قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن هناك نحو 200 ألف إسرائيلي تركوا منازلهم بسبب الإحساس بالخطر بعد 7 أكتوبر، وهذا لم يحدث في تاريخ إسرائيل، ولذلك قرروا القضاء على المقاومة، لكن اكتشفوا استحالة ذلك.

وأضاف رشوان خلال لقائه مع الإعلامية ريهام السهلي في برنامج حديث الأخبار على شاشة «إكسترا نيوز»، أن التجربة أثبتت أن الحرب لن تمكِّن إسرائيل من تحرير المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية.

أصبح جيش الاحتلال أمام الإسرائيليين مهزوما من «هواة»

وأوضح الكاتب الصحفي أن الجمهور الإسرائيلي يضغط على نتنياهو لإطلاق سراح المحتجزين، ولم يطرح نتنياهو أي خطة أمامهم لإعادة المحتجزين، في الوقت نفسه إسرائيل جيش أقيمت حوله دوله، فأصبح هذا الجيش أمام الإسرائيليين مهزوما من «هواة» لم يدخل أحدهم كلية حرب، مواطنون دربوا أنفسهم.

ثاني أطول حرب تخوضها إسرائيل منذ 1948

وذكر أن هذه الحرب الآن في غزة هي ثاني أطول حرب تخوضها إسرائيل منذ 1948، ولا أظن أن المجتمع الإسرائيلي نفسه سيتحمل حربا بهذه الطول، وسيظغط لإنهاء حالة الحرب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ضياء رشوان جيش الاحتلال إسرائيل إسرائیل من

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: إسرائيل تنفذ أطول هجماتها بالضفة منذ «عقود».. وتأكيد هوية جثّة «بيباس»

أعربت الأمم المتحدة، عن استمرار قلقها إزاء تواصل الهجمات الإسرائيلية شمال الضفة الغربية المحتلة للشهر الثاني، مؤكدة أن “إسرائيل تنفذ أطول هجمات لها في الضفة الغربية منذ أوائل العقد الأول من القرن الحالي”.

ولفت المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك  إلى أن “هجمات المستوطنين الإسرائيليين الذين يغتصبون أراضي الفلسطينيين لا تزال مستمرة”.

وكشف عن “توثيق مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية 34 حادثة “عنف من قبل مستوطنين” في الفترة ما بين 11 و17 فبراير أي ما معدله 5 حوادث يوميا بالضفة الغربية خلال آخر أسبوع، مبينا أن هذه الحوادث ألحقت أضرارا بممتلكات الفلسطينيين، كما قطع المستوطنون أنابيب المياه الزراعية، ما أثر سلبا على مصادر عيش عشرات المزارعين الفلسطينيين”.

وصرح دوجاريك بأن “المكتب وثق نزوح حوالي 2300 فلسطيني بينهم 1100 طفل، في جميع أنحاء الضفة الغربية منذ العام 2024 بسبب هجمات المستوطنين والقيود التي تفرضها القوات الإسرائيلية”.

هذا “وينفذ الجيش الإسرائيلي للشهر الثاني عمليات عسكرية في مخيمات بشمالي الضفة الغربية وخاصة في جنين وطولكرم وطوباس، ومنذ 21 يناير وسع الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في مخيمات شمالي الضفة الغربية، مخلفا 61 قتيلا فلسطينيا، إلى جانب نزوح عشرات الآلاف، ودمار واسع في ممتلكات ومنازل وبنية تحتية، كما وسع الجيش والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، منذ بدء الحرب في قطاع غزة ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 923 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500 آخرين”.

إسرائيل تؤكد هوية جثة “شيري بيباس”

أكد معهد الطب الشرعي في إسرائيل اليوم السبت، أن “الجثة التي سلمتها حركة حماس ليل الجمعة لإسرائيل تعود لشيري بيباس، وذلك بعدما أجرت الفحوص اللازمة”.

وأعلن كيبوتس “نير عوز” المتاخم لقطاع غزة، أن “شيري بيباس، التي اختطفت من الكيبوتس مع طفليها أريئيل وكفير، قتلت في الأسر في غزة”.

جاء ذلك، بعدما أعلنت حركة حماس مساء يوم الجمعة، أنها سلمت رفات الأسيرة الإسرائيلية شيري بيباس التي قتلت في قطاع غزة، إلى الصليب الأحمر.

مقالات مشابهة

  • ماذا يعني وضع حماس السلاح بالمقلوب خلال تسليم المحتجزين؟ «فيديو»
  • الأمم المتحدة: إسرائيل تنفذ أطول هجمات لها في الضفة الغربية منذ أوائل العقد الأول من القرن 21
  • الأمم المتحدة: إسرائيل تنفذ أطول هجماتها بالضفة منذ «عقود».. وتأكيد هوية جثّة «بيباس»
  • بيت شعر شهير لـ«أحمد شوقي» يتصدر رسائل الفصائل خلال تسليم الدفعة الـ7 من المحتجزين الإسرائيليين| عاجل
  • ضياء رشوان يعلق على تواجد نجل العرجاني ضمن تأسيسية الجبهة الوطنية
  • ضياء رشوان يعلق على تواجد نجل إبراهيم العرجاني ضمن تأسيسية الجبهة الوطنية
  • النتشة: تسليم جثامين “إسرائيليين” رسالة قوية من الفصائل الفلسطينية لعائلات الأسرى والاحتلال
  • 60 ألف منزل.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل
  • هيئة العمل الوطني الفلسطيني: تسليم جثث المحتجزين رسالة قوية لإسرائيل
  • باحث سياسي: مشهد تسليم جثامين المحتجزين رسالة بتورط إسرائيل في قتلهم