«The Boys in the Boat» يحقق 5.7 مليون دولار في أول يوم بالسينمات
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
احتل فيلم «The Boys in the Boat» إخراج جورج كلوني المركز الثالث في شباك التذاكر بيومه الأول في السينمات بالولايات المتحدة الأمريكية، وحقق الفيلم إيرادات بلغت 5.7 مليون دولار، بحسب موقع «موجو بوكس أوفيس».
وحصل الفيلم على مراجعات نقدية متفاوتة من النقاد، وذكر موقع «Rotten Tomatoes» في مراجعته عن الفيلم: «يروي فيلم The Boys in the Boat قصة حقيقية ملهمة من القلب والحرفية القوية، لكن النهج التقليدي للمخرج جورج كلوني منعه من ترك الكثير من التأثير».
فيلم «The Boys in the Boat» مأخوذ عن رواية للكاتب دانييل جيمس براون تحمل نفس العنوان وصدرت عام 2013، عن أحداث حقيقة حول فريق التجديف بجامعة واشنطن، منذ بداياته في فترة الكساد الكبير بالولايات المتحدة الأمريكية وحتى الفوز بالميدالية الذهبية في أولمبياد برلين عام 1936.
بجانب الإخراج شارك النجم جورج كلوني في إنتاج الفيلم، بينما تولى كتابة السيناريو مارك إل سميث، وبجمع الفيلم في بطولته كالوم تورنر، وجويل إجيرتون وسام سترايك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جورج كلوني هوليوود
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تدرس خفض موازنتها 20% عقب تجميد المساعدات الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تدرس منظمة الصحة العالمية خفض موازنتها بنسبة 20% جراء قرار أمريكا، أكبر مساهم فيها الانسحاب، الأمر الذي يستدعي تقليص مهماتها وأفراد طاقمها، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية اليوم السبت.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم، في رسالة إلى العاملين بالمنظمة التابعة للأمم المتحدة، أن المنظمة تواجه عجزا يقدر بـ600 مليون دولار في العام الجاري و"لا خيار آخر أمامها" سوى البدء باقتطاعات، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.
وحذر تيدروس نهاية يناير الماضي من أن الهيئة ستتخذ إجراءات للاقتصاد في نفقاتها.
وتابع في رسالته أن: "اقتطاعات كبيرة في المساعدات الحكومية للتنمية قامت بها الولايات المتحدة ودول أخرى، أدت إلي اضطرابات كبيرة بالنسبة إلى دول ومنظمات غير حكومية ووكالات أممية، بينها منظمة الصحة العالمية".
وأضاف: "رغم أننا اقتصدنا في النفقات الحيوية، فإن الظروف الاقتصادية والجيوسياسية الحالية تزيد من صعوبة تعبئة الموارد".
كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن تجميد كامل المساعدات الأمريكية الخارجية، بما في ذلك برامج مهمة تهدف إلى تحسين الصحة في مختلف أنحاء العالم.
كانت أمريكا باشرت خلال ولاية ترامب الأولى في عام 2020 اتخاذ خطوات للخروج من منظمة الصحة العالمية.
وتعد الولايات المتحدة المساهم الأكبر في منظمة الصحة وبفارق كبير، ففي آخر دورة مالية للعامين 2022 و2023، أمنت واشنطن 16,3% من 7,89 مليارات دولار شكلت مجموع موازنة الهيئة.