شبكة انباء العراق:
2024-09-19@14:06:55 GMT

[ إبلعوها خيرٱ لكم ]

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

بقلم: حسن المياح – البصرة ..

{ كما بلعتم التي قبلها ، وستبلعون مستقبلٱ الأكثر والأمر ، والأكبر والألعن ، إذا أغواكم الشيطان الرجيم و( هبل العظيم !!! ) وزين لكم البقاء عملاء حاكمين جاثمين على صدر العراق الحبيب العظيم ….. ولا تفضحوا وتخزوا أنفسكم ، لأنكم بوجودكم الحاكم الظالم العميل ، أنتم ثمرتهم ، التي من خلالها يدوسون سيادة العراق ، و يدعسون كرامة شعبه المسلم المؤمن المستضعف …… فلا تستهتروا زيفٱ ، ولا تتبهلون كذبٱ ، وأنتم العملاء الخناث المأجورون ….

إنبطحوا بلا وصوصة خير لكم ، وإلا فالشفل الأميركي حاضر جاهز لقلعكم من أصولكم وجذوركم …. ولا تبيعوا على الشعب العراقي فرارات بخبز يابس قديم مستهلك متروك …..

بمعنى أنها تصريحات فارغة ، مأخوذ خيرها مقدمٱ —- إن كان فيها خير ، ولا أعتقد ذلك —- ، ومسبقٱ ، مع سبق الإصرار والترصد والقصد ، والتوقيع عليه باليد المجرمة الخائنة العميلة المأجورة …. }

الفرخ الأميركي العميل المتسول ، المستجير بالإحتلال الأميركي البريطاني بقاء وإستمرار وجود حاكم عمالة للإحتلال ، لا يتمنطق تصريحات ألفاظ مجلجلة رنانة ، هي فوق حجمه الضئيل المتلاشي لما ينتقد من هو سيده الذي جاء به لأن يكون المطية التي عليها السيد يركب ، وهو المهان مقدمٱ ومسبقٱ بطواعية العبودية المأجورة ، المستملك للإحتلال قضاء حاجته مقابل وجوده حاكمٱ مخنثٱ يؤدي ما يملى عليه من أوامر وإشراطات ، هو موقع عليها عميلٱ ذليلٱ ، ليكون متصدر مسؤولية حكم على العراقيين بدفع قوة هيلمان الإحتلال المجرم ….. ويصرح عابثٱ جبانٱ ، ويقول مخنثٱ بلا فعل يذكر ، ويدلي بقول الذي مضمونه ومحتواه ، هو ملتهمه لما يقدم عليه ، لما هو عليه من إرتهان عمالة يأخذ مقابلها السكوت لما يكون ذا منصب هو ليس منصبه ؛ وإنما العمالة للمحتل هي من جاءت به الى المنصب …. فيصرح فقط لقلقة لسان دافعٱ عنه التهم التي هي ملتصقته ، وهي لباسه الذي يظهر فيه علنٱ أمام جماهير الأمة العراقية ، وشعبها الواعي الذكي المستضعف ، لما هو المسؤول يقول ما لا يفعل ….. لما يصرح وهو الجرذ الجبان القابع في جحره ، بأن { وجود العدو الأميركي بالعراق هو لتنفيذ مخطط إنتهاك السيادةالوطنية } وأنت أيها العميل العبد المأجور تعرف وتعلم ذلك ، وقد وقعت عليه بكل ترحاب وود وخناثة ، فكيف لك أن تعترض على فعل ، هو أنت وسيلته المبررة والمجيزة والقابلة ليكون العدوان ، لما أنت عليه من عمالة ……

وتقول وتصرخ وأنت الجرذ الخائف الهارب المذعور الملتجيء المختبيء في الجحر ، أن { إستهداف مقار القوات الأمنية والحشد الشعبي إنتهاك صارخ للسيادة والدم العراقي } والعدو هو بين ظهرانيكم ، وأنتم الجنود الحرس المسؤولون عن حمايته وسلامته ، وتطالبون بكل وسيلة متاحة لكم ، أن تبقوهم متواجدين منتشرين في العراق ، يتجولون بما يحلو لهم ، وسفيرتهم العجوز الصفراء الوجه ، اليابسة الفرج الٱيس ، البقعاء ما تخبئه من مكائد ومؤامرات ناهبة لثروات العراق والعراقيين ، والمهينة لسيادة العراق وهي المظهرتها ، والساحقة الداعسة على كرامة العراقيين من خلال عمالتكم المتسولة المأجورة المجرمة …..

وتقول وتصرخ بأن { الوجود الأميركي في العراق والمنطقة يهدد كرامة العراق وسيادة وحرمة الشعوب } وأنت المتوسلهم على البقاء والإستمرار والدوام ، لأن وجودك ووجود الإطار التنسيقي الحاكم يعتمد على مدة بقاءهم في العراق ، وإذا خرج المحتل ، فأنتم معه الخارجون ، لأن بقاءكم مرهون ومرتهن على بقائهم ، فلا تهلوسون إستهلاكٱ محليٱ مزيفٱ كاذبٱ …. ، وأنتم كما أتيتم خلف دباباتهم ومصفحاتهم ، فأنكم معهم خارجون ……

ولما تصرح وتقول { لا بد من إخراج الإحتلال الأميركي بكل الوسائل المتاحة } ولم تقل المحتل ….. ، وكيف تقنعني أن أقبل قولك هذا ، بأن تتنازل أنت عن وجودك الحاكم ، ومنصبك الناهب ، وتطالب بخروج الإحتلال الأميركي ، وتعلم أن وجودك الحاكم العميل هو مرتهن بوجود الإحتلال الأميركي والمحتل البريطاني ، وأني لأخالك تتلاعب بالألفاظ وتقول الإحتلال الأميركي ، ولا تقول { المحتل } , وأن بقاءك هو مرتهن بوجود المحتل ، وبأي صفة ومهمة يكون عليها وجود المحتل الأميركي ، انك باق معه ، لأن العبد لا يفارق سيده خدمته ما دام السيد على قيد الوجود الإحتلالي …. وربما أنت مشبك على الطرف الثاني عبودية عمالة ، لما يذهب المحتل الأول الأميركي ، فأن المحتل الثاني البريطاني هو البديل الذي يبقى متمتعٱ وجود إحتلال مستمر ، وأنت عميله العبد الخاضع الخانع ، الذليل المخنث ، المطية الوسيلة التي تهان من خلالها سيادة العراق ، وتداس وتدعس كرامة شعبه والشعوب الأخرى التي عنها أنت تتحدث ….. ؟؟؟

ولما تصرح وتقول { الخزي والعار للمحتلين وأذنابهم ومريديهم } …. وعجبٱ للعميل المأجور الهزيل أن يتحدث بهذه اللغة ، ويتخذها تحديٱ فضفاضٱ منفوخٱ متورمٱ ، وهو الجالد لذاته من خيث يشعر ، أو لا يشعر ، وموبخٱ نفسه ، ومعيرها بما هي عليه من مأخذ ، وناسيٱ أنه يهين نفسه ، ويعيبها ، ويعيرها ، ويمطرها بوابل التهم التي هو لابسها ، وهي لابسته وملتبسته ولا تكاد تفارقه ، بالخزي والعار ….. وهو ، وحكومته الإطارية التنسيقية التي شكلوها منفردين ، يطالبون ببقاء الإحتلال والمحتل الأميركي ، ويعقدون معهم التعاقدات الإسترتيجية والثنائية ، التي تلزم الطرفين ببقاء الإحتلال والمحتل ، وأن المحتل هو السيد القائد المالك الٱمر ، وأن الطرف الثاني في التعاقد هو العبد العميل المهان المأجور المأمور المنفذ ما يملا عليه من قرارات الإحتلال الأميركي ، وأوامر المحتل ، وتعليمات السفيرة الأميركية ألينا رومانسكي حينما تزورهم في عقور تواجدهم الوظيفي ، مهينتهم وموبختهم ، ومعيرتهم بالعمالة والعبودية ، وهم الساكتون الخنس الأحمال الجزورة ، الخانعون الخاضعون الجبناء المخنثون الذين لا ينبسون ببنت شفة ، جبنٱ ورعادة وسوق عمالة وعبودية أجيرة مأجورة ….

