صحافة العرب:
2025-03-16@00:49:32 GMT

ثورة شعبية في الجنوب

تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT

ثورة شعبية في الجنوب

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ثورة شعبية في الجنوب، وفي مظاهرات ليلية شهدتها عدن المحتلّة، مساء الخميس والجمعة، أقدم محتجون غاضبون على قطع الشوارع الرئيسية في مديريات التواهي والمنصورة وخور مكسر، .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثورة شعبية في الجنوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ثورة شعبية في الجنوب

وفي مظاهرات ليلية شهدتها عدن المحتلّة، مساء الخميس والجمعة، أقدم محتجون غاضبون على قطع الشوارع الرئيسية في مديريات التواهي والمنصورة وخور مكسر، بعد أن أشعلوا الإطارات وسط الشوارع؛ ما أَدَّى شل حركة المرور.

وردّد المتظاهرون شعارات وهُتافات طالبت برحيل الاحتلال السعوديّ الإماراتي من جميع مناطق الجنوب، كما طالبوا بإسقاط ما يسمى “المجلس الرئاسي” وحكومة المرتزِقة و”المجلس الانتقالي” التابع للاحتلال الإماراتي، مهدّدين بالتصعيد في حال لم يتم تحقيق مطالبهم.

وعلى صعيدٍ متصل، اتهم ناشطو المحافظات الجنوبية والشرقية في حملة تغريدات لهم على مواقع التواصل الاجتماعي، تحالف العدوان بتدمير الاقتصاد، مطالبين بطرده ومرتزِقته من كافة المحافظات الجنوبية والشرقية التي تشهد “ثورة الجياع” وتشكيل إدارة محلية لتلك المناطق من الشباب.

وأشَارَ الناشطون إلى أن سعرَ الكيس الدقيق 50 كجم قبل بداية العدوان على اليمن كان في عدن بقيمة 6 آلاف ريال، فيما وصلت قيمته في الوقت الراهن إلى قرابة 50 ألف ريال، لافتين إلى أن الانهيار المتواصل للعملة المتداولة في المناطق المحتلّة أمام العملات الأجنبية ليصل قيمة الدولار الأمريكي 1480 “ريالًا من العملة المطبوعة دون غطاء”، في عدن وبقية المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلّة؛ جراء الفشل في إدارة الاقتصاد من قبل حكومة الفنادق وتعمدهم انتهاج سياسة التجويع واستخدام الحرب الاقتصادية كوسيلة لإخضاع وإنهاك المواطنين في المناطق المحتلّة؛ وهو ما ضاعف من معاناة المواطنين.

وعلى خُطَى الثورة الشعبيّة في عدن، دخلت محافظة حضرموت المحتلّة على خَطِّ الاحتجاجات الغاضبة، حَيثُ نفّذ التجار ومُلَّاكُ المَحَالِّ عصياناً مدنياً؛ تنديداً بانهيار العملة أمام العملات الأُخرى.

وبحسب مصادر محلية، فَـإنَّ عصياناً مدنياً شهدته مدن سيئون والقطن وعددٌ من مديريات الوادي بحضرموت المحتلّة، أمس؛ تلبيةً لدعوات ناشطين ومنظمات مجتمع مدني، حَيثُ أغلق التجار أبوابهم أمام المواطنين رفضاً للانهيار الاقتصادي جراء تدهور سعر العملة بشكل كارثي وارتفاع أسعار السلع الغذائية بفعل السياسات الاقتصادية المدمّـرة التي يتخذها المرتزِقة كوسيلة لتطويع المواطنين لرغبات الاحتلال السعوديّ الإماراتي ومن فوقه الأمريكي البريطاني.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المحتل ة

إقرأ أيضاً:

بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة

#سواليف

يشهد العالم تحولا سريعا نحو #الطاقة_المتجددة، ما يفرض تحديات جديدة في كيفية #تخزين_الكهرباء الناتجة عن مصادر متقطعة مثل #الشمس والرياح.

ومع تزايد الطلب على الطاقة وضرورة توفيرها بشكل مستمر، يظهر هذا الحل الحيوي للحفاظ على استقرار الشبكات الكهربائية.

وأوضح الخبراء أن مصادر الطاقة المتجددة توفر كميات كبيرة من الطاقة، لكن إنتاجها يظل متقلبا، حيث ينخفض إلى مستويات منخفضة أو ينعدم عندما لا تكون الشمس مشرقة أو الرياح ضعيفة. علاوة على ذلك، يزداد الطلب على الكهرباء مع تزايد أعداد المركبات الكهربائية وانتشار تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تتطلب طاقة حوسبة ضخمة.

مقالات ذات صلة كروم يوقف الأدوات الإضافية.. ما العمل؟ 2025/03/15

وتعد #شبكات_الكهرباء التقليدية في خطر بسبب هذه التقلبات في الإنتاج وزيادة الطلب، ما يجعل من الضروري وجود حلول لتخزين الطاقة على نطاق واسع مثل الميغاواط ساعة (MWh) أو الغيغاواط ساعة (GWh) لضمان استقرار إمدادات الطاقة.

