ضياء رشوان: الحرب لن تُمكِّن إسرائيل من تحرير المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن هناك نحو 200 ألف إسرائيلي تركوا منازلهم بسبب الإحساس بالخطر بعد 7 أكتوبر، وهذا لم يحدث في تاريخ إسرائيل، ولذلك قرروا القضاء على المقاومة، لكن اكتشفوا استحالة ذلك.
وأضاف رشوان خلال لقائه مع الإعلامية ريهام السهلي في برنامج حديث الأخبار على شاشة «إكسترا نيوز»، أن التجربة أثبتت أن الحرب لن تمكِّن إسرائيل من تحرير المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية.
وأوضح الكاتب الصحفي أن الجمهور الإسرائيلي يضغط على نتنياهو لإطلاق سراح المحتجزين، ولم يطرح نتنياهو أي خطة أمامهم لإعادة المحتجزين، في الوقت نفسه إسرائيل جيش أقيمت حوله دوله، فأصبح هذا الجيش أمام الإسرائيليين مهزوما من «هواة» لم يدخل أحدهم كلية حرب، مواطنون دربوا أنفسهم.
ثاني أطول حرب تخوضها إسرائيل منذ 1948وذكر أن هذه الحرب الآن في غزة هي ثاني أطول حرب تخوضها إسرائيل منذ 1948، ولا أظن أن المجتمع الإسرائيلي نفسه سيتحمل حربا بهذه الطول، وسيظغط لإنهاء حالة الحرب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ضياء رشوان جيش الاحتلال إسرائيل إسرائیل من
إقرأ أيضاً:
«تحرير السودان» و«تجمع قوى تحرير السودان» يعلنان تحالفاً سياسياً وعسكرياً
جاء هذا التحالف في إطار السعي الوطني لإنهاء الحرب وإيجاد حل للأزمة السودانية المستمرة، وفقاً لبيان مشترك صدر الثلاثاء، حيث عقد الطرفان لقاء تشاورياً في جوبا خلال الفترة من 26 إلى 30 سبتمبر 2024، حضره ممثلون رفيعو المستوى من الجانبين.
الخرطوم: التغيير
أعلنت حركة/ جيش تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور، وتجمع قوى تحرير السودان بقيادة الطاهر حجر، عن تحالف سياسي وعسكري بينهما بعد التوقيع على وثيقتين في كل من جوبا، عاصمة جنوب السودان، وفي الأراضي المحررة بدارفور.
وجاء هذا التحالف في إطار السعي الوطني لإنهاء الحرب وإيجاد حل للأزمة السودانية المستمرة، وفقاً لبيان مشترك صدر الثلاثاء، حيث عقد الطرفان لقاء تشاورياً في جوبا خلال الفترة من 26 إلى 30 سبتمبر 2024، حضره ممثلون رفيعو المستوى من الجانبين.
وأوضح البيان أن الاجتماعات جرت في أجواء من الشفافية والجدية، بهدف إيجاد حلول للأزمة السودانية التي تفاقمت منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023.
أما فيما يتعلق بالتحالف العسكري، فقد عقدت النقاشات بين الطرفين في الأراضي المحررة بدارفور خلال الفترة من 12 إلى 15 يونيو 2024.
واتفقت الحركتان على ضرورة بناء تحالف عسكري وأمني لمواكبة المرحلة الحالية وحماية المدنيين من تداعيات الحرب.
وركز التحالف العسكري على فتح ممرات آمنة لإيصال المساعدات الإنسانية، ومنع البلاد من الانزلاق نحو التفتت.
وأطلق الطرفان على هذا التشكيل العسكري المشترك اسم “القوة المحايدة”.
وأكد البيان التزام الحركتين بما تم الاتفاق عليه، سعياً لإنهاء الحرب وتحقيق التغيير وبناء دولة تقوم على مبدأ المواطنة المتساوية.
الوسومإقليم دارفور الطاهر حجر تجمع قوى تحرير السودان تحرير السودان قيادة عبد الواحد عبد الواحد محمد نور