"أبو مازن": المساعدات الحالية لا تكفي.. وضغطنا لفتح معبر كرم أبو سالم
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، إنه منذ الثامن من أكتوبر والسلطة الفلسطينية تقول أنه لا بد من وقف القتال وقفا شاملا، مشيرا إلى أنهم يهدفون من أول أيام الحرب على غزة فتح الأبواب للمساعدات الإنسانية، لأنه حتى الآن حجم المساعدات لاتكفي ولا تؤدي الغرض".
بث مباشر مباراة مانشستر يونايتد وأستون فيلا اليوم بالدوري الإنجليزي (البوكسينج داي) | تويتر رابط سريع بجوده عالية يلا شوت مباشر الآن.. بث مباشر مباراة مانشستر يونايتد ضد أستون فيلا بالدوري الإنجليزي "البوكسينج داي" | توتير اليوم جودة عالية HD فتح معبر كرم أبو سالم
وكشف "عباس"، خلال حواره مع الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة أون أنه تم الضغط من أجل فتح معبر “كرم أبو سالم” لتوصيل المساعدات، مشيرا إلى أن الدولة المصرية ساعدت في هذا الأمر.
يطلقون النار في كل مكانوأشار إلى أن الأمر الثالث الذي تهدف له السلطة الفلسطينية، هو منع هجرة الفلسطينين خارج وطنهم، حيث يحدث نزوح داخلي، لأنهم يطلقون النار في كل مكان، فيرحل الفلسطينيون من مكان إلى مكان، وإسرائيل تدفعهم من شمال غزة إلى خان يونس ثم إلى رفح".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن فتح معبر كرم أبو سالم السلطة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
انطلاق ملتقى “عين على المستقبل” لفتح آفاق جديدة في التعاون المعرفي
انطلق اليوم، ملتقى “عين على المستقبل” في نسخته الثانية، برعاية معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، وحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، ومساعد المدير العام للعلوم الطبيعية في اليونسكو ليديا بريتو، وذلك في مقر مؤسسة موهبة بالرياض.
وتضمن الملتقى الذي تنظمه مؤسسة عبدالله الفوزان للتعليم، بالشراكة مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، وبدعم من اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، تجربة ملهمة، و3 جلسات حوارية ناقشت التحديات والفرص في بناء جيل متمكن علميًا وتقنيًا.
ويهدف الملتقى إلى تبادل الرؤى والأفكار وفتح آفاق جديدة في التعاون المعرفي لتحقيق التنمية المستدامة من خلال تقديم حلول ابتكارية لصنع مستقبل جديد يعزز الوعي العام، ويحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال تطوير ودعم تعليم العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات.
وشارك في أولى جلسات الملتقى أعضاء لجنة تحكيم النسخة الثانية لجائزة اليونسكو الفوزان الدولية في حوار مفتوح، للاستفادة من تجاربهم وإثراء النقاش المعرفي، وقدمت الجلسة الثانية شخصيات بارزة من رابطة موهبة، وخصصت الجلسة الثالثة لمجموعة من خبراء “ستيم”.
وأكدت الرئيسة التنفيذية لجائزة اليونسكو الفوزان الدولية الدكتورة ندى النافع، أن الجائزة تُعد جسرًا يربط العقول الشابة عبر القارات، وأن مؤسسة عبدالله الفوزان للتعليم تدعمهم وترافقهم في رحلة نحو الابتكار وتزودهم بالأدوات ليحولوا الفضول إلى حلول.
وقبل الافتتاح، جذبت التجارب العلمية النوعية التي شهدها المعرض المصاحب رواد وزوار الملتقى، إذ اشتمل على طرق عديدة تمكنهم من استكشاف التكنولوجيا بطريقة تفاعلية تعزز فضولهم في مجالات التكنولوجيا والابتكار والذكاء الاصطناعي.
يذكر أن جائزة اليونسكو الفوزان الدولية انطلقت في أكتوبر (2021م)، وحظيت بالموافقة بالإجماع خلال الدورة (212) للمجلس التنفيذي في باريس، وتُعد أول جائزة دولية سعودية تطلق تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونسكو”، تستهدف رعاية وتشجيع المواهب الشابة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.