فعاليات وطنية: وزير الداخلية تحدّث في كلمته بلسان حال المواطنين وثقتهم المطلقة في قيادة الملك
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
ثمّنت فعاليات مجتمعية الكلمة الوطنية التي ألقاها الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية خلال تفضّل حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله ورعاه، بافتتاح مبنى القيادة والمنشآت الجديدة بمعسكر سافرة، مؤكدين أن كلمة وزير الداخلية جاءت تعبيرًا صادقًا لما يحمله أبناء مملكة البحرين من مشاعر الحب والولاء والتقدير والطاعة إلى جلالة الملك المعظم الذي شيّد الأساس ورفع الهمم بعزة وسيادة.
عدوان: كلمة وزير الداخلية عبّرت عن تقدير الشعب بالمروءة الوطنية والوجدان لجلالة الملك أشارت الإعلامية والكاتبة الصحافية، هيفاء جمعة عدوان إلى أن الكلمة التي ألقاها وزير الداخلية نقلت الأحاسيس والمشاعر التي يحملها شعب مملكة البحرين إلى قائده جلالة الملك المعظم، فقد شملت كلمة الوزير معاني الحب لكل مواطن لملكه المعظم وولائه والفخر بجلالة الملك صاحب القيادة الحكيمة، وعبّرت كذلك عن تقدير الشعب بالمروءة الوطنية والضمير والوجدان لجلالة الملك والمشاعر الوطنية والشعبية الجارفة لجلالته ودور جلالته القيادي في الظروف الصعبة، وأنه مصدر الحكمة والأمل للبحرين وشعبها. وأوضحت أن تأكيد وزير الداخلية على الدور الوطني التي تقوم بها شرطة البحرين لحفظ الأمن والاستقرار، يعد تأكيدًا جديدًا على الرسالة النبيلة التي يطلع بها كل فرد من أفراد الشرطة، مشددًا على أن المستوى الاحترافي الرفيع لعمل الشرطة يمثّل مصدر فخر واعتزاز لكل أبناء الوطن، حيث التعامل بأعلى المعايير المهنية والإنسانية لتنفيذ القانون بكل حزم وعدالة.
الدوسري: كلمة وزير الداخلية مرفوعة من قلوب المواطنين من جانبه قال الفنان والباحث والروائي إبراهيم راشد الدوسري إن كلمة وزير الداخلية، وكأنها مرفوعة من قلوب المواطنين الذي يحملون كل معاني التقدير والاشادة لراعي نهضة وعمران البحرين، حيث إن الوزير قال بأن جلالة الملك المعظم هو موضع الأمل وعنوان الحكمة والإباء وجدّد العهد والولاء والسمع والطاعة لجلالة الملك المعظم راعي الإنجاز قائد مسيرة الوطن الناجحة.
الذوادي: وزير الداخلية خير من ينقل الكلمات الخارجة من القلب إلى أب الجميع وأكد السفير خليل إبراهيم الذوادي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون العربية والأمن القومي بجامع الدول العربية عن فخره بما حققته وتحققه وزارة الداخلية بقيادة الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، فقد لمسنا مدى التطوير الذي شهدته إدارات الوزارة والذي يعتبر إنجازًا يرفع الرأس من حيث تعدّد المنشآت وتطورها بما يخدم إنجازات وزارة الداخلية ويتماشى مع التطورات العالمية، بالإضافة إلى الرقي في تطوير أداء أفراد وزارة الداخلية بما يتماشى مع الأساليب المتطورة. ونوّه السفير الذوادي بمضامين كلمة وزير الداخلية والتي تعتبر رسالة صادقة من كل مواطن حريص على حبّ وأمن وطنه، رفعها معاليه إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، فوزير الداخلية وبتواصله المستمر مع كافة فئات المجتمع البحريني من خلال دوره الوطني والمجتمعي والأمني فهو خير من ينقل هذه الكلمات الخارجة من القلب إلى أب الجميع.
العلوي: الكلمة أكدت رؤية جلالة الملك نحو أهمية البناء والتطوير والتحديث وقالت أمين عام أسرة الأدباء والكتاب الدكتورة صفاء إبراهيم العلوي إن افتتاح المنشآت الجديدة في معسكر سافرة يُعد ترجمة لرؤية عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة المعظم حفظه الله ورعاه في تطوير شرطة البحرين وتمكينها للاضطلاع بمسؤولياتها في الحفاظ على أمن واستقرار الوطن. وأشادت بمضامين الكلمة المهمة التي ألقاها الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، والتي جاءت لتعبّر عما يحمله كل مواطن تجاه جلالة الملك المعظم، حيث إن كلمة وزير الداخلية أكدت رؤية جلالته نحو أهمية البناء والتطوير والتحديث وتهيئة كافة السبل تحقيقًا للاستقرار والطمأنينة والنماء.
