قال خالد محمد، بطل مصر السابق في الفروسية، إنه لن يتحدث عن تشويه المهندس هشام حطب، رئيس اتحاد الفروسية المصري، لتاريخه، مؤكدا أنه تم الإطاحة بسامح الدهان وعبدالفادر سعيد المصنفين عاليما بسبب المشاكل مع هشام حطب.


أضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، عبر برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن أموال اتحاد الفروسة تتجه إلى فارس واحد فقط، مشيرا إلى أن هناك تحطيما للاعبي الفروسية من جانب الاتحاد الذي يرأسه هشام حطب.


وأوضح بطل مصر السابق في الفروسية، أنه تم تقديم فواتير بقيمة 25 مليون جنيه للإعداد لبطولة أولمبياد طوكيو لم يتلق أي لاعب أموال، مشددا على أنه لابد من الكشف عما حدث في أولمبياد طوكيو مع الفارس سامح الدهان.


أضاف، أن الفارس عبدالقادر تعرض لضغوط ومضايقات لاستبعاده من الفرق والفردي في أولمبياد طوكيو، موضحا أن اتحاد الفروسية لم ينفق أي أموال على سامح الدهان أو عبدالقادر سعيد المصنفين عالميا.


وأوضح أنه قرر اعتزال الفروسية بسبب المضايقات التي تعرض لها في اتحاد الفروسية، مشيرا إلى أنه عندما يفوز شخص برئاسة اتحاد الفروسية بعمل على زيادة أعداد الأندية للحفاظ على منصبه.
وقال بطل مصر السابق، إن هناك اقتتالا، على منصب رئيس اتحاد الفروسية، مبينا أن هناك بلاغات متبادلة بيني وبين هشام حطب وتم شطب اسمه.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اتحاد الفروسیة هشام حطب

إقرأ أيضاً:

تقرير: مليار هندي ليس لديهم أموال كافية لإنفاقها

كشف تقرير اقتصادي أن أكثر من مليار هندي، من بين مليار و400 ألف، يفتقرون للمال لإنفاقه على أي سلع أو خدمات اختيارية، وفقاً لما أفاد به تقرير اقتصادي جديد.

وبحسب تقرير لشركة "بلوم فينتشرز" فإن فئة المستهلكين في البلاد، التي تشكل السوق المحتمل للمشروعات الناشئة وأصحاب الأعمال، لا تتجاوز حوالي 130 إلى 140 مليون شخص فقط، بحسب تقرير لـ"بي بي سي".

وبحسب التقرير هناك 300 مليون آخرين من المستهلكين "الناشئين" أو "الطامحين"، لكنهم منفقون مترددون، بدأوا للتو في فتح محافظهم المالية الرقمية، حيث تسهل المدفوعات الرقمية إجراء المعاملات.



ويكشف التقرير أن عدد السكان الأثرياء في الهند لا ينمو بالحجم المطلوب، رغم أن أثرياء البلاد يزدادون ثراء.

كما يكشف التقرير أن الرواج في الهند هو للمنتجات باهظة الثمن التي تلبي احتياجات الأغنياء.

وهذا واضح في مبيعات المساكن الفاخرة للغاية والهواتف الفاخرة، حتى مع تعثر مبيعات السلع المكافئة الأقل تكلفة.

وتشكل المساكن معتدلة الثمن الآن 18 في المئة فقط من إجمالي سوق الهند مقارنة بـ 40 في المئة قبل خمس سنوات. كما تستحوذ السلع ذات العلامات التجارية على حصة أكبر من السوق. ويزدهر ما يعرف بـ"اقتصاد التجارب المميزة"، إذ تحظى التذاكر باهظة الثمن لحفلات المغنين العالميين، مثل كولدبلاي وإد شيران، برواج فائق.

وتنقل "بي بي سي" عن ساجيث باي، وهو أحد معدي التقرير، قوله إن الشركات التي تكيفت مع هذه التحولات ازدهرت، وأضاف: "أولئك الذين يركزون بشكل مفرط على الجماهير العريضة أو لديهم مزيج من المنتجات ولا يقدمون سلعاً مميزة فائقة السعر فقدوا حصة السوق".

