وفقا للقانون.. أهداف صندوق مواجهة الطوارئ الطبية
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
نص قانون بإنشاء صندوق مواجهة الطوارئ الطبية، على أن يُنشأ صندوق يُسمى (صندوق مواجهة الطوارئ الطبية)، تكون له الشخصية الاعتبارية العامة، ويتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويتبع رئيس مجلس الوزراء، ويكون مقره محافظة القاهرة ، ويجوز إنشاء فروع أخرى له بقرار من رئيس مجلس الوزراء ، ويشار إليه في هذا القانون بلفظ «الصندوق» .
وتؤول إلى الصندوق أرصدة حساب صندوق صحة الأسرة المركزي بديوان عام وزارة الصحة والسكان، وأرصدة حساب صندوق دعم الدواء ، وأرصدة حساب صندوق مشروع القضاء على قوائم الانتظار للمرضى .
أهداف الصندوق
ويهدف الصندوق إلى دعم وتمويل الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين وكفالة استدامتها في حالات الكوارث والطوارئ الطبية والأزمات والأوبئة .
اختصاصات صندوق مواجهة الطوارئ الطبية
ويعد مجلس الإدارة هو السلطة المسئولة عن شئونه، وتصريف أموره ، وإدارة الأعمال والأنشطة التى يتولاها، وله أن يتخذ ما يراه لازمًا من قرارات لتحقيق أغراضه، وله على الأخص ما يأتى:
- الإشراف على تنفيذ السياسات العامة والخطط الرئيسية التى يقرها مجلس الأمناء.
- الإشراف على سير العمل بالصندوق ومراجعة الموقف المالى له بصفة دورية لضمان تحقيق الأهداف التى أنشئ من أجلها .
- اعتماد التدخلات الطبية التى تساهم فيها موارد الصندوق .
- اعتماد الهيكل التنظيمى للصندوق وجداول الوظائف به .
- الموافقة على قبول الهبات والتبرعات والمنح التى تقدم للصندوق .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صندوق مواجهة الطوارئ الطبیة
إقرأ أيضاً:
222 مليار دولار أرباح "السيادي النرويجي" في عام 2024
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلن صندوق النرويج السيادي، وهو الأكبر من نوعه في العالم، الأربعاء، عن تحقيق أرباح بقيمة 2511 مليار كرونة (222 مليار دولار) العام الماضي هي الأعلى من حيث القيمة الإجمالية، وجزء كبير منها تحقق بفضل أصول شركات التكنولوجيا.
وشهدت عائدات الصندوق ارتفاعا بنسبة 13 بالمئة لترتفع بذلك قيمته إلى 19742 مليار كرونة (1.75 تريليون دولار) في نهاية 2024.
ويعزى الارتفاع أساسا إلى الاستثمارات في الأسهم التي شكّلت 71.4 بالمئة من حافظة الأوراق المالية التابعة له والتي درّت عليه 18 بالمئة من العائدات السنة الماضية.
وقال مدير الصندوق نيكولاي تانغين في بيان إن "الصندوق حقق عائدات جيدة جدا سنة 2024 بفضل سوق أوراق مالية جد نشطة".
وأشار إلى أن "أسهم الشركات التكنولوجية الأميركية على وجه التحديد سجلت أداء ممتازا".
وللصندوق حصص في حوالي 9 آلاف شركة حول العالم، لكن حصصه في ما يعرف بـ"السبع العجاب" تشكل وحدها 17 بالمئة من استثماراته في البورصة.
وقد شهدت هذه الشركات السبع، وهي "أبل" و"أمازون" و"ألفابت" ("غوغل") و"ميتا" ("فيسبوك" و"انستغرام") و"مايكروسوفت" و"انفيديا" و"تسلا" أداء لامعا في البورصة العام الماضي.
لكن غالبية أسهم هذه الشركات سجلت الإثنين تراجعا في ظل بروز شركة "ديب سيك" الصينية الناشئة التي اعتُبر معاون الذكاء الاصطناعي الذي طورته بالقدر عينه من الفعالية لكن بكلفة أقل. غير أن الشركات العملاقة الأميركية استعادت مستواها الثلاثاء.
وفي المقابل، شهدت استثمارات صندوق النرويج السيادي في العقارات (1.8 بالمئة من أصوله) خسائر (-1 بالمئة)، فيما خسرت استثماراته في مشاريع الطاقة المتجدّدة التي ما زالت هامشية 10 بالمئة من قيمتها.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام