#سواليف

أعلن #الهلال_الأحمر_الفلسطيني، منساء الثلاثاء، انقطاع الاتصال بالكامل عن طواقمه في #قطاع_غزة بسبب قطع خدمات الاتصالات والإنترنت.

وفي تصريح سابق قال المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة رائد النمس، إن الوضع الصحي يزداد سوءا مع تواصل غارات الاحتلال الإسرائيلي.

وأضاف النمس أنه لم تعد هناك أي منطقة آمنة في القطاع، وأن الاحتلال يستهدف المواطنين في مناطق قال إنها آمنة.

مقالات ذات صلة حماس تكشف حقيقة إعداد قوائم للأسرى الفلسطينيين ضمن صفقة جديدة 2023/12/27

وأشار إلى أن طواقم الدفاع المدني تواجه قيودا من الاحتلال أثناء أداء عملها، موضحا أن الهلال الأحمر يعاني من تكدس الجرحى وشح المستلزمات الطبية ونفاد الوقود.

وأكد على أن الاحتلال يعتقل الكوادر الطبية دون وجه حق ويقتادها إلى وجهات مجهولة.

وقال النمس إن قصفا مدفعيا للاحتلال استهدف مقر الجمعية في خانيونس الذي يؤوي آلاف النازحين، اليوم الثلاثاء.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الهلال الأحمر الفلسطيني قطاع غزة الهلال الأحمر

إقرأ أيضاً:

تقرير عن الضاحية الجنوبيّة... لماذا لم تعدّ آمنة لقيادات حزب الله؟

ذكر موقع "سكاي نيوز" أنّ الجيش الإسرائيليّ يُواصل منذ كانون الثاني الماضي، استهداف قيادات "حزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وطال القصف الإسرائيلي أحياء مختلفة من الضاحية الجنوبية من بينها الليلكي والكفاءات والحدت والجاموس والغبيري وبئر حسن وبرج البراجنة الذي يضم مخيما للاجئين الفلسطينيين، وقد شهد حركة نزوح كبيرة بسبب انهيار عدد من المباني جراء الغارات العنيفة على الضاحية.

كما استهدفت إسرائيل قيادات في حزب الله داخل حارة حريك في الضاحية الجنوبية والمعروفة بأنها المعقل السياسي للحزب وتضم غرفة عملياته وما يعرف بالمربع الأمني للحزب وبداخلها مراكز الحزب ومؤسساته الاجتماعية والصحية، وقد تم تدميره بالكامل في حرب 2006.

ويُؤكّد محللون أن الضاحية الجنوبية لبيروت تعرضت لخرق واضح وباتت مكشوفة أمام إسرائيل، الأمر الذي مكّنها من اغتيال قيادات حزب الله وعلى رأسهم حسن نصرالله.

ويعتقد الخبير العسكري العميد الركن فادي داوود أن الاستهداف الإسرائيلي لقيادات الحزب في الضاحية الجنوبية لا يتم تنفذه عن طريق الاستدارج المسبق، بل الأمر متعلق باختراق إسرائيلي قويّ لحزب على المستوى الأمني والسيبيراني.

ويعتبر داوود أن كلّ التشكيلات الأمنية داخل حزب الله تعيش في حالة ضعف حاليا، سواء التي تتواجد في الضاحية الجنوبية أو التي تنسق مع جهات رسمية أو التي تتنقل داخل بيئة حاضنة.

ويُؤكّد أن "كثافة الغارات الإسرائيلية التي تتعرّض لها الضاحية الجنوبية ونجاح إسرائيل في تنفيذ عمليات اغتيال دقيقة يشير وبشكل واضح إلى أن هذه المنطقة لم تعدّ تمثل حصنا منيعا لقيادات وعناصر "حزب الله". (سكاي نيوز)      

مقالات مشابهة

  • بلينكن وسيبيغا يناقشان قطاع الطاقة في أوكرانيا قبل فصل دخول الشتاء
  • تقرير عن الضاحية الجنوبيّة... لماذا لم تعدّ آمنة لقيادات حزب الله؟
  • بيروت.. ميقاتي يبحث مع عراقجي آخر التطورات في لبنان
  • بالهتافات ورفع العلم الفلسطيني.. جمهور الرجاء المغربي يتضامن مع غزة
  • رئيسة الهلال الأحمر الجزائري تتفقد المرضى المصابين بالملاريا في تيمياوين
  • الرئيس الفلسطيني: العدوان الإسرائيلي المتواصل دمر نحو 90% من مرافق قطاع غزة
  • الرئيس الفلسطيني: تدمير 90% من مرافق غزة في العدوان الإسرائيلي
  • الهلال الأحمر يقدم شحنة أدوية وتجهيزات طبية لمديرية صحة الحسكة ‏
  • إقلاع الطائرة الـ16 من الجسر الجوي الكويتي لإغاثة نازحي السودان محملة بـ28 طنا من سيارات نقل ومواد غذائية
  • تسجيل 6 آلاف طبيب واختصاصي إيراني لإرسالهم إلى لبنان