العبدالله: المواطن يشعر بالارتياح عندما يستمع لكلمة تعبّر عما بداخله تجاه مليكه وقال الإعلامي فواز العبدالله إن المواطن يشعر بكامل الارتياح عندما يرى ويستمع لكلمة تمثّل توجهاته وتعكس ما يحمله من مشاعر وتعبّر عن ما بداخله، تلك كانت ببساطة كلمة معالي وزير الداخلية، وتلك المشاعر كانت بالفعل مشاعر كل مواطن على أرض هذا الوطن الغالي، هذا الوطن الذي ينعم بالأمن والأمان على كافة الأوجه والمجالات، وذلك بفضل السياسة الحكيمة والجهود الحثيثة والمبادرات المستحدثة التي تطلقها وزارة الداخلية بشكل دائم ومستمر. وأضاف، لقد حملت كلمات الوزير مضامين متعدده، تحدثت عن الماضي القريب وما شهده من بناء وتأسيس لبنيان عظيم ارتكز بشكل مباشر على دور المواطن وجودة الخدمات المقدمة له، وحملت مكاسب الحاضر وما نعيشه من تقدّم وتطور ورقي في كافة المناحي وخاصة الأمنية منها وما تمثله من شريان حياة رئيسي جعل من البحرين أنموذجًا في التعايش السلمي تحت قبة من الأمن والأمان.
سرحان: كلمة جاءت في مناسبات وطنية لتعبّر عن مشاعر المواطنين لجلالة الملك المعظم وقال الدكتور منصور محمد سرحان بأن كلمة وزير الداخلية عبّرت عن عظيم امتنانه واعتزازه لما يلقاه من دعم من صاحب الجلالة الملك المعظم، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الأمر الذي أدّى إلى تطوير شرطة البحرين وأصبحت بذلك مهيّأة لذود عن حياد الوطن. وأضاف، إننا جميعًا أبناء مملكة البحرين نثمّن عاليًا الجهود التي يبذلها وزير الداخلية في حفظ الأمن، وتطوير قدرات الشرطة التي أصبحت تتميز بجهوزية عالية. حيث كانت كلمته صادقه المعاني والتعابير وجاءت خلال مناسبات وطنية يرفع خلالها المواطنون مشاعرهم وأحاسيسهم وتبريكاتهم لجلالة الملك المعظم، لتستمر المسيرة المباركة لجلالة حفظه الله ورعاه.
الخزاعي: مضامين كلمة وزير الداخلية سطّرت واقعًا ملموسًا لتعابير أبناء البحرين إلى ذلك أوضح الدكتور محمد علي الخزاعي رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس أن افتتاح المنشآت الجديدة لمعسكر سافرة يعكس مدى اهتمام جلالة الملك المعظم بأداء منتسبي شرطة البحرين والحرص على دعمهم ورعايتهم، وتقديره حفظه الله لإخلاصهم وتضحياتهم في أداء واجبهم الوطني من أجل الحفاظ على أمن المملكة وضمان استقرارها. وأعرب الخزاعي عن شكره وتقديريه للفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، وجميع منتسبي وزارة الداخلية على جهودهم المبذولة في سبيل حفظ أمن الوطن والمواطنين، مشيدًا بمضامين كلمة معاليه التي سطّرت واقعًا ملموسًا لتعابير أبناء البحرين نحو جلالة الملك المعظم، وكانت الكلمة بمثابة نيابة عن البحرينيين إلى قائدهم المعظم وهي مسؤولية وطنية اختطّها معالي وزير الداخلية، فله منّا كل الشكر والتقدير لدوره البارز في دعم الشراكة والانتماء الوطني وتقوية اللحمة الوطنية.
حمزة: كلمة الوزير أكدت رؤية جلالة الملك نحو أهمية البناء والتطوير والتحديث أشاد الدكتور رياض يوسف حمزة بكلمة معالي وزير الداخلية التي عبّرت عن مدى حب وولاء كل مواطن لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، فهو صاحب القيادة الحكيمة، وأكدت رؤية جلالته نحو أهمية البناء والتطوير والتحديث وتهيئة السبل كافة تحقيقًا للاستقرار والطمأنينة والنماء، فجلالته صاحب المروءة الوطنية والضمير والوجدان، إن ضاق بالأمر رأي، أو ألّم خطب أو ضيم، فالملك للبحرين موضع الأمل وعنوان الحكمة والإباء.
نجم: كلمة وزير الداخلية تعبّر عمّا يحمله المواطنون من صادق الحب والولاء لجلالة الملك المعظم من جانبه قال الدكتور راشد نجم رئيس أسرة الأدباء والكتاب إن تفضل جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه بالزيارة الكريمة لافتتاح المنشآت الجديدة في معسكر سافرة تزامنًا مع احتفالات البلاد بالأعياد الوطنية ليعكس دلالة واضحة لا تخطئها العين على حرص واهتمام ورعاية جلالته المتواصلة لمنسوبي شرطة البحرين، والتقدير من جلالته لإخلاص وتضحيات رجال الأمن في أداء الواجب الوطني المنوط بهم حفاظا على الأمن والنظام، انطلاقًا من رؤية جلالته نحو أهمية البناء والتطوير والتحديث وتهيئة كافة السبل لتحقيق الاستقرار والطمأنينة والنماء.
خضوري: كلمة وزير الداخلية عكست مشاعر وطنية للعزيمة والإصرار والولاء للوطن وأعربت عضو مجلس الشورى نانسي دينا إيلي خضوري عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني ولجنة حقوق الإنسان عن خالص التهنئة لمعالي الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية وكافة منتسبي الوزارة على افتتاح مبنى القيادة والمنشآت الجديدة بمعسكر سافرة، وذلك برعاية ملكية سامية من لدن جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، وهو ما يعكس التقدير الرفيع الذي يحظى به رجال الأمن والشرطة، والدعم المتواصل لهم للمضي قدمًا في أداء واجبهم الوطني بما يواكب مسارات التطوير والتحديث من أجل مزيد من الرفعة للوطن. ونوّهت خضوري بما جاء في كلمة وزير الداخلية في هذه المناسبة من مشاعر وطنية تعكس روح العزيمة والإصرار والولاء للوطن والتي يتمتع بها رجال الأمن في مواجهتهم لمختلف المواقف والتحديات، واضعين نصب أعينهم إعلاء شأن الوطن وحفظ مكتسباته، منوهة بالتضحيات الكبيرة التي قدّموها بكل كرامة وعزة، لينعم الوطن والمواطن والمقيم بأمن وسلام دائم، متوجّهة بوافر التقدير والاعتزاز لمنتسبي وزارة الداخلية على ما يضطلعون به من دور فاعل ومهم في إرساء النظام والأمن وفق معايير إنسانية تراعي مصالح الجميع.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا المعظم حفظه الله ورعاه لجلالة الملک المعظم صاحب الجلالة الملک کلمة وزیر الداخلیة جلالة الملک المعظم المنشآت الجدیدة وزارة الداخلیة شرطة البحرین کل مواطن ا یحمله
إقرأ أيضاً:
بعد وفاة طفلة.. وزير الداخلية التركي يتعهد بإعدام ملايين الكلاب الضالة
تعهد وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، بتنفيذ قانون يهدف إلى إزالة ملايين الكلاب الضالة من الشوارع بشكل كامل، وذلك في أعقاب وفاة طفلة تبلغ من العمر عامين بعد تعرضها لهجوم من قبل قطيع من الكلاب الضالة.
وأقر البرلمان التركي هذا التشريع الصيف الماضي، والذي وصفته جماعات الرفق بالحيوان بأنه "قانون المذبحة"، لكن تنفيذه ظل محدودا حتى الآن.
وينص القانون على قيام البلديات بجمع الكلاب الضالة وإيوائها في ملاجئ لتطعيمها أو تعقيمها قبل إتاحتها للتبني.
كما يسمح القانون بإعدام الكلاب التي تعاني من أمراض مميتة أو تشكل خطرا على صحة البشر. ومع ذلك، لم يتم تنفيذ القانون بشكل كامل من قبل السلطات البلدية، مما أثار انتقادات واسعة.
وأكد وزير الداخلية التركي في رسالة فيديو نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي: "إما أن تقوم البلديات بهذه المهمة، أو سأستخدم كل الصلاحيات التي يمنحني إياها القانون لضمان التنفيذ الكامل".
