عاد الدولي الجزائري محمد امين عمورة للحديث عن بدايته الأولى في ممارسة كرة القدم أين ترعرع في مدينته بجيجل في الشرق الجزائري.

وقال عمورة لدى استضافته من قبل قناة ” 7 sur7″ البلجيكية، اليوم الثلاثاء عن البدايات  “كبرت في منطقة وسط الجبال بدأت ممارسة كرة القدم في سن 11، كانت الظروف صعبة جدا،  كما عانيت كثيرا في وفاق سطيف،وصل بي الأمر إلى التوقف عن اللعب، لم أكن أملك المال وعائلتي كانت بعيدة عني”.

كما أضاف “توقفت لأسبوع و قررت التوجه لمساعدة والدي لكن المدربين ألحوا على عودتي ولم يتركوني أتوقف”.

وأردف اللاعب السابق لوفاق سطيف” وجدت أشخاص في سطيف ساعدوني صراحة، أشكرهم كثيرا، والحمد لله كان لهم الفضل في وصولي إلى هذا المستوى”.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“روس كوسموس”: مهمات “فيغا” كانت بمثابة انتصار حقيقي للعلوم الوطنية

روسيا – كانت مهمات المحطات الآلية بين الكواكب “Vega-1″ و”Vega-2” بمثابة انتصار حقيقي للعلوم الوطنية السوفيتية، بالإضافة إلى التعاون الدولي في مجال استكشاف الفضاء.

وتشير مؤسسة “روس كوسموس” في بيانها بمناسبة الذكرى الأربعين لإطلاق المركبتين “Vega-1″ و”Vega-2” إلى كوكب الزهرة، إلى أن “مشروع فيغا كان بمثابة انتصار للعلوم الوطنية والتعاون الدولي في دراسة الفضاء. وقد ساعد المشروع على تحقيق العديد من الإنجازات العلمية والتقنية. وكان الجزء الباليستي المعقد جدا من البرنامج هو الجمع بين الرحلة إلى كوكب الزهرة والمذنب هالي”.

ويذكر أن المركبة “Vega-1” والمركبة “Vega-2” أطلقتا إلى الفضاء في 15 و21 ديسمبر عام 1984 على التوالي وبعد رحلة استغرقت ستة أشهر، ولمست وحدة الهبوط سطح كوكب الزهرة في 11 و15 يونيو 1985 على التوالي، وفي مارس 1986، حلقت المركبات على مسافة 8.9 ألف كيلومتر، و8 آلاف كيلومتر من نواة المذنب هالي.

المحطة “فيغا 1”

وقد جلبت هذه المهمة نتائج علمية فريدة من نوعها، فمثلا لأول مرة يتم وضع منطاد مسبار في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، ما سمح بدراسة غلافه الجوي. وقياس تركيز حمض الكبريتيك في السحب، كما اكتشف وجود الكلور وربما الفوسفور في الغلاف الجوي للكوكب.

أما عند التحليق بالقرب من المذنب هالي التقطت لأول مرة صورا لنواته والحصول على معلومات عن التركيب للكيميائي لغباره. وقد تمكن العلماء بمساعدة المركبتين من معرفة أن تركيب المذنب يحتوي على ذرات الهيدروجين والأكسجين والكربون وجزيئات أول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكربون، بالإضافة إلى معادن وبخار ماء. وقد أرسلت المركبتان إلى الأرض أكثر من 1.5 ألف صورة للمذنب.

وتجدر الإشارة، إلى أن المعلومات التي حصل عليها العلماء من المركبتين ساعدت على تحسين مسار الجهاز الأوروبي Giotto والاقتراب من المذنب هالي إلى مسافة 600 كلم.

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • دزيري: “كنا عازمين على تحقيق الفوز في سطيف”
  • الزمالك يعلن وصول مدرب الأحمال الجزائري
  • نادي بارادو يفاجئ وفاق سطيف ويحرمه من تصدر الدوري الجزائري
  • “الجياسكا” ترتقي لصدارة الرابطة المحترفة و وفاق سطيف يسقط داخل الديار أمام أتلتيك بارادو
  • وزارة الرياضة تطلق النسخة العاشرة لدوري خماسيات كرة القدم للأندية والمراكز الشعبية
  • مخطط الأحمال الجزائري فى تدريبات الزمالك غدا
  • نقل الكاتب الجزائري المعتقل في الجزائر بسبب آرائه الى المستشفى
  • استمرار انخفاض درجات الحرارة في “الشمالية”
  • “الملكية الفكرية” تبدأ ممارسة دورها كهيئة بحث دولي
  • “روس كوسموس”: مهمات “فيغا” كانت بمثابة انتصار حقيقي للعلوم الوطنية