فعلام الكنح ، والكفخ ، واللفخ ، وطنطنة الذباب الذليل الطائر ، واللعلعة الجبانة المولولة الشحوب الذابلة الناحبة هسيسٱ ، لا حسيس لها ، ولا صوت جهير ينفس عن كرباتها …..

وليعلم العميل العبد المهان السفيل المأجور ، أن صوته لا يعلو على صوت السيد ، ولا يمنع ما يفعله السيد حينما يريد أن يفعل ….. إلا إذا خرج من ربقة عبوديته ، وتحرر من حبال وقيود عمالته ……

وعندها فليتحدث … ، ويصرح … ، ويقول ما يشاء ويريد أن يقول عن السيادة والكرامة ….. ؟؟؟ !!!

حسن المياح

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات الإحتلال الأمیرکی علیه من

إقرأ أيضاً:

مسلسل العميل يقلب الموازين بجرعة تشويق غير مسبوقة

رغم شعور العديد من المشاهدين بالملل من دراما "الفورمات"، خصوصا تلك المقتبسة من المسلسلات التركية الطويلة التي لا تتماشى مع واقع المجتمعات العربية، فإن الجمهور نفسه قرر إعطاء فرصة لمسلسل "العميل" السوري، المقتبس من المسلسل التركي "في الداخل" (Icerde).

ساهم في ذلك اختيار أبطال العمل وعلى رأسهم النجم أيمن زيدان، الذي لطالما كان محبوبا ولم يخذل جمهوره.

لا تنخدعوا بالمظاهر.. حتى ملحم الجزار يخاف
مسلسل #العميل يأتيكم من الأحد إلى الخميس 8 مساءً بتوقيت السعودية
#MBC1
يعرض الآن مجاناً على شاهد بعد عرضه على الشاشةhttps://t.co/3CW82XtxYP pic.twitter.com/u7YMXSviiY

— MBC1 (@mbc1) September 6, 2024

ينتمي المسلسل السوري "العميل" إلى فئة الدراما البوليسية، حيث الجرعات المتدفقة من الأكشن والإثارة وعالم الجريمة الوعر دون أن يخلو من بعض الأجواء الرومانسية.

تدور القصة حول شقيقين، "أمير" (سامر إسماعيل) و"غسان/وسام" (وسام فارس)، حيث يُختطف الأخير صغيرا على يد رجال "ملحم" (أيمن زيدان)، أحد كبار رؤوس المافيا، ويفترق الشقيقان طيلة حياتهما، لكن الأقدار تجمعهما مجددا في سلك الشرطة، كل منهما لأسباب مختلفة، دون أن يعرفا صلة الدم التي تربطهما.

وفي حين يُزيف أمير خروجه عن مساره البوليسي ويلتحق بعصابة ملحم يعمل متخفيا كعميل تابع للشرطة، يكون شقيقه بمثابة عين سرية أيضا لكن لملحم، حيث ينقل له تحركات الشرطة وتفاصيل محاولاتها الإيقاع بالمافيا، ومع توالي الأحداث تتقاطع طرق الشقيقين وتشتعل بينهما حدة العداء.

لا يشبه المجتمعات العربية.. ولكن!