وتوفيت الطفلة رنا السلجي، التي تعرضت لهجوم من قبل قطيع من الكلاب الضالة في مدينة قونية بوسط تركيا يوم الجمعة الماضي. وأثارت الحادثة موجة من الغضب والاحتجاجات حول وجود ما يقدر بأربعة ملايين كلب ضال في شوارع تركيا والمناطق الريفية.
وقد فتحت السلطات تحقيقا جنائيا حول الحادث، بينما بدأت بلدية قونية في جمع الكلاب الضالة من الشوارع. كما أكد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن الحكومة "تتخذ خطوات حازمة لضمان تنفيذ القانون".
ووفقا لتقرير صادر عن جمعية "الشوارع الآمنة والدفاع عن الحق في الحياة"، وهي منظمة تدعو إلى إزالة الكلاب الضالة من الشوارع، فقد لقي 65 شخصا حتفهم في هجمات كلاب ضالة منذ عام 2022. وتخشى جماعات الرفق بالحيوان من أن يؤدي تنفيذ القانون إلى قتل الكلاب أو إيداعها في ملاجئ مكتظة ومهملة.
وعندما تم إقرار القانون، تعهد حزب المعارضة الرئيسي بأن بلدياته لن تنفذ عمليات جمع الكلاب الضالة، مما يعكس الانقسام الحاد في الرأي العام التركي حول هذه القضية.
وتثير قضية الكلاب الضالة انقساما واسعا في المجتمع التركي، حيث يرى البعض أن هذه الكلاب تشكل خطرا على الصحة العامة، بينما يعتبر آخرون أنها جزء من الحياة اليومية ويجب التعامل معها بإنسانية.
وقد عبر وزير العدل السابق، عبد الحميد غول، عن تعاطفه مع الحيوانات خلال جائحة كوفيد-19، حيث نشر صورة له وهو يداعب كلبا مع تعليق: "يجب ألا نتخلى عن أصدقائنا من الحيوانات في هذه الأيام الصعبة".
جاء هذا المنشور في الوقت الذي كانت الحكومة تشجع علنا على إطعام الحيوانات الضالة خلال جائحة كوفيد-19.
وفي الوقت نفسه، شهدت المدن التركية مظاهرات حاشدة خرج فيها الآلاف للمطالبة بإلغاء القانون، الذي وصفه النشطاء بأنه "قاس" و"غير إنساني". كما امتدت الاحتجاجات إلى دول أوروبية، حيث حذر المتظاهرون من أن تنفيذ هذا القانون قد يثني السياح عن زيارة تركيا.
وألقى بعض المنتقدين باللوم على الحكومة لعدم تطبيقها اللوائح السابقة التي كانت تتطلب الإمساك بالكلاب الضالة، وخصيها أو تعقيمها، ثم إعادتها إلى حيث وجدت.
ويرى هؤلاء أن الإهمال في تنفيذ هذه السياسات هو السبب الرئيسي وراء تزايد أعداد الكلاب الضالة في الشوارع التركية.
Relatedتركيا: حشود غفيرة في إسطنبول احتجاجا على إقرار مقترح قانون يمكن أن يؤذي الكلاب الضالةالآلاف يحتجون في اسطنبول ضد مشروع قانون جديد بشأن الكلاب الضالةتركيا توافق على مشروع تنظيم الكلاب الضالة وناشطون يحذرون: يحمل رائحة الموتومن جانبه، نشر اتحاد حقوق الحيوان في تركيا (HAYTAP) مقطع فيديو على موقع "إكس" يظهر الكلاب والقطط الضالة وهي تتعايش بسلام مع الناس في الشوارع والمتاجر وحتى في شبكة المترو.
ويهدف الفيديو إلى إظهار أن هذه الحيوانات يمكن أن تكون جزءا من الحياة اليومية دون أن تشكل تهديدا، إذا ما تم التعامل معها بشكل صحيح وإنساني.
وتذكر منظمة "HAYTAP" لحقوق الحيوان على موقعها الإلكتروني، أنه في عام 1910، وبهدف "تغريب" إسطنبول قبل سقوط الإمبراطورية العثمانية، أمر السلطان بنقل عشرات الآلاف من الكلاب الضالة من المدينة إلى جزيرة قريبة.
ولم يكن في الجزيرة أي موارد من طعام أو ماء، مما أدى إلى موت الكلاب جوعا أو غرقا أثناء محاولتها العودة سباحة إلى البر الرئيسي.
وتشير السجلات التاريخية إلى أن سكان إسطنبول كانوا يسمعون عواء الكلاب الجائعة من الجزيرة، مما خلف صدمة نفسية لدى الكثيرين.