محمود عباس للعالم: الشعب الفلسطيني يستحق الحياة والاستقرار
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال الرئيس محمود عباس، أبو مازن الرئيس الفلسطيني، إن الأمل في الشعب الفلسطيني مازال موجود ولن يذهب، وهو مازال متواجد من أجل أن يبث الأمل في نفوس الشعب الفلسطيني، "الأمل جاي تحت أي ظروف".
محمود عباس يتحدث عن الشعب الفلسطينيوأضاف "عباس"، خلال لقاء خاص مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع من خلال قناة "أون"، أن الأهالي في غزة شهدوا مصائب كبيرة، ولكن الأمل قادم، وستبقى غزة وتعود كما كانت وأفضل مما كانت رغم أنف المعتدين وأنف إسرائيل.
وتابع، أن الدولة الفلسطينية تشملها غزة والقدس، وستعود، وستكون دولة فلسطينية قوية، تعيش بين دول العالم، موجها رسالة للعالم: "أرجو أن يفهموا أن الشعب الفلسطيني يستحق الحياة، ويستحق الاستقرار ولا يوجد شعب في الدنيا جلس تحت الاحتلال في العالم إلا الشعب الفلسطيني وهذا أمر لا يجوز على الإطلاق، نستحق العيش أحرار في أمورنا وحياتنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الفلسطيني محمود عباس الشعب الفلسطيني برنامج كلمة أخيرة لميس الحديدي الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
تظاهرة في السويد تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمخططات التهجير
الجديد برس|
رفض المئات في العاصمة السويدية ستوكهولم، أي خطط أو مقترحات لتهجير الشعب الفلسطيني قسراً من قطاع غزة.
وشارك المئات في تظاهرة بمنطقة أودن بلان في ستوكهولم، مرددين هتافات منددة بدعوات التهجير القسري.
وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات مثل “لا للتهجير القسري ولا للإبادة الجماعية”، و”المدارس والمستشفيات تتعرض للقصف”.
وطالب المشاركون في الفعالية بفرض حظر على “إسرائيل” بسبب الإبادة الجماعية التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
ومنذ 25 يناير الماضي، يروّج الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
وتعمل مصر على بلورة خطة عربية شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، خشية تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير.
وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.