أمراة خمسينية تثير الجدل بفقدان نصف وزنها في وقت قياسي.. أعرف القصة منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، أمراة خمسينية تثير الجدل بفقدان نصف وزنها في وقت قياسي أعرف القصة،أثارت إيما ، البالغة من العمر 52 عامًا الكثير من الجدل بفقدانها لأكثر من نصف وزنها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أمراة خمسينية تثير الجدل بفقدان نصف وزنها في وقت قياسي.. أعرف القصة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثارت إيما ، البالغة من العمر 52 عامًا الكثير من الجدل بفقدانها لأكثر من نصف وزنها ، بعد أن خاضت مغامرة مع زوجها بمحاولة فقدانها وزنها الزائد لتبدو أكثر رشاقة للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لزواجهما بعد أن كانت تعاني من السمنة في العام السابق . فقدت الأم لطفلين نصف وزنها بفضل جراحة إنقاص الوزن في Weight Loss Riga ، وانتقلت من 23 ونصف رطا إلى 10 أرطال 6 أرطال.
وفقا لموقع express شاركت إيما قصتها وقالت: "كنت أتناول حمية اليويو طوال حياتي ، لقد جربت كل الأنظمة الغذائية ولم تستطع الحفاظ على وزنها .
أشارت إلى أنها كانت في مرحلة ما قبل الإصابة بالسكري ، وكان لديها ارتفاع في ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول في الدم
اعترفت إيما بأنها واجهت صراعًا طوال حياتها مع الطعام وعدم نجاح أي من الأنظمة الغذائية التي جربتها على المدى الطويل ، قررت إجراء جراحة إنقاص الوزن بعد أن شاهدت مدى نجاح جراحة إنقاص الوزن التي أجراها أحد الأصدقاء.
بعد إجراء جراحة علاج البدانة ، حصلت على الدعم المستمر من اختصاصي تغذية تحت الطلب ساعدها في الحفاظ على وزنها وهي الآن فخورة بكونها ترتدي مقاس أقل قد يصل إلى النصف
قالت: "سنحتفل أنا وزوجي بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين لزواجنا من خلال القيام أخيرًا بمغامرة zipline ، وستكون طريقة لطيفة للاحتفال بالمدى الذي وصلنا إليه في رحلة إنقاص وزني".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“ترقبوا الخبر الكبير من إفريقيا”.. تصريحات ترامب تثير الجدل
#سواليف
أثارت #تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب خلال رده على أسئلة الصحفيين جدلا واسعا حول #الدور_الأمريكي في #إفريقيا خاصة فيما يتعلق بتسوية #الصراعات.
وقال ترامب: “ترقبوا خبرا كبيرا من إفريقيا، حيث أشارك في تسوية الحروب العنيفة والصراعات”، مشيرا إلى أن العديد من هذه الأحداث وقعت خلال إدارته دون أن يعرف السبب، لكنه أكد أن إدارته قامت بعمل “غير مسبوق” في تسويتها ووضعها على طريق السلام. وتأتي هذه التصريحات في سياق اهتمام متزايد بالملف الليبي، حيث تعتبر ليبيا نقطة محورية في الاستراتيجية الأمريكية تجاه إفريقيا، خاصة مع تصاعد التحديات السياسية والأمنية في المنطقة.
وفي سياق متصل وضمن وجهات نظر سياسية حول الوضع في ليبيا أشار المحلل السياسي حسام الدين العبدلي في تعليق خاص لقناة RT، أشار إلى أن إفريقيا بدأت تخرج تدريجيا من هيمنة الولايات المتحدة، مع دخول جهات دولية جديدة وتشكل تحالفات إفريقية مع قوى غير موالية للغرب. وأوضح أن تصريحات ترامب حول الصراعات التي وقعت خلال إدارته تعكس فترة ما قبل ولاية جو بايدن، حيث شهدت إفريقيا صراعات عسكرية وسياسية وانقسامات جغرافية.
وفيما يخص ليبيا أكد العبدلي أنها تعد حالة خاصة، مشيرا إلى تصريحات مسعد بوليس مستشار ترامب لشؤون الشرق الأوسط، التي ألمحت إلى قرب التوصل إلى حل سياسي يشمل جميع الأطراف.
وأضاف العبدلي أن الانقسام الليبي يضر بالمصالح الأمريكية والأوروبية، متهما الولايات المتحدة باتباع سياسة إضعاف الدول العربية والإسلامية، بما في ذلك ليبيا عبر دعم الحروب بشكل غير مباشر.
وأشار إلى أن ليبيا أصبحت “بوابة” لخلق مشكلات للأمريكيين في إفريقيا، خاصة مع تخبط قرارات ترامب، مثل خطته لسحب قوات “أفريكوم” ودمجها تحت قيادة القوات الأمريكية في أوروبا.
من جانبه أكد المحلل السياسي موسى بوقويطين لـ RT أن الولايات المتحدة تظهر اهتماما متزايدا بالملف الليبي، لا سيما بعد زيارة السفينة الحربية الأمريكية “ماونت ويتني” إلى طرابلس وبنغازي.
وأوضح أن هذه الزيارة حملت رسائل أمنية وسياسية ركزت بشكل أساسي على توحيد المؤسسة العسكرية الليبية وتشكيل قوة مشتركة مع منع التشكيلات المسلحة من التدخل في المؤسسات السيادية، مثل البنك المركزي.
وأشار إلى وجود زيارات متبادلة بين الأطراف الليبية والأمريكية تركز على قطاعي النفط والمال، مما يعكس أولويات واشنطن الاقتصادية في ليبيا.
ومع ذلك عبر بوقويطين عن شكوكه في قدرة الولايات المتحدة على بلورة حل سياسي شامل للأزمة الليبية، معتبرا أن التركيز الأمريكي ينصب أكثر على الأبعاد الأمنية والاقتصادية.
في المقابل وفيما يتعلق بالتحركات الأمريكية ولقاء واشنطن المرتقب لتوحيد الجيش الليبي فوفقا لمصادر RT دعت واشنطن مؤخرا قيادات سياسية وعسكرية ليبية لزيارة الولايات المتحدة خلال الأيام المقبلة، بهدف مناقشة الأزمة الليبية مع التركيز على توحيد الجيش الليبي وتشكيل قوة عسكرية مشتركة.
وتأتي هذه الدعوة في إطار سعي واشنطن لتعزيز نفوذها في ليبيا، خاصة في ظل التحديات التي تواجهها من قوى دولية أخرى في إفريقيا.
كما تظهر الزيارات الأمريكية الأخيرة مثل زيارة السفينة “ماونت ويتني”، محاولات لتعزيز التنسيق الأمني والسياسي مع الأطراف الليبية، مع إيلاء اهتمام خاص بقطاع النفط والمؤسسات المالية.
ومع التحركات الأمريكية الأخيرة يبقى السؤال حول مدى قدرة واشنطن على تحقيق استقرار حقيقي في ليبيا، أم أن تركيزها سيظل محصورا في المصالح الأمنية والاقتصادية.