شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن جند آلاف المقاتلين وأمريكي الجنسية المؤبد لأمير إعلام داعش بسوريا والعراق، السومرية نيوز – دولياتحُكم على أميركي مولود في كوسوفو ساعد في تجنيد آلاف المقاتلين في تنظيم داعش بالسجن المؤبد، لمساعدته الجماعة المتطرفة، .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جند آلاف المقاتلين وأمريكي الجنسية.

. المؤبد لأمير إعلام "داعش" بسوريا والعراق ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جند آلاف المقاتلين وأمريكي الجنسية.. المؤبد لأمير...
السومرية نيوز – دولياتحُكم على أميركي مولود في كوسوفو ساعد في تجنيد "آلاف" المقاتلين في تنظيم "داعش" بالسجن المؤبد، لمساعدته الجماعة المتطرفة، وفق ما أعلنت وزارة العدل الأميركية. وذكرت الوزارة إن ميرساد كانديك (40 عاما) كان عضوا رفيع المستوى في الجماعة المتطرفة بين عامي 2013 و2017 أثناء سيطرتها على مساحات شاسعة من العراق وسوريا.

وقد غادر نيويورك عام 2013 وسافر إلى سوريا حيث انضم إلى "داعش" وصار مقاتلا في بلدة حريتان قرب مدينة حلب.

وأضافت الوزارة أن كانديك كان "أميرا" في إعلام الجماعة المتطرفة التي تولى نشر دعايتها ورسائل التجنيد فيها عبر الإنترنت، بما في ذلك عبر أكثر من 120 حساب تويتر.

أحد المتطوعين الذين جندهم هو رسلان أساينوف من نيويورك، وقد صار قناصا في "داعش" وأدين في فبراير بتقديم دعم مادي لمجموعة إرهابية مصنَّفة.

وبحلول أوائل عام 2017، كان كانديك يختبئ في البوسنة تحت اسم مستعار، قبل توقيفه في يوليو 2017 في سراييفو ثم تسليمه إلى الولايات المتحدة بعد ثلاثة أشهر.

وكان كانديك قد أدين في محاكمة أمام هيئة محلفين في مايو 2022 بالتآمر وخمس تهم أخرى على خلفية تقديم دعم لـ"داعش".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

منها الدينية والنفسية.. 3 أزمات تزيد من فرص تورط الشباب في أفكار متطرفة

يشهد العالم تزايدًا مقلقًا في ظاهرة التطرف الفكري في السنوات الأخيرة، مع انتشار منصات التواصل الاجتماعي، لا سيما بين فئة الشباب؛ إذ تسعى هذه الظاهرة إلى استغلال نقاط ضعفهم وهواجسهم، وتوجيههم نحو أفكار متطرفة وعنيفة، وهناك مجموعة من الأزمات التي يزداد معها فرص تورط الشباب في تيارات التطرف الفكري.. فما هي تلك الأزمات؟

حملة «تعزيز قيم الهوية الوطنية»

ويأتي تسليط الضوء على الأزمات النفسية التي تزداد معها فرص تورط الشباب في تيارات التطرف، في إطار حملة توعوية أطلقتها «الوطن» بعنوان «تعزيز قيم الهوية الوطنية»، وتحت شعار «اختر طريقك.. في الوطن النجاة والآمان»، والتي تهدف إلى التصدي للأفكار المتطرفة، وجاءت هذه الحملة ضمن 3 أخريات لمواجهة الانحراف والتطرف الاجتماعي والفكري والديني تحت شعار «مجتمع صحي آمن.. أوله وعي وأوسطه بناء وآخره تنمية».

الأزمات النفسية

وتعد الأزمات النفسية واحدة من أكبر وأخطر الأزمات التي يمكن أن يتعرض لها الشباب وتكون سببًا في تورطهم في تيارات التطرف الفكري، حسب توضيح الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، خلال حديثه لـ«الوطن»، والذي أوضح أن هذه الأزمات يمكن أن تكون في عدة صور، منها:

1- الشعور بالظلم والإقصاء:

يشعر العديد من الشباب بالظلم والإقصاء، وهذا الشعور بالظلم يدفعهم إلى البحث عن هوية جديدة وقوة جديدة، فيجدونها في الأفكار المتطرفة التي توعدهم بالانتقام والعدالة.