بالنظر إلى حبكة العمل، يسهل استنتاج أنه لا يُشبه ما يواجهه المواطن العربي في شوارع المدينة، فنحن لسنا مجتمعات عصابات تُريق دماء الأبرياء على أسفلت الطريق بدم بارد، ومع ذلك سرعان ما تعلّق المشاهدون بالحلقات وصاروا ينتظرون الجديد بفارغ الصبر للأسباب التالية:

اول مسلسل معرب بجد مكتوب حلو وتمثيل ولا غلطه #العميل https://t.co/3ltimcNCr9

— heba ragab ???????? (@hebascribt) September 9, 2024

إثارة حتى اللحظة الأخيرة

يبدأ العمل منذ الحلقة الأولى بأحداث مشتعلة تزداد حدة دقيقة بعد أخرى وصولا للنهاية التي تُبقي المتفرج مترقبا طوال 24 ساعة، وهو الحال التي انطبقت على كافة الحلقات التي عُرضت حتى الآن.

هذا القدر العالي من التشويق ضاعف حماس المشاهدين وزاد تعلّقهم بالقصة، والأهم جعلهم لا يشعرون بالملل أو أي تباطؤ بالأحداث، خاصة مع وجود مفاجآت غير متوقعة بكل حلقة تقريبا.

مسلسل العميل من الأعمال العربية عمل رهييب يعجبني المسلسل اللي احداثه تفاجأك بكل مره وماتدري وش راح يصير بالحلقة اللي بعدها ويدخل برأسك تساؤلات كثيره علاوة على ذلك تمثيل الأبطال ولا غلطة ماشاء الله مع انه دايم الحلوين تمثيلهم خايس ???????????????? pic.twitter.com/4ZdaMEItIf

— L . (@i8t99) September 3, 2024

 

البُعد عن قصص الحب الاستفزازية

بعد عرض مسلسلات مثل "عروس بيروت" و"ستيلتو" و"الثمن" و"كريستال" وتشبّع الجمهور بها حتى التخمة، كان لدى صانعي مسلسل "العميل" ما يكفي من الذكاء والفطنة لاختيار الابتعاد عن قصص الحب غير المنطقية، التي لا تلبث أن تستفز الجمهور لفرط عدم واقعيتها ورومانسيتها المبالغة.

مُفضلين التغريد منفردين عبر فئة درامية أكثر إثارة، وتُتيح للجمهور الذي أدار ظهره لمسلسلات الفورمات أسبابا جديدة، سواء لمعاودة الرهان أو المتابعة.

اللعب مع الكبار

يضم العمل مجموعة من النجوم المجتهدين، في مقدمتهم الممثل السوري أيمن زيدان، الذي يُجيد تقديم الشخصيات المركبة، وهو تماما ما فعله هذه المرة أيضا، إذ يُجسد شخصية رجل مافيا يتخفى خلف شخصية أخرى لصاحب مطعم، لكن الأهم أنه يلعب كذلك دور الأب الذي يحب أولاده ويسعى لحمايتهم مهما كلفه الأمر.

وهو التحدي الذي راق لزيدان وشجعه على قبول الدور، كون الشخصية غير نمطية ومتعددة الانفعالات، ولديها أطياف مختلفة تجمع بين الخير والشر قبل أن يحاول صبغها بروح عربية عاطفية قدر الإمكان.

بس تجيب الممثل المناسب للدور المناسب???? #يارا_صبري عم تقدم أداء رائع????#العميل pic.twitter.com/u1X4tB5qPJ

— مريانا سويدان (@MSwiedan) August 22, 2024

 

أما المفاجأة التي لم يتوقعها الجمهور كانت عودة الممثلة السورية يارا صبري إلى شاشة التلفزيون بعد غياب منذ مسلسل "أوركيديا" في 2017، حيث تلعب دور "يارا" أم البطلين، المرأة المكلومة دوما سواء لسجن زوجها أو فقدان صغيرها، وشتات عقل ابنها الأكبر وخروجه عن المسار الذي تمنته له دوما، وهو ما تجسده بأداء شديد العفوية والبساطة وحِس أمومي راقٍ وحقيقي.

