وصل رباعي الخضر كيفن غيتون وأنتوني ماندريا، إلى جانب نبيل بن طالب و عيسى ماندي اليوم الثلاثاء، إلى مطار هواري بومدين قادمين من فرنسا بعدما اختتموا المنافسة الرسمية مع ناديهم.

ولقي غيتو وماندريا إلى جانب ماندي وبن طالب ترحيبا كبيرا من قبل المسؤولين عن الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، بمطار هواري بومدين، الذين قادوهم مباشرة إلى مركز سيدي موسى، أين سيندمجون في التحضيرات يوم غد رفقة البقية.

وسيلتحق الرباعي بالرفقاء المتواجدين في تربص سيدي موسى على غرار رايس وهاب مبولحي ويوسف بلايلي وإسلام سليماني ويوسف عطال.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

بعد طول انتظار| زفاف نادية ويوسف في الـ80 يخطف القلوب

في مشهد إنساني مؤثر، اجتاحت قصة حب استثنائية مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، محققة تفاعلاً واسعاً وإعجاباً كبيراً بين المستخدمين. لم تكن هذه القصة عن شباب في مقتبل العمر، بل عن نادية ويوسف، سيدة ورجل تجاوزا السبعين، ليؤكدا معاً أن العمر ليس عائقاً أمام الحب ولا مانعاً لتحقيق الأحلام.

نادية ويوسف... قلب ينبض بالحياة

نادية، سيدة مصرية تبلغ من العمر 79 عاماً، تعيش الحياة بإيمان راسخ بأن "العمر مجرد رقم". لم تسمح لتقادم السنوات أن يطفئ شعلة شبابها، بل تواصل تحدي الزمن بطاقتها وإيجابيتها. وهي لا تكتفي فقط بالتفكير الإيجابي، بل تنخرط فعلياً في الحياة: تشارك في بطولات السباحة، وتتابع دراستها الأكاديمية، وتؤمن أن الإنسان لا يجب أن يتوقف عن الحلم.

قررت نادية اتخاذ خطوة جديدة في مسار حياتها، فاختارت أن تتزوج من رفيق دربها وصديق عمرها يوسف، البالغ من العمر 81 عاماً. الزواج الذي وصفه الكثيرون بأنه "أجمل زفاف شهدته مواقع التواصل"، شكّل لحظة فرح وإنسانية لا تُنسى.

حفل زفاف استثنائي ومشاعر دافئة

قصة الزواج لم تكن لتأخذ هذا الصدى لولا الصورة التي نشرها كريم، زوج ابنة نادية، عبر حسابه على فيسبوك، مرفقاً إياها بسرد مؤثر للحب الذي جمع العروسين. قال كريم في منشوره: "كان الحفل من أكثر حفلات الزفاف دفئاً التي حضرتها في حياتي". وأوضح أن الزوجين قررا قضاء شهر العسل، ثم العودة لاستكمال دراسة الماجستير والمشاركة في بطولات رياضية ضمن فئة "الماسترز".

هذه الخطوة الجريئة من نادية لم تمر مرور الكرام، بل لاقت تفاعلاً واسعاً على الإنترنت، حيث امتلأت التعليقات بالتهاني والدعوات بالسعادة، مع رسائل من رواد مواقع التواصل يعبرون فيها عن إعجابهم وإلهامهم بهذه القصة.

إلهام بلا حدود

أصبحت نادية ويوسف رمزاً حقيقياً للأمل والشغف المتجدد بالحياة، ودليلاً حياً على أن الحب لا يعرف عمراً ولا يتقيد بزمان. قصتهما ألهمت آلاف الأشخاص الذين فقدوا الأمل أو ظنوا أن فرص السعادة والحب تذبل مع التقدم في السن.

الحياة تبدأ عندما نؤمن بها

قصة نادية ويوسف ليست فقط عن زواج في سن متقدمة، بل عن الإيمان بالحياة، والمضي قدماً دون الالتفات للعقبات العمرية أو الاجتماعية. لقد أثبتا أن القلب النابض قادر على كتابة فصول جديدة من الحب مهما تقادم الزمن. فالحياة، كما تقول نادية، لا تتوقف طالما ما زال في القلب نبض.

مقالات مشابهة

  • بجاية: السجن لخمسيني أساء للإسلام عبر الفايسبوك بسيدي عيش
  • الجمارك تحجز قرابة 3 كلغ من المخدرات بسيدي بلعباس
  • وفد “السياسي” يحل بمركز سيدي موسى للتحضير لنصف نهائي كأس الكونفيدرالية
  • فى ذكرى ميلادها.. قصة زواج خيرية أحمد ويوسف عوف
  • بعد طول انتظار| زفاف نادية ويوسف في الـ80 يخطف القلوب
  • أحمد موسى: مصر كانت دائما جانب الكويت في الأوقات الصعبة وفترات الاستقرار
  • غليزان.. وفاة شخصين دهستهما شاحنة بسيدي خطاب
  • أحمد موسى: مصر كانت دائما إلى جانب الكويت في أزماتها
  • زواج بعمر الثمانين.. ناديا ويوسف يثيران الجدل بالخطوة الجريئة
  • إصابة شاب بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال بلدة الخضر في بيت لحم