وبهذا الصدد، تظهر تقنية جديدة ومبتكرة تتمثل في ” #بطاريات_الجاذبي ة”، التي تعتمد على استخدام قوة الجاذبية لتخزين الطاقة وتحويلها عند الحاجة. وتعد هذه التقنية بفرص كبيرة لخلق حلول مستدامة ومرنة بعيدا عن الاعتماد على البطاريات التقليدية مثل بطاريات الليثيوم أيون.

وتعتمد بطاريات الجاذبية على مبدأ الطاقة الكامنة، فعندما يتم رفع كتلة كبيرة إلى ارتفاع معين، يتم تخزين الطاقة في الكتلة بفضل الجاذبية. وعندما تنخفض الكتلة، يتم تحويل الطاقة الحركية الناتجة إلى كهرباء بواسطة مولدات أو توربينات.

وتعتبر طاقة الجاذبية أكثر استدامة من البطاريات الكيميائية، حيث لا تتعرض للتدهور مع مرور الوقت طالما أن الأجزاء الميكانيكية تعمل بكفاءة. وهذه الخاصية تجعلها خيارا مناسبا لتخزين الطاقة على المدى الطويل.

وفيما يلي مشاريع رائدة في تقنية بطاريات الجاذبية

مشروع EVx في الصين

تعد الصين واحدة من الدول الرائدة في استخدام هذه التقنية من خلال مشروع EVx، الذي تم تطويره بالتعاون بين شركة Energy Vault والحكومة الصينية.

ويتم رفع كتل عملاقة تزن 24 طنا على برج ميكانيكي ضخم يبلغ ارتفاعه 120 مترا، وذلك في أوقات فائض الطاقة. وعندما تحتاج الشبكة إلى المزيد من الكهرباء، يتم خفض الكتل، ما يحول طاقتها الكامنة إلى كهرباء.

وهذه التقنية تتمتع بكفاءة تزيد عن 80% وتبلغ السعة الإجمالية للمشروع 100 ميغاواط ساعة. كما أن عمرها التشغيلي المتوقع يصل إلى 35 عاما، ما يجعلها حلا طويل الأمد واقتصاديا.

مشروع Gravitricity في اسكتلندا

اختبرت شركة Gravitricity الناشئة منصة تخزين طاقة باستخدام أوزان ثقيلة، حيث تم رفع وخفض كتل تزن 25 طنا في ميناء “ليث”، ما أظهر قدرة على تحسين استقرار الشبكة وتحقيق كفاءة في تخزين الطاقة.

وتخطط الشركة لتوسيع هذه التقنية باستخدام المناجم المهجورة، حيث يمكن تعليق أوزان ضخمة تحت الأرض، ما يتيح زيادة سعة التخزين. كما أن استخدام البنية التحتية للمناجم يخفض التكاليف الرأسمالية وينعش الاقتصادات المحلية.

وعلى الرغم من إمكانياتها الواعدة، تواجه بطاريات الجاذبية بعض التحديات، مثل التكلفة الأولية الكبيرة والتآكل الميكانيكي للأجزاء المتحركة على المدى الطويل.

لكن مدافعون عن هذه التقنية يشيرون إلى أن الصيانة الدورية لهذه الأنظمة أسهل مقارنة بتحديات إعادة تدوير البطاريات الكيميائية. كما أن توفر المساحة الرأسية في المواقع المناسبة يشكل عاملا آخر في نجاح هذه التقنية.

ومع أن بطاريات الجاذبية ما زالت في مرحلة التطوير، فإن المشاريع مثل EVx وGravitricity تظهر إمكانيات كبيرة لتحقيق استقرار الشبكات الكهربائية على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • حفل إفطار ورقص وأغانٍ شعبية بمدرسة ثانوي بالجيزة في رمضان | ماذا حدث؟
  • فى أكبر مائدة شعبية.. محافظ القاهرة يشارك فى حفل الإفطار السنوى لأهالي المطرية
  • بطاريات الجاذبية.. ثورة في تخزين الطاقة المتجددة
  • في زيارة تاريخية.. وفد من دروز سوريا يصل إلى الجولان المحتل
  • "أهلا وسهلا بضيوفنا".. حافلات إسرائيلية تنقل وفدا من دروز سوريا لزيارة الجولان المحتل
  • وفد من دروز سوريا يزور إسرائيل لأول مرة منذ 50 عاما وسط انتقادات
  • فيديو.. لحظة استقبال دروز سوريا في الجولان المحتل
  • بعد توقيع البروتوكول.. رئيس الأفريقي للبلياردو: هدفي زيادة شعبية اللعبة
  • "القرقيعان".. عادة شعبية متوارثة تزين ليالي رمضان في الشرقية
  • الحصيني : اليوم سحب رعدية ممطرة جنوب الرياض والشرقية