استشهاد اكثر من 4 آلاف طالب في غزة
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
سرايا - استشهد 4037 طالبا و209 من العاملين في مجال التعليم جراء العدوان الاسرائيلي على غزة منذ السابع من تشرين الاول الماضي، وفقا لما افاد به مكتب الشؤون الانسانية الاممي، نقلا عن وزارة التربية والتعليم الفلسطينية.
واضاف المكتب في تقريره اليومي، ان أكثر من 7259 طالبا و619 معلما أصيبوا بجروح جراء العدوان على غزة.
ووفقا لوزارة الصحة الفلسطينية، استشهد منذ بدء العدوان على غزة، ما لا يقل عن 20915 فلسطينيا، 70 بالمئة منهم من النساء والأطفال، كما أصيب 54918 فلسطينيا بجروح، فيما لا يزال الكثير من الناس في عداد المفقودين، ويعتقد بأنهم دفنوا تحت الأنقاض.
إقرأ أيضاً : الأمم المتحدة تعين كبيرة لمنسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار بغزةإقرأ أيضاً : الاحتلال يواصل عدوانه على غزة لليوم الـ 82 ويعترف بفشله في إنقاذ المحتجزينإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يعترف بمقتل 3 من جنوده في معارك غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: التعليم غزة التربية الصحة الناس التربية الصحة التعليم الناس غزة الاحتلال على غزة
إقرأ أيضاً:
ديب سيك ماذا في جعبة الصين أيضا؟
وتناولت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" التداعيات التي أفرزها ظهور التطبيق الصيني، إذ شكلت تكلفة تطوير النسخة الأحدث منه، والتي بلغت 5.6 ملايين دولار فقط، مفاجأة كبرى مقارنة بمليارات الدولارات التي تنفقها الشركات الأميركية المطورة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وشهدت الأسواق المالية العالمية اضطرابا غير مسبوق عقب الصعود المفاجئ للتطبيق الصيني، وخسرت شركات التكنولوجيا الكبرى مجتمعة 94 مليار دولار.
ويمثل دخول "ديب سيك" إلى سباق الذكاء الاصطناعي -وفق وكالة بلومبيرغ- تحديا لرواية وادي السيليكون بأن الإنفاق الرأسمالي الضخم ضروري لتطوير أقوى نماذج التقنية التي تشهد زخما عالميا.
ونشرت الجزيرة نت سلسلة تقارير عن التطبيق الصيني، وكيفية عمله، واختلافه عن منافسيه في الولايات المتحدة، إذ تعتمد الشركات الأميركية في تطوير الذكاء الاصطناعي على صناعة الرقائق الإلكترونية. واستعرضت آراء مختصين في هذا المجال.
وأخذ هذا التنافس أبعادا أمنية، إذ حذرت البحرية الأميركية أعضائها من استخدام "ديب سيك" بسبب ما وصفته بالمخاوف الأمنية والأخلاقية، كما كان التطبيق الصيني موضوعا رئيسا في أوروبا بشأن الأمن والخصوصية والرقابة.
إعلانويبقى الخاسر الأكبر من التطبيق الصيني شركة "أوبن إيه آي"، التي قالت إنها وجدت أدلة على أن شركة "ديب سيك" استخدمت نماذجها الخاصة.
ووضع نجاح "ديب سيك" إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في موقف محرج للغاية، بعدما أعلن في بداية ولايته عن تضافر جهود الحكومة والشركات من أجل تأسيس البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الأميركية.
ومع كل هذه التطورات، يظل السؤال الكبير هل سيعيد "ديب سيك" تشكيل خارطة الذكاء الاصطناعي العالمية، وهل ستكون الشركات الغربية قادرة على مواكبة هذا التحدي غير المتوقع؟
31/1/2025-|آخر تحديث: 31/1/202506:51 م (توقيت مكة)
اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية الكويت