وصول أكثر من 410 آلاف حاج إلى المدينة المنورة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وصول أكثر من 410 آلاف حاج إلى المدينة المنورة، وأوضحت إحصائية لجنة الحج والزيارة، ان الحجاج قدموا للمدينة عبر المنافذ الجوية والبرية وقطار الحرمين الشريفين، وأن إجمالي الواصلين للمدينة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وصول أكثر من 410 آلاف حاج إلى المدينة المنورة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأوضحت إحصائية لجنة الحج والزيارة، ان الحجاج قدموا للمدينة عبر المنافذ الجوية والبرية وقطار الحرمين الشريفين، وأن إجمالي الواصلين للمدينة المنورة أمس بلغ (26768) حاجاً.
وأضافت الإحصائية أن الحجاج المتبقين في المدينة المنورة حتى أمس بلغ عددهم (163131) حاجاً من جنسيات مختلفة، في حين بلغت نسبة إشغال السكن بالمدينة المنورة (54٪)، فيما استفاد من الخدمات الطبية المقدمة لحجاج بيت الله الحرام لليوم (2114) حاجاً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف بكتيريا مميتة في مومياء مصرية عمرها أكثر من 3 آلاف عام
في اكتشاف علمي جديد، تم العثور على أقدم حالة معروفة للطاعون الدبلي، المعروف أيضًا بـ"الموت الأسود"، في مومياء مصرية عمرها 3290 عامًا.
ويعكس هذا الاكتشاف تقدمًا في دراسة كيفية انتشار هذا المرض التاريخي خارج منطقة أوراسيا. تم العثور على آثار للطاعون في مومياء من المملكة المصرية الحديثة، بين عامي 1686 و1449 قبل الميلاد، وذلك بفضل عمل فريق من العلماء في إيطاليا الذين درسوا المومياء المحفوظة في متحف إيجيزيو بتورينو.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أظهر البحث وجود الحمض النووي لبكتيريا Yersinia pestis، المسببة للطاعون، في عينات مأخوذة من العظام ومحتويات الأمعاء.
وتشير هذه النتائج إلى أن الطاعون كان موجودًا في مصر القديمة وقد انتشر عبر طرق التجارة في شمال إفريقيا، مما يعيد التفكير في الطريقة التي انتقل بها المرض إلى أوروبا.
بكتيريا الطاعونوكانت الدراسات السابقة قد أشارت إلى وجود الطاعون في بقايا بشرية قديمة من أوراسيا، ولكن هذا الاكتشاف هو الأول من نوعه خارج تلك المنطقة. كما أظهرت دراسة نصوص طبية مصرية قديمة، مثل بردية إيبرس، وصفًا لأعراض مشابهة للموت الأسود، ما يعزز فرضية وجود المرض في مصر منذ العصور القديمة.
وتقدم النتائج الحديثة أدلة جديدة على أن الطاعون قد انتشر غربًا عبر الإمبراطوريات القديمة قبل وصوله إلى أوروبا، مما يناقض الفكرة السابقة التي كانت ترى أن المرض انتقل ببساطة من الشرق إلى الغرب عبر طريق الحرير.