هالة صدقي توجه رسالة لعمرو دياب بعد حفله في الساحل (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
وجهت الفنانة هالة صدقي، رسالة للفنان عمرو دياب، تشيد من خلالها في حفله الذي أقيم أمس الجمعة بالساحل الشمالي، بحضور عدد كبير من نجوم الفن.
أخبار متعلقة
رقص وغناء ياسمين عبدالعزيز على أغنية «رايقة» لـ عمرو دياب (فيديو)
أغنية «قولي اسمي» لعمرو دياب الأعلى استماعا على أنغامي في الوطن العربي
عمرو دياب يعلن موعد طرح أول دويتو مع ابنه عبدالله (فيديو)
ونشرت هالة صدقي، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مقطع فيديو من حفل عمرو دياب بالساحل الشمالي، وعلقت قائلة: «عمرو دياب وأول حفلات الساحل ، نجاح عمرو أنه عرف يستمر بهذا القدر من النجاح، وهذا الحب لعدة أجيال».
وأضافت: «كل أغنيه لها ذكرى وتاريخ، بجد نجم مش عادي، والأجمل أن جمهوره من كل الأعمار، شكرا يا عمورة اسعدتنا جدا جدا النهارده وحفلة غير عادية».
View this post on Instagram
A post shared by Hala Sedki (@halasedkiofficial)
نجوم حفل عمرو دياب في الساحل
وحرص عدد كبير من نجوم الفن، على حضورهم حفل النجم عمرو دياب، وكان أبرز الحاضرين كل من: الفنانة مي سليم، الشاعر والسيناريست أيمن بهجت قمر، والملحن عزيز الشافعي، الفنان شيكو، والفنانة نسرين أمين، والفنانة هالة صدقي.
وبدأ دياب حفله بأغنيته الشهيرة «يا أنا يا لأ»، وقدم أيضا نخبة من أغنياته القديمة، منها «حبيبي يا نور العين»، و«قمرين»، و«حبيبي ولا على باله»، و«شوّقنا».
هالة صدقي الفنانة هالة صدقي عمرو دياب الفنان عمرو دياب حفل عمرو دياب عمرو دياب في الساحل الشمالي اغاني عمرو ديابالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين عمرو دياب الفنان عمرو دياب حفل عمرو دياب عمرو دياب في الساحل الشمالي عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
ضبط 8 حاويات معدة للتهريب في منفذ ميناء أم قصر الشمالي
ديسمبر 26, 2024آخر تحديث: ديسمبر 26, 2024
المستقلة/- أعلنت هيئة المنافذ الحدودية، اليوم الخميس، عن نجاحها في ضبط 8 حاويات معدة للتهريب في منفذ ميناء أم قصر الشمالي، في خطوة جديدة ضمن سلسلة جهود الدولة للحد من الأنشطة غير القانونية في الموانئ العراقية. هذا الضبط جاء نتيجة للتحقيقات الدقيقة والتفتيش المكثف الذي تقوم به الجهات المختصة في المنافذ الحدودية، ما يعكس حرص الحكومة على حماية الاقتصاد الوطني وضمان سلامة المواطنين.
تفاصيل الحاويات المضبوطةوأوضح المتحدث الرسمي باسم هيئة المنافذ الحدودية، علاء الدين القيسي، في تصريح له لوكالة الأنباء العراقية (واع)، أن الحاويات الثمانية كانت تخضع للتفتيش في نقطة البحث والتحري بمنفذ ميناء أم قصر الشمالي. وبعد تدقيق المعاملات الجمركية والكشف عن البضائع، تم اكتشاف أن هذه الحاويات تحتوي على مجموعة من المواد غير المصرح بها، مما يشير إلى محاولة تهريبها إلى السوق العراقية.
من بين البضائع المضبوطة كانت هناك أدوية بشرية مختلفة، مستلزمات طبية، شواصي دراجات نارية، قرطاسية، ألعاب أطفال، وعطور، وهي جميعها مواد محظورة أو غير مصرح بها وفقاً للشروط والضوابط الجمركية. ما يزيد من خطورة هذه المواد هو إمكانية تأثيرها على الصحة العامة، خصوصًا الأدوية والمستلزمات الطبية التي يمكن أن تكون غير مطابقة للمعايير أو قد تحتوي على مواد ضارة.
إجراءات الهيئة واتهام الجهات المختصةوأشار القيسي إلى أن الهيئة قد قامت باتخاذ الإجراءات اللازمة ضد الحاويات المضبوطة، حيث تم تنظيم محضر ضبط أصولي بشأن الحادثة. وبعد ذلك، تم إحالة جميع الحاويات والبضائع المضبوطة إلى الجهات المختصة التي ستتولى متابعة القضية واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة. وتعتبر هذه الخطوة جزءًا من جهود أوسع تسعى الدولة من خلالها إلى مكافحة تهريب البضائع غير القانونية، والتي قد تشكل تهديدًا للأمن الاقتصادي والصحي في العراق.
محاربة الأنشطة غير القانونيةيُعد تهريب البضائع أحد التحديات الكبيرة التي تواجهها العراق، خاصة في المنافذ الحدودية والموانئ. وتدرك هيئة المنافذ الحدودية أهمية التصدي لهذه الأنشطة غير القانونية، التي تشمل تهريب السلع الاستهلاكية، والمعدات الطبية، وغيرها من المواد التي قد تشكل خطرًا على المواطن العراقي.
وتعكس هذه الحادثة التزام الحكومة العراقية بتطبيق الإجراءات القانونية بحزم ضد الممارسات غير القانونية في المنافذ الحدودية، والحرص على تعزيز مراقبة الشحنات المارة عبر الموانئ، وهو ما يسهم في تقليل حجم التهريب الذي يعرض الاقتصاد الوطني لمخاطر متعددة.
التأثيرات المحتملة على الاقتصاد والصحة العامةيُعتبر ضبط مثل هذه الشحنات غير القانونية خطوة حاسمة في حماية السوق العراقية من السلع المقلدة أو غير المصرح بها. المواد المضبوطة قد تتسبب في أضرار صحية جمة في حال استخدامها من قبل المواطنين، سواء كانت أدوية غير مطابقة للمعايير أو مستلزمات طبية قد تؤدي إلى مضاعفات صحية.
من الناحية الاقتصادية، يساعد ضبط هذه الحاويات على تقليل تأثير التهريب على الاقتصاد المحلي، خاصة فيما يتعلق بتجارة المواد المقلدة والتهريب التجاري الذي قد يضر بالصناعات المحلية ويؤثر على استقرار السوق.
الخلاصةتعد جهود هيئة المنافذ الحدودية في ضبط شحنات التهريب جزءًا من رؤية حكومية واسعة لمكافحة الأنشطة غير القانونية، والحد من تأثيراتها السلبية على الصحة العامة والاقتصاد الوطني. ويشكل هذا الإجراء خطوة حاسمة نحو تحقيق بيئة تجارية أكثر أمانًا ونزاهة في العراق، ويعكس التزام السلطات بتطبيق القانون ومعاقبة المهربين لضمان سلامة المواطنين وحماية الاقتصاد الوطني.