ووفقا لكل من زيدان وصبري، فإن السبب الأصلي خلف قبولهم العمل بدراما مُعربة وليست أصلية، هو اختلاف العمل عن نظائره الأخرى المأخوذة عن فورمات تركي، بالإضافة إلى عمق الشخصيات وتأرجحها بين القوة والتجبّر والمشاعر الإنسانية.

التمثيل بجدية

شهد العمل مباريات تمثيلية متوازنة بين مختلف الأبطال، على رأسهم بالطبع سامر إسماعيل ووسام فارس، حيث تعامل الجميع مع أدوارهم بجدية ودون استخفاف، خاصة مع ضخامة العمل وحقيقة كونه يتطلب مجهودا مضاعفا في ما يخص مشاهد الحركة والتشويق، حتى إنه يكاد يكون قريبا لتجربة سينمائية متكاملة.

رغم كل تلك الإيجابيات، فإن من شاهدوا النسخة التركية يصرون على تفوقها على النسخة العربية بالمشاهد القتالية والمطاردات، وأن "العميل" محض محاولة للاستنساخ، لكن هؤلاء الذين يتعرفوا على القصة لأول مرة في ثوبها العربي أكدوا إعجابهم بالعمل واستعدادهم لمتابعته كاملا حتى لو كان 90 حلقة كعادة المسلسلات المأخوذة عن فورمات تركي.

وهو ما جرى ترجمته بوضوح لأرقام عبر منصة "شاهد"، حيث وصل العمل بعد طرحه قائمة الأعلى مشاهدة، ولا يزال قابعا بها بعد مرور الشهر الأول على بدء العرض، فهل تظل كفته راجحة حتى النهاية مع كل ما يُخبئه من التواءات لن تلبث أن تُغيّر موازين الحكاية؟

"العميل" مسلسل سوري مقتبس عن المسلسل التركي "في الداخل"، وهو مناسب لذائقة محبي الدراما البوليسية وجرائم العصابات، من إنتاج مجموعة إم بي سي وشركة القمر التركية، كتب السيناريو والحوار للنسخة العربية رامي كوسا، وأخرجه بارباروس بيلجن.

أما البطولة فهي عربية مشتركة، ضمت مجموعة من النجوم السوريين واللبنانين، أهمهم: أيمن زيدان، سامر إسماعيل، وسام فارس، طلال الجردي، يارا صبري، عبدو شاهين، رشا بلال، وميا سعيد.

مقالات مشابهة

  • مسلسل العميل يقلب الموازين بجرعة تشويق غير مسبوقة
  • مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين بالجليل الأعلى المحتل
  • ضربة فضائية موجعة تستهدف دجاجة الحوثي التي تبيض ذهباً - صراخ الاخيرة يرتفع في صنعاء وسيد مران يُغمى عليه
  • وزير الخارجية المصري: حماس تؤكد لنا التزامها الكامل باقتراح وقف إطلاق النار الذي توصلنا إليه في 27 مايو والتعديلات التي أجريت عليه في 2 يوليو
  • كيف قرأت الأوساط الإيرانية الانسحاب الأميركي من العراق؟
  • رشيد: العراق يدعم ترسيخ أمن واستقرار لبنان ويرفض الاعتداء عليه
  • رشيد: العراق يدعم ترسيخ أمن واستقرار لبنان ورفض الاعتداء عليه
  • ما مستقبل العراق بعد الانسحاب الأميركي؟ خبراء عسكريون يجيبون
  • إعلام فلسطيني: جيش الإحتلال ينسف مبان سكنية غربي وشرقي مدينة رفح بجنوب قطاع غزة
  • صافرات الإنذار تدوي في قرية مجدل شمس بالجولان المحتل