البوابة:
2024-11-22@13:25:57 GMT

بعد الهجوم على أغنيتها الجديدة: روبي تخرج عن صمتها!

تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT

بعد الهجوم على أغنيتها الجديدة: روبي تخرج عن صمتها!

البوابة-علقت النجمة روبي تعليقا جديدا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي (إنستغرام)، على الهجوم الشرس الذى تعرضت له بسبب  أغنيتها الأخيرة (3 ساعات متواصلة) والتي واجهت انتقادات و هجوم كبيرين لاحتوائها على إيحاءات جنسية.وقالت روبي : (أغنية 3 ساعات متواصلة.. تريند رقم 1 على اليوتيوب).

اقرأ ايضاًبسبب الإيحاءات الجنسية: النقابة تجتمع لبحث أغنية روبي الجديدة

وفي الساعات الأخيرة، انقسمت آراء الجمهور حول أغنية (3 ساعات متواصلة)، حيث انتقد البعض الكلمات الجريئة التي قد تحمل إيحاءات خادشة وأعربوا عن عدم رضاهم عن مضمونها، فيما قررت نقابة الفنانيين المصريين الاجتماع لدراسة الأغنية و اتخاذ القرار المناسب تجاهها.

يشار الى أن الأغنية من كلمات و ألحان عزيز الشافعي، وتوزيع توما، وطرحت عبر القناة الرسمية للفنانة روبي، عبر موقع يوتيوب.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الفنانة روبي التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

خيبة أمل إسرائيلية.. الشاباك وقع في ثلاث إخفاقات أمنية

مع استمرار تورّط الاحتلال الإسرائيلي في العدوان الجاري على غزة ولبنان، تتواصل الانتقادات الداخلية الموجهة لأجهزة الأمن الاسرائيلية، كونها وقعت في العديد من الإخفاقات المتلاحقة، خلال الشهور الأربعة عشر الماضية، ما يستدعي العمل على إجراء تحقيقات مفصّلة فيها، والحيلولة دون سقوطها كلياً، مع تصاعد التهديدات المحيطة بدولة الاحتلال.

وركّزت الكاتبة في صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية،  سارة هعتسني كوهين، في حديثها عن إخفاقات الأجهزة الأمنية على جهاز الأمن العام- الشاباك، معتبرة أنّ: "حالة التآكل التي يعيشها ليس بسبب آلة سموم متخيلة معادية له في الأوساط الحكومية، بل بسبب الإخفاقات، والطرق السيئة التي يلجأ إليها"، مشيرة إلى: "الإخفاق الأول الأخطر المتمثل في فشله في التصدي لعملية السابع من أكتوبر".

وأضافت في مقال ترجمته "عربي21" أنه "حتى قبل تشكيل لجنة التحقيق التي ستحقق في النقاط الرئيسية لما حصل في ذلك الهجوم، فإنها سوف تشير لمفاهيم السياسة الانتحارية التي قادت الدولة إلى هذه الكارثة".

"لأن الفشل الواضح في ذلك الهجوم أتى من الناحية العملية، فقد فشل الشاباك في قراءة الواقع في قطاع غزة، وفشل في تفعيل عناصره البشرية من الجواسيس والعملاء، واعتمد أكثر من اللازم على التكنولوجيا، وتجاهل كل المؤشرات الأولية قبل الهجوم" بحسب المقال نفسه.


وأردفت بأنه: "رغم أن رئيس الشاباك، رونين بار، هو الذي حذر المستوى السياسي من الحرب بعد شروع الحكومة في تنفيذ الانقلاب القانوني، لكنه نفسه لم يستعد للهجوم، ولم يهيّئ الجهاز تحت قيادته، رغم أنه في ليلة السادس والسابع من أكتوبر، رأى كل المؤشرات الواردة من غزة، لكنه مع ذلك لم يفعل ما يكفي لإثارة كل الأنظمة الأمنية، وبنى المتحمّسون للمؤامرة نظريات بعيدة المنال، في حين أن الواقع أبسط بكثير ويتمثل بوجود فشل مهني عميق لجهاز الشاباك".

