الفن و المشاهير بالفيديو- بهذه الكلمات هالة صدقي تتوجه إلى عمرو دياب بعد حفله ليلة أمس
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، بالفيديو بهذه الكلمات هالة صدقي تتوجه إلى عمرو دياب بعد حفله ليلة أمس،شاركت الممثلة المصرية هالة صدقي مقطع من الفيديو على حسابها الشخصي للحفل الضخم الذي .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بالفيديو- بهذه الكلمات هالة صدقي تتوجه إلى عمرو دياب بعد حفله ليلة أمس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شاركت الممثلة المصرية هالة صدقي مقطع من الفيديو على حسابها الشخصي للحفل الضخم الذي أحيا الفنان المصري عملاو دياب ليل أمس، إذ تناول عمرو دياب سلسلة من أغاني له والتي تفاعل معه الحضور بشكل لافتوعلقت هالة صدقي على الفيديو قائلة :" عمرو دياب واول حفلات الساحل ،نجاح عمرو انه عرف يستمر بهذا القدر من النجاح وهذا الحب لعده اجيال ، كل اغنيه لها ذكري ولها تاريخ ، بجد نجم مش عادي ، والاجمل ان جمهوره من كل الاعمار ، شكرا يا عموره اسعدتنا جدا جدا النهارده وحفله غير عاديه تعالوا مصر صيفوا ".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصر.. تطورات جديدة في قضية “صفعة” عمرو دياب
أعلن المُحامي الموكل بالدفاع عن الشاب سعد أسامة، ضحية واقعة الصفع الشهيرة على يد النجم المصري عمرو دياب، بإحدى الحفلات الخاصة، تنحيه عن القضية تماماً.
وقال المُحامي أحمد سيد فرغلي، المحامي بالنقض، في فيديو متداول له عبر منصات التواصل الاجتماعي، إنه قرر التنحي عن القضية بسبب تدخل أقارب الشاب سعد أسامة في القضية، وهو ما أثار الكثير من الخلافات، ما استوجب تقديم اعتذاره.
وفي حديثه، لفت فرغلي، إلى أنه المحامي الوحيد الذي حصل على وكالة قانونية عن الشاب سعد أسامة.
وكشفت تقارير إعلامية محلية أن خلافات وقعت بين الشاب صاحب الواقعة وبين محاميه، بسبب طلب الأخير ثلث التعويض الذي قد يحصل عليه من الفنان عمرو دياب، والتعهد بعدم ظهوره على وسائل الإعلام، وهو الأمر الذي رفضه الشاب وعائلته.
وكان مشهد صفع دياب، لأحد معجبيه، الذي حاول التقاط صورة سيلفي معه، في حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي، قد أثار موجة غضب واستياء مصحوبة بالتساؤلات على مواقع التواصل الاجتماعي عن سبب الواقعة، ووصفوها بأنها “سقطة أخلاقية”.