أجويرو لـ الريمونتادا: فيديو ميمي عبد الرازق دمرني نفسيًا
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
أكد عبد الرحمن عاطف أجويرو، لاعب نادي الداخلية أن مقطع الفيديو الذي ظهر به ميمي عبد الرازق، مدرب الفريق وهو يطالب بإبعاده من النادي أثر عليه نفسيًا.
أجويرو لـ الريمونتادا: فيديو ميمي عبد الرازق دمرني نفسيًاوقال عبد الرحمن عاطف في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "فضلت الداخلية عن عروض أخرى، ميمي عبد الرازق تحدث معي، وأكد لي أنني سألعب معه، ووافقت على عرض الداخلية، بسبب هذه المكالمة".
وأضاف: "اتخذت قرار خاطئ بتسديد ركلة جزاء أمام مودرن فيوتشر، لأنني لم أسجل أهداف منذ فترة، فوجئت برد فعل ميمي عبد الرازق، التي علمتها من الإعلام".
وتابع: "لم أكن في وعيي منذ المباراة وحتى وصلت إلى منزلي، لم أصدق أنني أهدرت ركلة الجزاء، فكرت تفكيرين أثناء التسديد، في منتصف المرمى، أو على يسار جنش".
ضياء السيد يتحدث عن تألق كوكا وإمام عاشور مع الأهلي.. ويعلق على غياب ديانج شبانة: مسئولو بيراميدز متأثرون بـ«نظرية المؤامرة».. وكيف اقنعوا السعيد وصبحي بوجود جماهير لهم في الإماراتوأكمل: "محمود جنش تحرك من أمام خط المرمى أثناء التسديد، لكنني لم ألاحظ ذلك، لأن تفكيري كان في إهدار ركلة الجزاء".
وواصل: "فيديو ميمي عبد الرازق دمرني نفسيًا، أعاني حتى الآن بسبب هذا الموقف".
وأتم عبد الرحمن أجويرو تصريحاته قائلًا: "تحدثت مع ميمي عبد الرازق، وشرحت له الموقف، والموقف انتهى بيني وبينه، ولكنني حينها كنت قد ابتعدت عن المنتخب الأولمبي، ولم يتم استدعائي منذ ذلك الوقت".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اجويرو ضياء السيد محمود جنش ميمي عبد الرازق نادي الداخلية مودرن فيوتشر برنامج الريمونتادا عبد الرحمن عاطف أجويرو الداخلية میمی عبد الرازق نفسی ا
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: "التمرد على نموذج السلطة" عنوان مرحلة المراهقة
قال الدكتور أحمد فوزي صبرة، استشاري الصحة النفسية، إن هناك ضرورة لوضع قواعد ثواب وعقاب للطفل ما بين 7 لـ14 عامًا، والثواب يكون من خلال الدعم والتحفيز والصداقة، والعقاب يكون من خلال سحب الدعم أو أي شيء جيد يقدم للطفل في هذه المرحلة.
وأضاف "صبرة"، خلال حواره مع الإعلامية ولاء الصياد، ببرنامج "المشوار"، المذاع على فضائية "النهار"، أن سن المراهقة يبدأ بداية عمر الـ11 عامًا، والطفل في هذه الحالة يرى أنه ليس طفلاً، وعنوان هذه المرحلة "التمرد على نموذج السلطة" سواء كانت السلطة الأب أو الأم أو المدرسة.
ولفت إلى أن هناك ضرورة لمُصاحبة الطفل في هذه المرحلة، مشيرًا إلى ضرورة عدم إجبار الطفل على فعل شيء بعينه، وتوعيته بمستقبله، والالتزام بالصلاة وخلافه.