2- الفراغ الروحي:

يبحث الكثير من الشباب عن معنى للحياة وهدف يسعون إليه، وفي ظل غياب الرعاية الدينية الصحيحة والتوجيه الروحي السليم، قد يجدون أنفسهم فريسة سهلة للأفكار المتطرفة التي تزعم أنها تمتلك الحقيقة المطلقة.

3- اضطرابات الشخصية:

يعاني بعض الشباب من اضطرابات شخصية معينة، مثل اضطراب الشخصية النرجسية أو الحدية، مما يجعلهم أكثر عرضة للتطرف والعنف.

4- الخوف من المستقبل:

يشعر العديد من الشباب بالخوف من المستقبل، وهذا الخوف يدفعهم إلى البحث عن ملاذ آمن، فيجدونه في الجماعات المتطرفة التي توعدهم بحياة أفضل.

الأزمات الاجتماعية

كما تلعب الأزمات الاجتماعية دورًا كبيرًا في تعزيز فرص تورط الشباب في تيارات التطرف الفكري، ومن صور هذه الأزمات:

1- العنف الأسري:

البيئة الأسرية المضطربة والعنيفة قد تؤدي إلى شعور الشباب بالمرارة والغضب، مما يجعلهم مستعدين للانضمام إلى جماعات متطرفة تبحث عن الانتقام.

2- التهميش والحرمان:

الشعور بالتهميش والحرمان من الحقوق الأساسية قد يدفع الشباب إلى البحث عن هوية جديدة في الجماعات المتطرفة التي توفر لهم الإحساس بالانتماء والقوة.

3- فقدان الأمل في المستقبل:

فقدان الأمل في المستقبل قد يدفع الشباب إلى التطرف كوسيلة للهروب من الواقع المرير.

الأزمات الدينية

ومن صور الأزمات الدينية التي يزيد معها فرص تورط الشباب في تيارات التطرف:

1- سوء الفهم للدين:

قد يؤدي سوء فهم النصوص الدينية أو تفسيرها بشكل متطرف إلى تشويه صورة الدين وتوجيه الشباب نحو تفسيرات متطرفة.

2- التشدد الديني:

البيئة الدينية المتشددة التي تفرض قيودًا صارمة على الحريات الشخصية قد تدفع الشباب إلى التمرد والبحث عن بدائل متطرفة.

3- التطرف في الدعوة:

الأساليب المتطرفة في الدعوة الدينية، والتي تعتمد على التخويف والتهديد، قد تجذب بعض الشباب الباحثين عن الهوية والقوة.

مقالات مشابهة

  • التحالف الدولي يمنح قرابة 400 مليون دولار المناطق المحررة بسوريا والعراق
  • اليوم.. نظر محاكمة متهم بالانضمام لجماعة إرهابية بالجيزة
  • هجوم بالطائرات المُسيّرة على قاعدة أمريكية بسوريا.. انفجارات ضخمة
  • منها الدينية والنفسية.. 3 أزمات تزيد من فرص تورط الشباب في أفكار متطرفة
  • نائب مدير الأكاديمية العسكرية للكلية الجوية: نستخدم وسائل حديثة لتأهيل المقاتلين على أحدث الأسلحة والمعدات
  • تطور خطير.. اسرائيل تقصف قاعدة ”حميميم” الجوية الروسية بسوريا ودوي انفجارات ضخمة في المطار ”فيديو”
  • المجلس الوطني يدين اقتحامات المستوطنين للأقصى
  • باحث سياسي: نتنياهو يعتقد أن لديه تفويضًا غربيًا وأمريكيًا لفعل ما يريد
  • اغتيال صهر حسن نصر الله بغارة اسرائيلية في المزة بسوريا
  • الدويري: الفترة الحالية صعبة على المقاومة بغزة رغم جاهزية المقاتلين