مباراتان غداً في نصف نهائي كأس “العام الجديد” للبولو
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
تنطلق يوم غد الخميس على ملاعب نادي غنتوت للبولو، مباريات الدور قبل النهائي لكأس “العام الجديد” التي ينظمها نادي غنتوت لسباق الخيل والبولو، برعاية سمو الشيخ فلاح بن زايد آل نهيان، رئيس النادي، وبدعم مجلس أبوظبي الرياضي.
وتجمع المباراة الأولى بين فريقي “لامار بولو” بقيادة ريان العجاجي، وسلمان بن هيف، وناصر الشامسي، و”نون بولو” بقيادة راشد العبار، ومصعب الونداوي، ونافيس.
وتشهد المباراة الثانية مواجهة قوية بين فريقي “أبوظبي بولو” بقيادة فارس اليبهوني، ومحمد خالد وتوماس، و”غنتوت بولو” بقيادة يوسف بن دسمال والكسندر وميجيل.
وكانت الجولة الافتتاحية للبطولة انطلقت يوم أمس وشهدت فوز فريق “أبوظبي بولو” على “لامار بولو” بنتيجة 6-3، و”نون بولو” على “غنتوت بولو” بنتيجة 5.5 -5.
ويلتقي الفائزان بالدور نصف النهائي، في المباراة الختامية للبطولة المقررة إقامتها يوم السبت المقبل على ملعب سلطان بن زايد للبولو، وتسبقها مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع بين الخاسرين في لقاء الغد.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“قضاء أبوظبي” تبحث التعاون مع “التحكيم الروسي” لتطوير آليات الوساطة والتوفيق في المنازعات
بحثت دائرة القضاء في أبوظبي، مع وفد من مركز التحكيم الروسي، سبل تعزيز فرص التعاون المشترك في مجال التدريب، بهدف تطوير إجراءات العمل القضائي، وتحسين آليات الوساطة والتوفيق من أجل حل المنازعات ودياً وصولاً إلى تحقيق العدالة الناجزة.
وناقش الاجتماع الذي عقد في المقر الرئيس لدائرة القضاء في أبوظبي، بحضور مسؤولين من الجانبين، آليات التنسيق المشترك من أجل ترسيخ الحلول البديلة لفض النزاعات، بما يتماشى مع رؤية سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس دائرة القضاء في أبوظبي، الهادفة إلى تعزيز الجهود الداعمة للحلول الودية لتسوية المنازعات.
واستعرض الاجتماع الأساليب الحديثة والمتطورة لتشجيع الحلول البديلة لفض المنازعات ولاسيما ذات الطابع التجاري والاقتصادي، ودورها في دعم جهود تحقيق ريادة الأعمال وتوفير بيئة محفزة وجاذبة للاستثمارات، وذلك بما يتواءم مع توجهات حكومة إمارة أبوظبي ويرسخ مكانتها التنافسية على المستويين الإقليمي والدولي.
وتطرق الاجتماع إلى آليات التدريب المتخصص في العمل القضائي لتأهيل كوادر من الموفقين وفق أفضل الممارسات العالمية المعتمدة، والتي من شأنها المساهمة في التقريب بين وجهات نظر الأطراف في الدعاوى المدنية والتجارية، ومحاولة الوصول إلى اتفاق تسوية من دون اللجوء إلى إجراءات التقاضي.وام