المفوضية الأوروبية تتخذ إجراءات ضد المجر بعد طرد 700 مهرب للمهاجرين
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المفوضية الأوروبية تتخذ إجراءات ضد المجر بعد طرد 700 مهرب للمهاجرين، وقالت وكالة الأنباء العراقية واع ، إن حكومة رئيس الوزراء فيكتور أوربان، أفرجت عن هؤلاء المهربين في شهر أبريل نيسان الماضي، ومنحتهم ثلاثة أيام .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المفوضية الأوروبية تتخذ إجراءات ضد المجر بعد طرد 700 مهرب للمهاجرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت وكالة الأنباء العراقية "واع"، إن حكومة رئيس الوزراء فيكتور أوربان، أفرجت عن هؤلاء المهربين في شهر أبريل/ نيسان الماضي، ومنحتهم ثلاثة أيام لمغادرة البلاد، وذلك بعد أن أفادت بأن سجونها تحتضن 2600 شخص من 73 دولة، يمثلون 13% من مجموع السجناء في البلاد.وأسفر قرار الحكومة المجرية عن زيادة أعباء دافعي الضرائب، ومع ذلك، تعتبر المفوضية الأوروبية أنه لم يتم وضع نظام مراقبة لمعرفة ما إذا كان هؤلاء المهربون سيتم متابعتهم في بلدانهم، ولذلك اتخذت إجراءات قانونية ضد المجر. وأثار قرار المجر غضب النمسا، التي قامت بتشديد إجراءات المراقبة على حدودها لمنع المحكومين من العبور، فيما تؤكد المفوضية الأوروبية أن هذه العقوبات المختصرة ليست فعالة أو رادعة، وأنها لا تأخذ في الاعتبار ملابسات القضايا المطروحة. ومن جهته، اعتبر وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو، أن هذه الخطوة غير مبررة، مؤكدا أن مهربي البشر لا يمكنهم العمل إلا بسبب قوانين الاتحاد الأوروبي التي تشجع الهجرة، على حد تعبيره. وأمهلت المفوضية الأوروبية المجر شهرين لتوضيح خطتها لمعالجة هذه المخاوف، مهددة باتخاذ إجراءات قانونية ضد بودابست إذا لم تتم الإجابة عن هذا السؤال.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
توقيف 3 مشجعين في إسبانيا بتهمة توجيه الإساءة
مدريد (أ ف ب)
أوقف ثلاثة مشجعين بتهمة توجيه إساءات عنصرية ضد لاعبَين من برشلونة هما لامين يامال وأليخاندرو بالدي، خلال «الكلاسيكو» أمام ريال مدريد في 26 أكتوبر في المرحلة الحادية عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم، وفقاً لما أعلنت السلطات الإسبانية.
وأفادت الشرطة في بيان أن هؤلاء المشجعين، وهم بالغان وقاصر، متهمون بـ «توجيه إساءات معادية للأجانب انتهكت الكرامة والنزاهة الأخلاقية للاعبَين» خلال الكلاسيكو الذي أقيم على ملعب سانتياجو برنابيو في العاصمة مدريد.
وتم تصوير هؤلاء الأشخاص الثلاثة «من قبل جماهير أخرى» باستخدام الهواتف المحمولة، ولكن أيضاً «من قبل القناة التلفزيونية التي تملك حقوق البث»، ما جعل من الممكن تحديد مكان وجودهم والتعرف عليهم، وفق ما أعلنت الشرطة.
وانتشرت صور هذه الإساءات العنصرية، المصحوبة بإيماءات تشبه حركات القرود، على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي بعد المواجهة التي فاز بها النادي الكاتالوني برباعية نظيفة وأثارت إدانات متعددة، خاصة داخل الطبقة السياسية.
وضمن سياق متصل، أكد ريال مدريد أنه «يدين بشدة أي نوع من السلوك العنصري أو المعادي للأجانب أو العنيف»، وأشار إلى أنه «فتح تحقيقاً لتحديد مكان مرتكبي هذه الإساءات المؤسفة والحقيرة وتحديد هوياتهم، من أجل اتخاذ الإجراءات التأديبية والقانونية المناسبة».
من ناحيته، ندد الاتحاد الإسباني لكرة القدم بسلوك المشجعين المعنيين، وأكد «العمل من أجل عدم التسامح مطلقاً بشأن هذه الآفة الاجتماعية» و«وضع حد للعنف والإهانات في المواقع والأحداث الرياضية».