وأصبحت الهند أكثر تفاوتاً في الثراء بشكل متزايد، حيث يمتلك أعلى 10 بالمئة من الهنود الآن 57.7 بالمئة من الدخل القومي مقارنة بـ 34 بالمئة في عام 1990. وشهد النصف الأدنى انخفاض حصتهم من الدخل القومي من 22.2 بالمئة إلى 15 بالمئة.

وتشير البيانات التي جمعتها شركة "مارسيلوس إنفستمنت مانجرز" إلى أن الطبقة المتوسطة في الهند - التي كانت محركاً رئيسياً للطلب الاستهلاكي - تواجه ضغوطاً متزايدة، مع بقاء الأجور شبه ثابتة.

ويقول تقرير صدر في كانون الثاني/ يناير الماضي: "إن الدخل الخاص بنسبة 50 بالمئة الوسطى من دافعي الضرائب في الهند قد شهد ركوداً من حيث القيمة المطلقة على مدار العقد الماضي. وهذا يعني انخفاض الدخل الحقيقي إلى النصف".

ويضيف التقرير: "هذا الضغط المالي أدى إلى تدهور مدخرات الطبقة المتوسطة - حيث أكد البنك الاحتياطي الهندي مراراً أن صافي المدخرات المالية للأسر الهندية يقترب من أدنى مستوى له في 50 عاماً. وهذا التدهور يشير إلى أن المنتجات والخدمات المرتبطة بإنفاق الأسر من الطبقة المتوسطة من المرجح أن تواجه أوقاتًا صعبة في السنوات المقبلة".

ويشير تقرير مارسيليس أيضاً إلى أن الحصول على الوظائف المكتبية في المدن أصبح أكثر صعوبة، إذ يحل الذكاء الاصطناعي محل العديد الأعمال المكتبية والسكرتارية وغيرها من الأعمال الروتينية.

وأضاف التقرير: "لقد انخفض عدد المشرفين العاملين في وحدات التصنيع [كنسبة مئوية من إجمالي العاملين] في الهند بشكل كبير".


 
يذكر أن الحكومة الهندية خفضت توقعاتها لنمو الاقتصاد خلال السنة المالية الحالية التي تنتهي في آذار/ مارس الحالي إلى 6.4%، وهو أدنى معدل منذ تفشي جائحة كورونا، بحسب تقرير صادر عن وكالة بلومبيرغ.

ويعكس هذا التباطؤ تحديات الحفاظ على مكانة الهند كأحد أسرع الاقتصادات نموا عالميا. مع اعتماد الاقتصاد على الإنفاق الخاص والحكومي بنسبة 60 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، فقد تأثر النمو بتراجع إنفاق المستهلكين، وارتفاع معدلات التضخم، وتأخر تنفيذ النفقات الحكومية بسبب الانتخابات المطولة بحسب الوكالة.


مقالات مشابهة

  • بعد أن كان رمزاً للفساد والمحسوبيات.. نادي الفروسية بالديماس يفتح صفحة جديدة لفرسان سوريا دون إقصاء أو تمييز
  • الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 153 مليون جنيه
  • بالفيديو.. أمين الفتوى: عدم توزيع الميراث حرام شرعًا
  • الداخلية تكشف قضية غسيل أموال بقيمة 200 مليون جنيه
  • كيبيدي تفوز بماراثون طوكيو للسيدات
  • الجديد: لا يوجد بيت في ليبيا يخلو من بطاقة دفع إلكتروني مفعّلة
  • برج "سكايتري".. تحفة معمارية تطل على طوكيو وجبل فوجي
  • فهد القحيز: لا يوجد مدخل قانوني لمعاقبة الاتحاد بعد تغريدة احترامي للعصامي
  • تقرير: مليار هندي ليس لديهم أموال كافية لإنفاقها
  • تجديد حبس المتهم الرئيسي في قضية "منصة FBC"