كوريا الجنوبية تفرض عقوبات على 8 كوريين شماليين بسبب تجارة الأسلحة
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية، اليوم الأربعاء، إن سيول فرضت عقوبات على ثمانية كوريين شماليين لصلتهم بتطوير البرامج النووية والصاروخية من خلال تجارة الأسلحة والهجمات الإلكترونية وأنشطة أخرى غير مشروعة.
جاءت العقوبات بعد أيام من إطلاق كوريا الشمالية لصاروخ باليستي جديد عابر للقارات، وهو ما نددت به كوريا الجنوبية والولايات المتحدة بشدة باعتباره انتهاكا خطيرا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
البيت الأبيض: سوليفان ووزير إسرائيلي ناقشا الانتقال إلى مرحلة مختلفة من الحرب منذ 36 دقيقة 6 قتلى وجريحان ومفقودان في حريق بنُزل في رومانيا منذ ساعة
وأضافت الوزارة في بيان «الثمانية متورطون في تحقيق أرباح للنظام الكوري الشمالي وتمويل تطوير الأسلحة النووية والصواريخ من خلال كسب العملات الأجنبية من خلال أنشطة إلكترونية غير قانونية أو سرقة التكنولوجيا والإتجار بالسلع الخاضعة للعقوبات بما في ذلك الأسلحة».
وبعيدا عن الأمم المتحدة، فرضت كوريا الجنوبية عقوبات على بيونغ يانغ بشكل مستقل أو بالاشتراك مع الولايات المتحدة واليابان، سعيا للضغط على مصادر تمويلها.
وأدرجت كوريا الجنوبية 83 فردا و53 كيانا على القائمة السوداء المرتبطة ببرامج الأسلحة الكورية الشمالية منذ أكتوبر 2022.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
ناقشا قضية الأسرى الشماليين.. اتصال هاتفي بين وزيري خارجية كوريا الجنوبية وأوكرانيا
أجرى وزير الخارجية الكوري الجنوبي تشو تاي يول، اتصالاً هاتفياً يوم الاثنين مع نظيره الأوكراني أندري سيبيه، وناقشا فيه ملف أسرى الحرب الكوريين الشماليين، وفقاً لوزارة الخارجية الكورية الجنوبية.
وأكد تشو، مجدداً جهود سول لدعم الشعب الأوكراني، وقال إن سول ستقبل الجنود الكوريين الشماليين الذين أسرتهم أوكرانيا إذا رغبوا في العودة إلى كوريا الجنوبية
والتقي مسؤولون كبار من إدارة ترامب مع نظرائهم الأوكرانيين في المملكة العربية السعودية في أول الشهر الجاري.
وقاد الوفد الأمريكي وزير الخارجية ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي مايك والتز، ومبعوث الرئيس دونالد ترامب الخاص للسلام في الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف.
وذكرت قناة فوكس نيوز أن أندريه يرماك، كبير مساعدي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قاد وفد كييف.
قامت المملكة العربية السعودية بالفعل بتسهيل المحادثات بين واشنطن وموسكو، الأمر الذي عزز نفوذ الرياض المتزايد في الدبلوماسية العالمية.