وأوضحت أن: "جهاز الشاباك بات عقب تنفيذ عملية حماس "سفينة مفقودة"، تطفو في هذه الأثناء على سطح الماء، وتتمتع برأس المال البشري المذهل، والإنجازات الماضية، لكن البلل فيها واضح بالفعل، بسبب الإخفاقات والطرق السيئة التي يلجأ إليها الجهاز وقادته مرة أخرى، مما يكشف عن فشل مهني وقيمي، أدّى لتآكل ثقة الجمهور فيه، بسبب قلة احترافيته".

وأضافت أن: "الفشل الثاني للشاباك تمثّل أخيرا في محاولته دخول اللعبة السياسية الذي قد يكسره، خاصة عقب فشله بحماية رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، من الهجوم على بيته بالقنابل الضوئية في قيسارية"، مرددة: "صحيح أن الحادث انتهى دون وقوع إصابات، لكنه لم يكن مفاجئا، ولا يحتاج الشاباك لذكاء بشري أو تكنولوجي لرؤية تدهور الاحتجاج ضد الحكومة".


وأكدت أنه: "قبل أسبوع من حادث قيسارية، ألقت الشرطة القبض على متظاهر في القدس المحتلة وبحوزته قنابل ضوئية في حقيبته، كان ينوي إعطاءها لمتظاهرين آخرين لإطلاقها على منزل نتنياهو، ويضاف هذا لحوادث خطيرة وقعت في الماضي مثل محاولات اختراق الحواجز القريبة من منزله".

ووفق المقال نفسه، قد "نشر قفل بوابته، مما يطرح التساؤلات المشروعة: أين الشاباك، وما الذي ينتظره بالضبط، ولماذا لا توجد اعتقالات وقائية، ولا معلومات استخباراتية، ولا حتى ذرة دافع للتحرك ضد هذه الظواهر الخطيرة؟".

وأضافت أن: "الفشل الثالث للشاباك هو قضية الوثائق المتعلقة بالناطق باسم رئيس الحكومة، إيلي فيلدشتاين، صحيح أنه ليس لدي معلومات غير ما تم نشره، لكن عندما يتم احتجاز المشتبه به، الذي ليس قنبلة موقوتة، ولا مشتبهًا به في جريمة قتل، لأسابيع في أقبية الشاباك، وحرمانه من الاجتماع مع شخص ما، بمن فيهم المحامي، فهذا استخدام غير مقيد لوسائل وصلاحيات الشاباك، والجمهور يراقب، ويطرح الأسئلة، والخلاصة أن الإسرائيليين يخسرون الشاباك، المكلف بحمايتهم من الأخطار".

مقالات مشابهة

  • خيبة أمل إسرائيلية.. الشاباك وقع في ثلاثة إخفاقات أمنية
  • خيبة أمل إسرائيلية.. الشاباك وقع في ثلاث إخفاقات أمنية
  • حمادة هلال يطرح أغنيته الجديدة "ياريت أهلنا ما ربونا"
  • قبل طرحها.. حمادة هلال يروج لأغنيته الجديدة "يا ريت أهلنا ما ربونا"
  • هجوم سيبراني يطال موقع متخصص في الأنظمة الدفاعية للكيان الصهيوني
  • غروسي: موقع بارشين الإيراني ليس نووياً
  • تفاصيل مقتنيات أحمد زكي لدى وزارة الثقافة: لم تخرج للنور بسبب أسرته (مستندات)
  • بريطانية تواجه خطر بتر قدمها بسبب الوشم.. 4 ساعات من الألم
  • جينيفر لورانس تخرج عن صمتها لتكشف تفاصيل فيلمها عن طالبان
  • بسبب أغنية "يا خراشي".. صناع مسرحية "ألف تيتة وتيتة" يتصدرون التريند