السفير نقلي يستقبل وفداً من الطلاب الدارسين بمصر
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
استقبل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية أسامة بن أحمد نقلي، في مقر السفارة، اليوم، وفداً من الطلاب والطالبات السعوديين الدارسين بمصر، بحضور القائم بأعمال الملحق الثقافي بالقاهرة، الدكتور منصور بن زيد الخثلان، وعدد من أعضاء السفارة.
واطمأن السفير نقلي خلال اللقاء، على سير الدراسة للطلبة، واستمع إلى استفساراتهم ومقترحاتهم، والتحديات التي يواجهونها لتقديم المزيد من الدعم والخدمات لهم في مسيرتهم التعليمية في مصر.
كما قدَّم النصائح والتوجيهات لأبنائه وبناته الدارسين، معرباً عن تمنياته لهم بالتوفيق والنجاح، داعياً إياهم إلى الجد والمثابرة، وأن يكونوا خير سفراء لوطنهم خلال فترة دراستهم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السفير أسامة نقلي
إقرأ أيضاً:
توضيح من سفارة إيران بلبنان حول صحة السفير وشائعة فقدان بصره
نفت السفارة الإيرانية في لبنان ما وصفتها بـ"الشائعات المتداولة" بشأن الحالة البصرية والوضع الصحي للسفير الإيراني مجتبى أماني الذي أصيب أمس الثلاثاء في تفجير أجهزة الاتصالات اللاسلكية لعناصر حزب الله في العاصمة اللبنانية بيروت.
وذكرت السفارة -في منشور لها على منصة إكس- أن "علاج السفير يسير بشكل جيد ولا أساس للشائعات المتداولة" بشأن وضعه الصحي.
يذكر أن عددا من النشطاء والإعلاميين الإيرانيين كانوا قد ذكروا في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي أن إصابة السفير الإيراني خطيرة على مستوى العين، وتحدثوا عن فقدانه البصر جراء التفجيرات.
وكانت السفارة الإيرانية في بيروت قد ذكرت في وقت سابق أن السفير الإيراني في لبنان أصيب بجروح سطحية جراء التفجيرات وأنه بصحة جيدة.
أفادت التقارير من لبنان بأن السفير الإيراني في لبنان "مجتبى أماني" فقد بصره نتيجة انفجار جهاز بيجر. pic.twitter.com/53Vs0FyJ2y
— Adel Al-soiedi عادل السويدي (@ASoiedi) September 18, 2024
وتحدثت وكالة أنباء فارس الإيرانية عن أنه تم نقل السفير إلى المستشفى.
كما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن حارسين شخصيين للسفير أصيبا في الانفجار، في حين نقلت صحيفة فايننشال تايمز عن مسؤول إيراني تأكيده أن حالة السفير جيدة، وأن أي عضو بفريقه الدبلوماسي لم يصب في الانفجار.
يشار إلى أن 9 أشخاص، بينهم طفلة، قتلوا أمس وأصيب نحو 2750 أغلبهم من عناصر حزب الله في جنوبي لبنان والضاحية الجنوبية في بيروت، بعد انفجار أجهزة الاتصال اللاسلكي (البيجر) التي كانوا يستخدمونها.
وقال مصدر أمني لبناني للجزيرة إن أجهزة الاتصال التي تعرضت للتفجير تم استيرادها قبل 5 أشهر.
كما كشف موقع المونيتور الأميركي عن مصادر استخباراتية إقليمية رفيعة المستوى أن إسرائيل مسؤولة عن تنفيذ الهجوم بأجهزة البيجر في لبنان وأنها عجلت تنفيذ العملية بعد أن جمعت معلومات استخباراتية تفيد بأن اثنين من أعضاء حزب الله اكتشفا اختراق الأجهزة.