الزعيم الكوري الشمالي يدشن أعمال الاجتماع السنوي الرئيسي للحزب الحاكم
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
دشن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون في بيونغ يانغ أعمال الاجتماع السنوي الرئيسي الذي يعقده الحزب الحاكم في نهاية كل عام، بحسب ما أعلنت وكالة الأنباء الرسمية.
وبدلا من خطاب رأس السنة الجديدة، دأب كيم في السنوات الأخيرة على استخدام هذا الاجتماع السنوي لحزب العمال الكوري منصة للإعلان عن سياسات البلاد في المجالات الرئيسية مثل الدبلوماسية والأمن والاقتصاد.
وكان كيم أعلن في اختتام الاجتماع الفائت في الأول من كانون الثاني/يناير الماضي عن "زيادة هائلة في الترسانة النووية لكوريا الشمالية".
وفي خطاب ألقاه الثلاثاء في افتتاح أعمال اجتماع نهاية هذه السنة، قال كيم، بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء الرسمية الأربعاء، إن 2023 كان "عام تحولات عظيمة وتغيرات كبيرة"، بخاصة في ما يتعلق بالقدرات العسكرية لبيونغ يانغ.
وتميز هذا العام بالنسبة لبيونغ يانغ بإطلاقها أول قمر اصطناعي للتجسس العسكري، واختبارها بنجاح صاروخ هواسونغ-18، أقوى صاروخ بالستي عابر للقارات في ترسانتها، وتكريسها في دستور البلاد وضعها كقوة نووية.
والأسبوع الماضي قال كيم إن بلاده لن تتردد في استخدام السلاح الذري إذا تم "استفزازها" بأسلحة نووية.
والعلاقات المتوترة أساسا بين بيونغ يانغ وسيول شهدت في تشرين الثاني/نوفمبر مزيدا من التوتر بعد إطلاق كوريا الشمالية قمرها التجسسي.
وإثر إطلاق القمر التجسسي، علقت الدولتان اتفاقا أبرمتاه في 2018 لخفض التوترات العسكرية بينهما.
فرانس24/ أ ف بالمصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج كيم جونغ أون كوريا الشمالية كيم جونغ أون صاروخ الولايات المتحدة كوريا الجنوبية الأسلحة النووية إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة المغرب دبلوماسية الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
تركيا.. الحزب الحاكم يواصل التراجع في استطلاعات الرأي
أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي حديث عن الحزب السياسي الذي سيصوت له أغلب الأتراك حال عقد الانتخابات العامة.
الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة ALF للدراسات خلال شهر أبريل/ نيسان الجاري، كشف عن تصدر حزب الشعب الجمهوري القائمة بنحو 32.1 في المئة، بينما جاء حزب العدالة والتنمية الحاكم في المرتبة الثانية بواقع 30.7 في المئة.
وحصل حزب الحركة القومية على 8.5 في المئة من الأصوات، في حين حصل حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي على 8.2 في المئة من الأصوات.
وبلغت نسبة أصوات حزب النصر 5.1 في المئة وحزب الرفاة من جديد 3.1 في المئة وحزب الجيد 2.7 في المئة وحزب المفتاح 2.5 في المئة وحزب الاتحاد الكبير 2.1 في المئة وحزب العمال التركي 1.4 في المئة والحزب المحلي والقومي 1.4 في المئة والأحزاب الأخرى 2.2 في المئة.
وتضمن استطلاع الرأي أيضا حركة الانتقال بين الأحزاب، حيث واصل 90.92 في المئة من ناخبي حزب الشعب الجمهوري مساندتهم للحزب، بينما انتقل 3.58 في المئة إلى حزب الديمقراطية والمساواة والشعوب وانتقل 1.45 في المئة لحزب الجيد و1.17 في المئة لحزب العدالة والتنمية.
وعلى صعيد ناخبي حزب العدالة والتنمية، واصل 84.97 في المئة من الناخبين دعم الحزب، بينما انتقل 5.18 في المئة لحزب الرفاة من جديد و2.52 في المئة للأحزاب الأخرى و2.19 في المئة لحزب الحركة القومية و1.61 في المئة لحزب الشعب الجمهوري.
وعلى صعيد ناخبي حزب الحركة القومية، واصل 81.33 في المئة دعمهم للحزب، بينما انتقل 6.84 في المئة لحزب النصر و4.73 في المئة لحزب العدالة والتنمية و2.45 في المئة لحزب الشعب الجمهوري.
وعلى صعيد ناخبي حزب الجيد، واصل 20.54 في المئة دعمهم للحزب، في حين انتقل 25.18 في المئة لحزب الشعب الجمهوري و20.56 في المئة لحزب النصر و6.04 في المئة لحزب العمال التركي و5.46 في المئة لحزب العدالة والتنمية.
Tags: استطلاع رأيحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنمية