مرتبطة باستهلاك مادة "الأسبارتام". pic.twitter.com/WXJX4gGevv
— هيئة الغذاء والدواء (@Saudi_FDA) July 14, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
بريك: لا توجد استراتيجية إسرائيلية واضحة لتحقيق انتصار حاسم في غزة
#سواليف
تساءل الجنرال الإسرائيلي المتقاعد #يتسحاق_بريك عن جدوى استمرار #الحرب في ظل غياب استراتيجية واضحة لتحقيق #انتصار_حاسم، مؤكداً أن #الجيش_الإسرائيلي، في وضعه الحالي، لا يمتلك القدرة على #تفكيك حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس “.
وقال بريك في مقال عبر القناة /12/ العبرية، على موقعها الإلكتروني، إن جيش الاحتلال في وضعه الحالي غير قادر على #حسم_المعركة ضد حركة المقاومة الإسلامية “حماس”.
ولفت إلى أن المستويين الأمني والسياسي “أصما آذانهما؛ ولم يتعلما شيئًا من الأحداث التي مر بها الشعب الإسرائيلي في العام ونصف العام الماضيين”.
مقالات ذات صلةوقال: “ألم يدركوا بعد عام وأربعة أشهر من الحرب أن الجيش الإسرائيلي لا يستطيع البقاء لفترات طويلة في الأراضي التي احتلها؟ ولا يملك القوة اللازمة لتفجير مئات الكيلومترات من الأنفاق؟”.
وحذر بريك، من أن “أي جولة حرب جديدة في غزة ستعرض المخطوفين لخطر الموت”، مؤكدًا أن ذلك سيؤدي إلى زيادة الإصابات في صفوف القوات الإسرائيلية، فضلًا عن قتل العديد من الأبرياء في غزة.
وتابع: “العالم قد يصفنا كمجرمي حرب؛ نعم، سيتحد العالم العربي ضدنا، مما يؤدي إلى تدمير حصانتنا القومية، ولن يتوقف التراجع الاقتصادي في إسرائيل، ما سينعكس على قدرة الجيش. سنجد أنفسنا وحيدين في العالم”.
وشدد بريك على أن تفكيك “حماس” يتطلب زيادة حجم الجيش، قائلًا: “لم يدرك المسؤولون بعد أنه لتفكيك حماس فعلًا، يجب عليهم زيادة حجم الجيش والقوات لتتمكن من تفجير الأنفاق، فقط عندها، يمكن الحديث عن الحسم”.
ولفت إلى أن هدم المنازل في غزة وتدمير بنية حماس فوق الأرض لم يحقق أي تقدم ملموس نحو هدف تفكيك الحركة التي تتحصن في مدينة تمتد على مئات الكيلومترات تحت الأرض.
يذكر أن بريك قد شغل سابقًا منصب مفوض شكاوى الجنود في جيش الاحتلال، ويُعد من أبرز الأصوات التحذيرية داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.
وخلّفت حرب الإبادة الجماعية التي إرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.