صحافة العرب:
2024-07-11@13:36:47 GMT

هذا ما شجع المغتربين على زيارة وطنهم الأمّ

تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT

هذا ما شجع المغتربين على زيارة وطنهم الأمّ

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن هذا ما شجع المغتربين على زيارة وطنهم الأمّ، هذا ما شجع المغتربين على زيارة وطنهم الأمّ،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هذا ما شجع المغتربين على زيارة وطنهم الأمّ ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هذا ما شجع المغتربين على زيارة وطنهم الأمّ
هذا ما شجع المغتربين على زيارة وطنهم الأمّ.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«اتعلم في مطبخ أمه».. أحلام الشيف الصغير محمد ملك الكبدة في شوارع بحري

عربة صغيرة من 3 عجلات، تخرج منها رائحة «الكبدة والسجق»، وأمامها سيدة تقف ممسكة بأداة معدنية لطهي الطعام، وبجانبها عدد قليل من الكراسي التي يجلس عليها الزبائن منتظرين الطعام، بينما يحمل طفلا يدعى محمد سامي، يبلغ من العمر 11عامًا، طبقا مليئا بـ«الساندوتشات»، مرتديا ملابس «الشيف»، مطلقا ابتسامته البريئة نحو زبائنه.

في أحد شوارع منطقة المنشية بمحافظة الإسكندرية، وتحديدا عند الساعة 3 عصرا، تستعد «هيام» ونجلها «محمد» لبدأ يومهما بالعمل، ويكمن دور الأم في الوقوف أمام النيران وطهي الطعام، بينما يوصل الطفل الطلبات إلى الزبائن، بالإضافة إلى صناعة السندوتشات البسيطة مثل الجبن والبطاطس.

لكن قبل بداية العمل على العربة، وعند الساعة الثامنة صباحا، تستيقظ الأم هيام أحمد، وابنها الوحيد «محمد»، ليتناولا معا وجبة الإفطار، قبل أن يهم الصغير بالنزول إلى السوق، لشراء بعض الخضروات التي تستخدم في طهي الطعام الخاص بمشروعهما.

هيام: عاوزة ابني يعتمد على نفسه

«عاوزاه يعتمد على نفسه لأننا مالناش غير بعض، محمد ابني الوحيد بعد ما انفصلت عن والده من 10 سنوات، علشان كده بشغله معايا وأحاول أعلمه حاجات كتير، وببعده عن أي حاجة ليها علاقة بالنار علشان خايفة عليه»، بتلك الكلمات شرحت «هيام» لـ«الوطن»، سبب وقوف نجلها بجانبها على العربة، مؤكدة أنه انتهى منذ عدة أشهر من الصف الرابع الابتدائي.

معاناة الأم مع مرض السكر وجدعنة الطفل

تروي «هيام» الحاصة على بكالوريوس التربية الرياضية، أنها تعاني من مرض السكر، وفي أحد الأيام سقطت مغشيا عليها بالبيت، فوجدت نجلها يساعدها على النهوض، وأحضر إليها كوبا من عصير الليمون، مضيفة: «لما تعبت بقى محمد يقف جنبي، لأنه اتعلم يعمل حاجات كتير بنفسه، ورغم الشغل إلا أنه بيتمرن كرة قدم، ويومنا ينتهي الساعة 10 بالليل».

أحلام الطفل الصغير

أحلام  «محمد» خرجت من نشأته، فجميع أطفال تلك المرحلة العمرية، يرغبون في الالتحاق بما يسمى بكليات القمة، والعمل بالوظائف المرموقة، لكن حلم الطفل الصغير كان امتلاك «كرفان» طعام.

وبحسب ما قاله لـ«الوطن»: «نفسي لما أكبر أكون شيف كبير وعندي كرفان أكل، لأني بحب الطبيخ جدا وبحاول أتعلم حاجات كتير فيه».

مقالات مشابهة

  • اتصال بين ميقاتي والسوداني انهى ازمة فيول الكهرباء واتفاق على زيارة للعراق
  • تلوث الهواء يزيد خطر الإصابة بالشلل الدماغي
  • الخطأ الأمريكي في اليمن ودور الأمّة
  • كيف تتعامل الأم مع طفلها المُتنمر؟
  • خمسة قتلى جرّاء تعرضهم لصواعق رعدية في ثلاث محافظات يمنية
  • دعاء الأم للأبناء في الامتحانات
  • «اتعلم في مطبخ أمه».. أحلام الشيف الصغير محمد ملك الكبدة في شوارع بحري
  • وفاة إثنين من المغتربين اليمنيين بحادث مروري في السعودية
  • دابيري إريوا لـ النيجيريين: تجنبوا عمليات الهجرة غير الشرعية إلى ليبيا
  • لبنى عسل تنعى والدة الإعلامي مصطفى شردي: «بعد الأم لا يوجد شيء»